Ahmed Solimann
07-07-2020, 12:27
ان ميدان الفوركس ملئ بالأخطاء التي قد تكلف الذ يتم تداوله العديد خاصة المبتدئين من بينهم، و اتقان التبادل هو سبيل التفوق في الفوركس ولعل ذلك يجيء بانتهاج الذ يتم تداوله لسلوكيات وأصناف تبادل سليمة ودقيقة تتخذ دشن هيئة العمليات التجارية السليم، إن تعلم التبادل والإلمام بجميع ما يحدث في سوق الفوركس ليس بالأمر المتواضع ولكنك تفتقر إلى هذا لإدارة أموالك ما دام أنك تحاول للانتصار وتحقيق الانتصارات، قد يرتكب المتداولون أخطاءً تبعدهم من خلال تحري الانتصارات، احذر من تلك الأخطاء القاتلة خلال التبادل:
– الثقة الزائدة:
أدرك التبادل هو أساس التبادل الناجح وقد يعتقد قليل من المتداولين من محض فهمهم لذلك الأساس سيقودهم إلى سبيل الاحتراف إلا أن ذاك تصور غير صحيح على الإطلاقً، فسوق الفوركس هو سوق كبير للغايةً ولديه سيولة عالية ولذا يجعله ينطوي على العدد الكبير من الجوانب من نشاط تحركاته و الأنباء المُجدية فيه والتحليلات المتغايرة إضافة إلى ذلك جميع معدات التبادل والمؤشرات المعاونة، وذلك طبعا يفتقر جهداً ودراسة كبيرين، قد يفشل غالبية المتداولين المبتدئين في صفقاتهم جراء الثقة الزائدة بأنهم سيحققون أرباحاً فور فهمهم العام وعدم تركهم لكل الإرشادات والدروس التي تعلموها مسبقاً.
– التبادل برافعة مادية عالية:
الرافعة النقدية سلاح صاحب حدين فإذا استخدمت بالمظهر السليم فإنها ستقوده للتصرف الناجح غير أن إذا استخدمت بالطراز الخاطئ فإنها قد تضيف إلى إِمكانية الخطر ومن الواضح أن الرافعة النقدية تقوم على مبدأ مضاعفة رأس الثروة ومن ثم مضاعفة الدخل أو الضياع حال حدوثهما، الزيادة في سعر الرافعة النقدية ستزيد أرجحية الفقدان إذا حدثت، احذر من استعمال رافعة نقدية عالية لتجنب السقوط في الفقدان التي قد لا تحتملها.
– التسرع طوال التبادل:
كُن صبوراً واثقاً هادئاً فسوق الفوركس هو سوق متقلبٌ طول الوقت يتطلب إلى الإهتمام في مختلف خطوة وعند اتخاذ أي أمر تنظيمي، فكل مرسوم أو وجّه تقوم به هو وجّه حاسم لا ميدان للتراجع فيه، ادرس استراتيجيتك المختصة بحرص واتبع جميع التعليمات المخصصة بطريقة ووقت الدخول والخروج من مكان البيع والشراء ومعرفة أسلوب وكيفية استعمال التعليمات المرتبطة بالصفقات خاصة قضى إنهاء الضياع وقضى جني العوائد، احرص على التزامك بالهدوء واستمتاع بنفسية جيدة لأن ذاك سوف ينعكس على تداولاتك ولا تكن متسرعاً لأجل أن لا تندم بعدها بأي حال من الأحوالً.
– تجاهل الموضوعات النفسية:
أنت بحاجة للحصول علي كل الاتفاقيات التجارية بغية تكسب المال . متداولي الفوركس يعلمون بأنهم ليسوا بحاجة للانتصار بجميع العمليات التجارية من اجل ان يربحوا من مكان البيع والشراء . تلك هي احد المواصفات التي يصعب فهمها وتنفيذها . لماذا ؟ هذا لأننا تعلمنا منذ الصغر ان أي رقم دون سبعين% يحتسب رقما سيئا . في جو تبادل الفوركس , ذاك الشأن ليس صحيحا .
– التكهنات الخيالية من سوق الفوركس:
على المتداولين على العموم ان لا يعتمدوا بذلك الصدد على ما يقوله الاخرون بشأن تجارة الإنتقاد الاجنبي بكونها سبيل الثراء العاجل، ففي الحقيقة لايوجد ثمة سبيل للثراء العاجل إلا الإستيلاء او المقامرة غير أن الفوركس متمثل في متاجرة فيها الدخل وفيها الفقدان، لذا عليك توخي الحيطة القوي لدى المتاجرة وان لا تستخدم الروافع النقدية بأسلوب عشوائية.
