Ahmed Solimann
07-10-2020, 18:26
يعد دستور العرض والطلب جزء ضروري من عملية التبادل في سوق الأوراق النقدية عدا عن كونه الدستور الضروري لكل أماكن البيع والشراء التجارية والمالية.
يتألف سوق الفوركس وضْعه شأن المتاجر النقدية الأخرى من البائعين التجار والتجار المشترين، وتتكون حركة مكان البيع والشراء من سلوك البائعين أصحاب التجارة أو المشترين فالبعض يخلق عملية صرف للسعر للأعلى والبعض الآخر يخلق عملية صرف للأسفل والتي تنتج من نشاطات البيع والشراء لأزواج الأوراق النقدية، ويفتش أصحاب التجارة طول الوقتً عن الفرص الحادثة لنشاطات البيع أو الشراء فينتظر أصحاب التجارة هبوط التكلفة لأداء نشاطات البيع:
عملية الشراء
قد يتحرك مكان البيع والشراء بالاتجاه الصاعد وذلك قد ينشأ نتيجة دخول المشترين للسوق الذي سيشكل ارتفاع في المطلب على ورقة نقدية محددة ومن ثم ازدياد تكلفتها وفق دستور المطلب الذي يوفر صلة عكسية بين حجم المطلب على سلعة وسعرها و الذي سوف يخلق بدوره تلك الحركة الصاعدة، ويتم الضد في حال مغادرة المشترين للسوق فإنه سيتجه بالاتجاه المتدني وبذلك ستتولد حركة اتجاهية متدنية
عملية البيع
هي عملية عكسية لعملية الشراء ففي حال دخول التجار للسوق سيقع صعود في إبراز ورقة نقدية محددة ومن ثم هبوط تكلفتها وفق تشريع العرض الذي يفيد بوجود رابطة طردية بين العرض على سلعة ما وسعرها وهكذا فإن حركة سعرية متدنية ستتكون نتيجة لذا وسيحدث الضد في حال مغادرة أصحاب التجارة منه فهنا سيته مكان البيع والشراء صوب الوجهة الصاعد..
حركة الثمن ميول Prices move in Trends
ويهدف بهذا أنه وبصرف النظر عن أن حركة التكلفة توضح على المجال القصير وكأنها حركة عشوائية , سوى إن لهذة الحركة اتجاه محدد تتجة إلية إما إرتفاعاً أو انخفاضاً .
ولقد يرتقي قيمة ورقة نقدية ما ثم يرجع ويتدنى طفيفاً ثم يرجع إلى الإرتفاع بشكل سريع ثم ينزل طفيفاً ثم يرجع للغلاء بشدة .. الخ .. فعلى الرغم من إنه قد توضح هذة الحركة وكأنها حركة عشوائية ما بين ازدياد وانخفاض , سوى إنة لدى التدقيق في البصر ولفترة أطول يلمح أن للسعر إستعداد Trend باتجاه الإرتفاع فهو وإذا كان ينزل في بعض الأحيانً بل إرتفاعة دوما يكون أقوى وأقوى فهو ولو كان يتذبذب مابين الارتفاع والانخفاض سوى إنة بالجملة يرتقي أكثر وأكثر .
ولذا ما يطلق عليه إستعداد القيمة فلاشك إنك تعلم هذه اللحظة ضرورة هذة الفرضية ..
فيكفي أن تعلم أن جاهزية ثمن ورقة نقدية باتجاه الإرتفاع لتقوم بشراءها مطمئنا حتى إذا هبط القيمة قليل من الشىء لأنك تعلم أن القيمة له قابلية للإرتفاع وهو بالتالي سوف يرتفع حتى الآن مرحلة وسوف تتمكن من بيعة بقيمة أعلى والعكس بالعكس لميل التكلفة صوب الهبوط إذ يكفي أن تبلغ إلى قناعة بأن لقيمة ورقة نقدية تأهب صوب الهبوط حتى تقوم ببيعها لتشتريها في حين في أعقاب بثمن أصغر .
