e_magdi
07-03-2020, 15:23
بدأت محاكمة 20 مواطنا سعوديا متهمين بقتل جمال خاشقجي في قاعة محكمة في اسطنبول يوم الجمعة، وتأمل خطيبته أن تقدم القضية أدلة جديدة على مكان رفات الصحفي المنشق.
ويحاكم المتهمون الذين ذكر اسمهم في لائحة الاتهام التركية غيابيا. ومن بينهم أحمد العسيري، نائب رئيس المخابرات العامة السعودية السابق، وسعد القحطاني، المستشار السابق ولي عهد السعودي. والرجلان متهمان "بالتحريض على القتل المتعمد المتعمد بقصد وحشي". والمتهمون الـ 18 الباقون متهمون بارتكاب "جريمة قتل معذبة مع سبق الإصرار والترصد بنية وحشية".
وقد دعت انقرة مرارا الى تسليم المشتبه فيهم ومحاكمتهم فى تركيا حيث وقعت الجريمة . ولم تمتثل الرياض لهذا الطلب.
وتحدد لائحة الاتهام بالتفصيل الأحداث التي سبقت بعد ظهر 2 أكتوبر/تشرين الأول 2018، عندما دخل خاشقجي إلى القنصلية السعودية في حي تجاري مزدحم في إسطنبول لالتقاط أوراق كانت تسمح له بالزواج من خطيبته التركية هاتيس قنجيز.
وتحدد لائحة الاتهام التركية مؤامرة بين المتهمين. ويتضمن شريطاً مصوراً لكاميرات المراقبة عن حركة المشتبه بهم - 15 منهم طاروا إلى تركيا من المملكة العربية السعودية قبل القتل - فضلاً عن شهادات شهود عيان من عمال أتراك في القنصلية حصلوا على إجازة يوم وقوع الجريمة.
وقد جلبت المحاكمة أملا جديدا لسينغيز، التي تقول إنها لن تتوقف عن السعي لتحقيق العدالة لخطيبتها المقتولة.
ويحاكم المتهمون الذين ذكر اسمهم في لائحة الاتهام التركية غيابيا. ومن بينهم أحمد العسيري، نائب رئيس المخابرات العامة السعودية السابق، وسعد القحطاني، المستشار السابق ولي عهد السعودي. والرجلان متهمان "بالتحريض على القتل المتعمد المتعمد بقصد وحشي". والمتهمون الـ 18 الباقون متهمون بارتكاب "جريمة قتل معذبة مع سبق الإصرار والترصد بنية وحشية".
وقد دعت انقرة مرارا الى تسليم المشتبه فيهم ومحاكمتهم فى تركيا حيث وقعت الجريمة . ولم تمتثل الرياض لهذا الطلب.
وتحدد لائحة الاتهام بالتفصيل الأحداث التي سبقت بعد ظهر 2 أكتوبر/تشرين الأول 2018، عندما دخل خاشقجي إلى القنصلية السعودية في حي تجاري مزدحم في إسطنبول لالتقاط أوراق كانت تسمح له بالزواج من خطيبته التركية هاتيس قنجيز.
وتحدد لائحة الاتهام التركية مؤامرة بين المتهمين. ويتضمن شريطاً مصوراً لكاميرات المراقبة عن حركة المشتبه بهم - 15 منهم طاروا إلى تركيا من المملكة العربية السعودية قبل القتل - فضلاً عن شهادات شهود عيان من عمال أتراك في القنصلية حصلوا على إجازة يوم وقوع الجريمة.
وقد جلبت المحاكمة أملا جديدا لسينغيز، التي تقول إنها لن تتوقف عن السعي لتحقيق العدالة لخطيبتها المقتولة.