في الخاتمة أخواني الكرام فان حجة فشل اغلب البائعين يندرج في الاسباب التي تم طرحها من قبل اذ تتباين الاسباب في الجشع والطمع والتوق إلى فرض السيطرة على مكان البيع والشراء والدخول في مخاطرات جسيمة نتيجة لـ استعماله لروافع نقدية عالية للغاية دون اي إستراتيجية أسبق، فتجمع تلك الاسباب يؤدي الى تصاعد المشكلات على صاحب التجارة وهكذا تكبده لعدة الدمار في ذاك الصدد.
– الثقة الزائدة:
أدرك التبادل هو أساس التبادل الناجح وقد يعتقد قليل من المتداولين من محض فهمهم لذلك الأساس سيقودهم إلى سبيل الاحتراف إلا أن ذاك تصور غير صحيح على الإطلاقً، فسوق الفوركس هو سوق كبير للغايةً ولديه سيولة عالية ولذا يجعله ينطوي على العدد الكبير من الجوانب من نشاط تحركاته و الأنباء المُجدية فيه والتحليلات المتغايرة إضافة إلى ذلك جميع معدات التبادل والمؤشرات المعاونة، وذلك طبعا يفتقر جهداً ودراسة كبيرين، قد يفشل غالبية المتداولين المبتدئين في صفقاتهم جراء الثقة الزائدة بأنهم سيحققون أرباحاً فور فهمهم العام وعدم تركهم لكل الإرشادات والدروس التي تعلموها مسبقاً.
– التبادل برافعة مادية عالية:
الرافعة النقدية سلاح صاحب حدين فإذا استخدمت بالمظهر السليم فإنها ستقوده للتصرف الناجح غير أن إذا استخدمت بالطراز الخاطئ فإنها قد تضيف إلى إِمكانية الخطر ومن الواضح أن الرافعة النقدية تقوم على مبدأ مضاعفة رأس الثروة ومن ثم مضاعفة الدخل أو الضياع حال حدوثهما، الزيادة في سعر الرافعة النقدية ستزيد أرجحية الفقدان إذا حدثت، احذر من استعمال رافعة نقدية عالية لتجنب السقوط في الفقدان التي قد لا تحتملها.
– التسرع طوال التبادل:
كُن صبوراً واثقاً هادئاً فسوق الفوركس هو سوق متقلبٌ طول الوقت يتطلب إلى الإهتمام في مختلف خطوة وعند اتخاذ أي أمر تنظيمي، فكل مرسوم أو وجّه تقوم به هو وجّه حاسم لا ميدان للتراجع فيه، ادرس استراتيجيتك المختصة بحرص واتبع جميع التعليمات المخصصة بطريقة ووقت الدخول والخروج من مكان البيع والشراء ومعرفة أسلوب وكيفية استعمال التعليمات المرتبطة بالصفقات خاصة قضى إنهاء الضياع وقضى جني العوائد، احرص على التزامك بالهدوء واستمتاع بنفسية جيدة لأن ذاك سوف ينعكس على تداولاتك ولا تكن متسرعاً لأجل أن لا تندم بعدها بأي حال من الأحوالً.
– تجاهل الموضوعات النفسية:
أنت بحاجة للحصول علي كل الاتفاقيات التجارية بغية تكسب المال . متداولي الفوركس يعلمون بأنهم ليسوا بحاجة للانتصار بجميع العمليات التجارية من اجل ان يربحوا من مكان البيع والشراء . تلك هي احد المواصفات التي يصعب فهمها وتنفيذها . لماذا ؟ هذا لأننا تعلمنا منذ الصغر ان أي رقم دون سبعين% يحتسب رقما سيئا . في جو تبادل الفوركس , ذاك الشأن ليس صحيحا .
– التكهنات الخيالية من سوق الفوركس:
على المتداولين على العموم ان لا يعتمدوا بذلك الصدد على ما يقوله الاخرون بشأن تجارة الإنتقاد الاجنبي بكونها سبيل الثراء العاجل، ففي الحقيقة لايوجد ثمة سبيل للثراء العاجل إلا الإستيلاء او المقامرة غير أن الفوركس متمثل في متاجرة فيها الدخل وفيها الفقدان، لذا عليك توخي الحيطة القوي لدى المتاجرة وان لا تستخدم الروافع النقدية بأسلوب عشوائية.
في الخاتمة أخواني الكرام فان حجة فشل اغلب البائعين يندرج في الاسباب التي تم طرحها من قبل اذ تتباين الاسباب في الجشع والطمع والتوق إلى فرض السيطرة على مكان البيع والشراء والدخول في مخاطرات جسيمة نتيجة لـ استعماله لروافع نقدية عالية للغاية دون اي إستراتيجية أسبق، فتجمع تلك الاسباب يؤدي الى تصاعد المشكلات على صاحب التجارة وهكذا تكبده لعدة الدمار في ذاك الصدد.