Ahmed Solimann
07-11-2020, 22:46
من الممكن سمعت يوما عن الفرسان الأربعة أصحاب المسئولية عن صفع حسابات التبادل. إنهم أربعة عواطف يتحكمون بقرار أغلب المتداولين في أي سوق الفوركس تهيؤات كالآتي: الطمع والخوف والأمل والندم، فإذا لم تستوعب خطورتهم كليا وأحكمت الهيمنة عليهم، فسيقضون كليا على حساب تداولك دعونا نلقي نظرة على “الفرسان الأربعة” أصحاب المسئولية عن “التتمة الحتمية” لحساب تداولك وأسلوب وكيفية سيطرتهم على قراراتك في نطاق مكان البيع والشراء وأسلوب وكيفية الهيمنة عليهم عوضا عن أن تدع لهم الاحتمالية للهيمنة عليك…
– الطمع
اننا نعرف معنا الطمع، وهوالرغبة الشرسة في الثروة والثروة أو ماشبها من الامور. وفي التبادل تكهن انتصر هائل أو عاجل من على نحو أكثر من اللازم. تعلم أن الخطر بأكثر الأمر الذي يلزم في التبادل من المحتمل تكون أكثر أهمية مثال إلى أن لتداول اثار سلبية على المتداولين. لذلك يجب عليك تحديد نسبة الكسب الإجمالي بالعملة الخضراء في بنظير الفقدان بمقدار 1:1 في حين يرتبط كل عملية تبادل قد تخسرها دون أدني إشكالية، ولا تزيد قدر التبادل عن ذلك الحد بأي حال من الأحوال. إذا قمت بإعزاز معدل المبلغ المجازفات الخطيرة به، فأنت تكون بهذا طماع، ولن يستغرق الشأن إلا إتفاقية تجارية تبادل واحدة تخسرها وقد بالغت في الخطر بالكثير من الممتلكات حتى يصيب حساب تداولك تصفير او خسارنه كله. قد لا يفهم الذ يتم تداوله إنه إبتلى بالطمع. غير أن يتجلى ذلك عادةً لدى الاطلاع على المكاسب المرتقبة من عملية تجارية تبادل ما والتفكير في مقدار العوائد التي حققتها والتفكير في قدر الممتلكات الأكثر التي قد تجنيها بالانتظار فوقها لمدة أطول. هنا مكمن المخاطرة في أسلوب التفكير: فالأرباح المرتقبة لا تزال مكاسب “منتظرة”، وأنت لن تصون أي مكاسب في التبادل سوى بتقدم في الترتيب الذي وانت فيه. يختلط المسألة بالعادة على المتداولين فيشعرون أنهم حصلوا على الملكية المترقب فور رؤيتهم له ويتخيلون أنه “ثروة حقيقي” ضِمن حسابهم “في البنك”.
– الطمع
اننا نعرف معنا الطمع، وهوالرغبة الشرسة في الثروة والثروة أو ماشبها من الامور. وفي التبادل تكهن انتصر هائل أو عاجل من على نحو أكثر من اللازم. تعلم أن الخطر بأكثر الأمر الذي يلزم في التبادل من المحتمل تكون أكثر أهمية مثال إلى أن لتداول اثار سلبية على المتداولين. لذلك يجب عليك تحديد نسبة الكسب الإجمالي بالعملة الخضراء في بنظير الفقدان بمقدار 1:1 في حين يرتبط كل عملية تبادل قد تخسرها دون أدني إشكالية، ولا تزيد قدر التبادل عن ذلك الحد بأي حال من الأحوال. إذا قمت بإعزاز معدل المبلغ المجازفات الخطيرة به، فأنت تكون بهذا طماع، ولن يستغرق الشأن إلا إتفاقية تجارية تبادل واحدة تخسرها وقد بالغت في الخطر بالكثير من الممتلكات حتى يصيب حساب تداولك تصفير او خسارنه كله. قد لا يفهم الذ يتم تداوله إنه إبتلى بالطمع. غير أن يتجلى ذلك عادةً لدى الاطلاع على المكاسب المرتقبة من عملية تجارية تبادل ما والتفكير في مقدار العوائد التي حققتها والتفكير في قدر الممتلكات الأكثر التي قد تجنيها بالانتظار فوقها لمدة أطول. هنا مكمن المخاطرة في أسلوب التفكير: فالأرباح المرتقبة لا تزال مكاسب “منتظرة”، وأنت لن تصون أي مكاسب في التبادل سوى بتقدم في الترتيب الذي وانت فيه. يختلط المسألة بالعادة على المتداولين فيشعرون أنهم حصلوا على الملكية المترقب فور رؤيتهم له ويتخيلون أنه “ثروة حقيقي” ضِمن حسابهم “في البنك”.