Ahmed Solimann
07-11-2020, 13:35
يفكر بأسلوب متباين. وتلك الأفكار تتبدل عقب هذا إلى تصرفات على نحو متنوع، ومن ثم فانه ينال نتائج مغايرة “.
وبذلك فإن السؤال هنا هو كيف يفكر هؤلاء الناس بكيفية متنوعة؟ صاحب التجارة الناجح يشاهد مكان البيع والشراء من منظور متنوعة. هؤلاء أصحاب التجارة يتفرجون مكان البيع والشراء كوسيلة لربح الثروة ويدركون ما يلي:
– مكان البيع والشراء محايد وليس ثمة ميدان للعب مع أو في مواجهة البائع
– مكان البيع والشراء لا يطلع او يدخل أي واحد
– الأثمان تصعد أو تنزل فقط لأجل أن صاحب تجارة أجدد وقف على قدميه بعملية شراء او بيع، وليس جراء المستجدات أو الأسباب الخارجية. المستجدات لا ترفع الاسعر. ان الأسباب الخارجية قد تبدل منظور أصحاب التجارة من جهة الشراء او البيع فيذهب الثمن الى أعلى / أدنى، إلا أن لو كان ثمة وقع جسيم في الأنباء فلن يكون هو الحجة المنفرد لتحركات القيمة لكن تبادل الاشخاص الذين يستعملون النبأ كجزء من تحليلهم للتجارة.
– ان الجميع قد تراوده الفقدان فهي جزء رئيسي من الأفعال التجارية.
– ليس ثمة سوق يجعل البائعين سعداء
كيف تبدل تلك الأفكار من تصرفات أصحاب التجارة؟
ان الأفكار صلبة للغاية. إذ يمكن للأفكار ان تترك تأثيرا على نحو ملحوظ على إجراء صاحب المتجر، ومن الأفكار الأساسية والأحاسيس التي يجربها صاحب التجارة باضطراد هي الفزع. مهما نشد البائع القضاء على ذلك الإحساس الا أنه ما زال قائما. ويتخيل صاحب المتجر ان وجود تلك العاطفة هي ما ستحدد النتيجة.
حينما يبدأ الفزع بالظهور على أصحاب التجارة الهواة يبدأون في ارتكاب أخطاء في التبادل. وتشتمل على تلك الاخطاء على:
– اللعب لدى نقط النهوض والمقاصد فيما التجارة مطردة.
– جني المكاسب بأشد سرعة
– السماح دائما التجارة مع علمه انه حان وقت ايقافها
– دخول تعاملات ليست مثالية جراء الفزع من عدم استغلالها
تلك أمثلة عددها قليل من الاخطاء التي قد يرتكبها البائعين الهواة، في اتخاذ الأحكام الأمر الذي يسفر عن نتائج سيئة. وإذا كنت تود الطليعة في تحويل النتائج المختصة بك تفتقر للبدء في تحويل أسلوب وكيفية تفكيرك بخصوص أماكن البيع والشراء . ولا تترك للخوف مقرا عندك. فالتاجر الجيد يملك مخطط يتمسك بها في مختلف الآونة. وبالاخص وقتما يعي ان الفزع يزحف في ذاته، ويجعل الاولوية في التمسك بالخطة بغض البصر عن ما يحس به. وفي التتمة كنت بحاجة إلى جعلكم تدركون ان أماكن البيع والشراء هي بسهولة أداة لربح الملكية. أماكن البيع والشراء محايدة على الإطلاق. وحالَما يزحف الرهاب في الأنفس عليك التمسك بالخطة التي وضعتها.
وبذلك فإن السؤال هنا هو كيف يفكر هؤلاء الناس بكيفية متنوعة؟ صاحب التجارة الناجح يشاهد مكان البيع والشراء من منظور متنوعة. هؤلاء أصحاب التجارة يتفرجون مكان البيع والشراء كوسيلة لربح الثروة ويدركون ما يلي:
– مكان البيع والشراء محايد وليس ثمة ميدان للعب مع أو في مواجهة البائع
– مكان البيع والشراء لا يطلع او يدخل أي واحد
– الأثمان تصعد أو تنزل فقط لأجل أن صاحب تجارة أجدد وقف على قدميه بعملية شراء او بيع، وليس جراء المستجدات أو الأسباب الخارجية. المستجدات لا ترفع الاسعر. ان الأسباب الخارجية قد تبدل منظور أصحاب التجارة من جهة الشراء او البيع فيذهب الثمن الى أعلى / أدنى، إلا أن لو كان ثمة وقع جسيم في الأنباء فلن يكون هو الحجة المنفرد لتحركات القيمة لكن تبادل الاشخاص الذين يستعملون النبأ كجزء من تحليلهم للتجارة.
– ان الجميع قد تراوده الفقدان فهي جزء رئيسي من الأفعال التجارية.
– ليس ثمة سوق يجعل البائعين سعداء
كيف تبدل تلك الأفكار من تصرفات أصحاب التجارة؟
ان الأفكار صلبة للغاية. إذ يمكن للأفكار ان تترك تأثيرا على نحو ملحوظ على إجراء صاحب المتجر، ومن الأفكار الأساسية والأحاسيس التي يجربها صاحب التجارة باضطراد هي الفزع. مهما نشد البائع القضاء على ذلك الإحساس الا أنه ما زال قائما. ويتخيل صاحب المتجر ان وجود تلك العاطفة هي ما ستحدد النتيجة.
حينما يبدأ الفزع بالظهور على أصحاب التجارة الهواة يبدأون في ارتكاب أخطاء في التبادل. وتشتمل على تلك الاخطاء على:
– اللعب لدى نقط النهوض والمقاصد فيما التجارة مطردة.
– جني المكاسب بأشد سرعة
– السماح دائما التجارة مع علمه انه حان وقت ايقافها
– دخول تعاملات ليست مثالية جراء الفزع من عدم استغلالها
تلك أمثلة عددها قليل من الاخطاء التي قد يرتكبها البائعين الهواة، في اتخاذ الأحكام الأمر الذي يسفر عن نتائج سيئة. وإذا كنت تود الطليعة في تحويل النتائج المختصة بك تفتقر للبدء في تحويل أسلوب وكيفية تفكيرك بخصوص أماكن البيع والشراء . ولا تترك للخوف مقرا عندك. فالتاجر الجيد يملك مخطط يتمسك بها في مختلف الآونة. وبالاخص وقتما يعي ان الفزع يزحف في ذاته، ويجعل الاولوية في التمسك بالخطة بغض البصر عن ما يحس به. وفي التتمة كنت بحاجة إلى جعلكم تدركون ان أماكن البيع والشراء هي بسهولة أداة لربح الملكية. أماكن البيع والشراء محايدة على الإطلاق. وحالَما يزحف الرهاب في الأنفس عليك التمسك بالخطة التي وضعتها.