Aminecsc
06-27-2020, 14:52
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
شهد العالم تغيرا كبيرا منذ خروج فيروس كورونا المستجد و انتشاره ، و تغيرا كبيرا في منظومة حياتنا حيث ان هاذه الجائحة هزة جميع القطاعات بمستوياتها الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية و عصفة بها ، و خصوصا الصحية و الاقتصادية فكما عشناه خلال الإشهار الماضية و رأينا كيف فتك باوروبا خاصة و افريقيا و أسيا و اليوم امريكا اللاتينية و الشمالية ليكون قد انتشر في جميع انحاء العالم مسببا انتشار العدوى و الموة فكما ذكرى منظمة الصحة أنه يوجد حوالي 3 ملايين مصاب و 300,000 ماتوا بسببه حول العالم ، و كانت من آليات الحد من انتشاره هو الحجر الكلي و غلق الرحلات في جميع انحاء العالم و هنا ضرب ضربة كبيرة الاقتصاد العالمي و شهدنا ركوضا لم يشهد له العالم مثيل
و ذلك يتراجع جميع المؤشرات و انهيار العملات و هاذا راجع و إصابة شركات ضخمة بعجز جزئي و اخرى بالافلاس بسبب الحجر الذي كان اجباريا في كثير من البلدان كذلك تراجع مؤشرات بعض البلدان بسبب انتهاء موسم السياحة ....الخ
يعني انه لم يسلم شيء و هاذا خلال الثلاثي الاول من هاذا العام ، لاكن مع مرور الايام شاهدنا تغيرا في سياسة البلدان بعد تحطم اقتصادها و خوفها من الدخول في دوامة ، غيرت من النظام المتبع خلال هاته الجائحة و عادة لترفع الحجر ليصبح جزئيا و في بلدان اخرى انتهى نهائيا و هاذا لاعادة انعاش الاقتصاد و هاذا ما شهدناه في السوق بعودة تحرك المؤشرات و العملات و المعادن و ارتفاعها مرة أخرى لتقوم بقفزة اجابية و الكل تفاءل خيرا ، لاكن من الجهة الاخرى بعد عودة الحياة الاجتماعية مما شكلا خوفا من عودة انتشار الفيروس بقوة بعدما حدرت منظمة الصحة و هاذا بعد تطوره مما سيجبر الدول الى العودة مرة أخرى النظام السابق و هو الحجر الكلي
شهد العالم تغيرا كبيرا منذ خروج فيروس كورونا المستجد و انتشاره ، و تغيرا كبيرا في منظومة حياتنا حيث ان هاذه الجائحة هزة جميع القطاعات بمستوياتها الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية و عصفة بها ، و خصوصا الصحية و الاقتصادية فكما عشناه خلال الإشهار الماضية و رأينا كيف فتك باوروبا خاصة و افريقيا و أسيا و اليوم امريكا اللاتينية و الشمالية ليكون قد انتشر في جميع انحاء العالم مسببا انتشار العدوى و الموة فكما ذكرى منظمة الصحة أنه يوجد حوالي 3 ملايين مصاب و 300,000 ماتوا بسببه حول العالم ، و كانت من آليات الحد من انتشاره هو الحجر الكلي و غلق الرحلات في جميع انحاء العالم و هنا ضرب ضربة كبيرة الاقتصاد العالمي و شهدنا ركوضا لم يشهد له العالم مثيل
و ذلك يتراجع جميع المؤشرات و انهيار العملات و هاذا راجع و إصابة شركات ضخمة بعجز جزئي و اخرى بالافلاس بسبب الحجر الذي كان اجباريا في كثير من البلدان كذلك تراجع مؤشرات بعض البلدان بسبب انتهاء موسم السياحة ....الخ
يعني انه لم يسلم شيء و هاذا خلال الثلاثي الاول من هاذا العام ، لاكن مع مرور الايام شاهدنا تغيرا في سياسة البلدان بعد تحطم اقتصادها و خوفها من الدخول في دوامة ، غيرت من النظام المتبع خلال هاته الجائحة و عادة لترفع الحجر ليصبح جزئيا و في بلدان اخرى انتهى نهائيا و هاذا لاعادة انعاش الاقتصاد و هاذا ما شهدناه في السوق بعودة تحرك المؤشرات و العملات و المعادن و ارتفاعها مرة أخرى لتقوم بقفزة اجابية و الكل تفاءل خيرا ، لاكن من الجهة الاخرى بعد عودة الحياة الاجتماعية مما شكلا خوفا من عودة انتشار الفيروس بقوة بعدما حدرت منظمة الصحة و هاذا بعد تطوره مما سيجبر الدول الى العودة مرة أخرى النظام السابق و هو الحجر الكلي