وفي الحقيقة فإن فرضية ميول القيمة Trend هي أبرز فرضيات الفحص التي أثبتت المسعى سلامتها في متنوع الأحوال .
يتألف سوق الفوركس وضْعه شأن المتاجر النقدية الأخرى من البائعين التجار والتجار المشترين، وتتكون حركة مكان البيع والشراء من سلوك البائعين أصحاب التجارة أو المشترين فالبعض يخلق عملية صرف للسعر للأعلى والبعض الآخر يخلق عملية صرف للأسفل والتي تنتج من نشاطات البيع والشراء لأزواج الأوراق النقدية، ويفتش أصحاب التجارة طول الوقتً عن الفرص الحادثة لنشاطات البيع أو الشراء فينتظر أصحاب التجارة هبوط التكلفة لأداء نشاطات البيع:
عملية الشراء
قد يتحرك مكان البيع والشراء بالاتجاه الصاعد وذلك قد ينشأ نتيجة دخول المشترين للسوق الذي سيشكل ارتفاع في المطلب على ورقة نقدية محددة ومن ثم ازدياد تكلفتها وفق دستور المطلب الذي يوفر صلة عكسية بين حجم المطلب على سلعة وسعرها و الذي سوف يخلق بدوره تلك الحركة الصاعدة، ويتم الضد في حال مغادرة المشترين للسوق فإنه سيتجه بالاتجاه المتدني وبذلك ستتولد حركة اتجاهية متدنية
عملية البيع
هي عملية عكسية لعملية الشراء ففي حال دخول التجار للسوق سيقع صعود في إبراز ورقة نقدية محددة ومن ثم هبوط تكلفتها وفق تشريع العرض الذي يفيد بوجود رابطة طردية بين العرض على سلعة ما وسعرها وهكذا فإن حركة سعرية متدنية ستتكون نتيجة لذا وسيحدث الضد في حال مغادرة أصحاب التجارة منه فهنا سيته مكان البيع والشراء صوب الوجهة الصاعد..
حركة الثمن ميول Prices move in Trends
ويهدف بهذا أنه وبصرف النظر عن أن حركة التكلفة توضح على المجال القصير وكأنها حركة عشوائية , سوى إن لهذة الحركة اتجاه محدد تتجة إلية إما إرتفاعاً أو انخفاضاً .
ولقد يرتقي قيمة ورقة نقدية ما ثم يرجع ويتدنى طفيفاً ثم يرجع إلى الإرتفاع بشكل سريع ثم ينزل طفيفاً ثم يرجع للغلاء بشدة .. الخ .. فعلى الرغم من إنه قد توضح هذة الحركة وكأنها حركة عشوائية ما بين ازدياد وانخفاض , سوى إنة لدى التدقيق في البصر ولفترة أطول يلمح أن للسعر إستعداد Trend باتجاه الإرتفاع فهو وإذا كان ينزل في بعض الأحيانً بل إرتفاعة دوما يكون أقوى وأقوى فهو ولو كان يتذبذب مابين الارتفاع والانخفاض سوى إنة بالجملة يرتقي أكثر وأكثر .
ولذا ما يطلق عليه إستعداد القيمة فلاشك إنك تعلم هذه اللحظة ضرورة هذة الفرضية ..
فيكفي أن تعلم أن جاهزية ثمن ورقة نقدية باتجاه الإرتفاع لتقوم بشراءها مطمئنا حتى إذا هبط القيمة قليل من الشىء لأنك تعلم أن القيمة له قابلية للإرتفاع وهو بالتالي سوف يرتفع حتى الآن مرحلة وسوف تتمكن من بيعة بقيمة أعلى والعكس بالعكس لميل التكلفة صوب الهبوط إذ يكفي أن تبلغ إلى قناعة بأن لقيمة ورقة نقدية تأهب صوب الهبوط حتى تقوم ببيعها لتشتريها في حين في أعقاب بثمن أصغر .
وفي الحقيقة فإن فرضية ميول القيمة Trend هي أبرز فرضيات الفحص التي أثبتت المسعى سلامتها في متنوع الأحوال .