Badreldeen
07-12-2020, 09:11
إذا أعطيتني سمكة، فقد أطعمتني يوما واحدا.. و إذا علمتني صيد السمك، فقد أطعمتني مدى الحياة مثل صيني
ترجع بدايات التحليل الفني في العالم الغربي إلى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وقد تبلورت میادثه الأساسية بمتابعة أسعار الأسهم في البورصات الأمريكية. ومنذ ذلك الحين، تم تطبيق مبادئه المختلفة بنجاح ملحوظ على أي سوق حرة أخرى تضم جميورا كبيرا من المشتركين، مثل سوق صرف العملات الأجنبية الحرة الرئيسية، وأسواق السلع المستقبلية، والبترول والمعادن النفيسة كالذهب والفضة، وغير النفيسة بأنواعها المختلفة كالنحاس والألومنيوم وغيرها. ويرتكز التحليل الفني على أساس رياضي و احصائي صلب. فهو تحليل الأرقام يعتمد على عدد محدود من المعلومات الخاصة بكل سوق والمعلنة للكافة، أهمها : أعلى وأدني سعر، سعر الفتح والإقفال وحجم التداول. وهو بذلك يعين المتابع والمراقب لأي سوق مالية نشطة في بناء التوقعات لحركة الأسعار المستقبلية، ورسم السياسات الخاصة بالمضاربة والاستثمار دون أن يكون لديه بالضرورة أي خلفية معلوماتية أومعرفة بالأساسيات الخاصة بالسهم أو السلعة موضوع التداول، وذلك تأسيسا على أن الأسعار ذاتها لها حياة خاصة مستقلة بنفسها
فحركة الأسعار في أي سوق كانت لها سمات مختلفة ومتنوعة، وهن عموما غير منتظمة فهي تتسارع أحيانا وتتباطأ أحيانا أخرى . واتجاهات الأسعار تكون إما عادية أو حادة شديدة الارتفاع أو الانحدار. كما أن المدة التي تمضيها الأسعار في اتجاهها ناحية معينة تطول أحيانا وتقصر أحيان أخرى
ويهدف التحليل الفني بالدرجة الأولى إلى التعرف على اتجاه الأسعار وكشف أي إشارة تبن باحتمال تغير مسارها بأسرع وقت ممكن حتى يمكن الاستفادة بذلك بقدر المستطاع في اتخاذ قرارات الشراء والبيع في أنسب الأوقات بهدف تقليل المخاطر وتعظيم الأرباح
ويعتمد التحليل الفني على قراءة التاريخ لاستشراف المستقبل. فهو يعني بتسجيل التسلسل التاريخي لأسعار في شكل بياني، وتحليل بيانات الماضي لاستخلاص الدروس لبناء التوقعات المستقبلية التي على أساسها يتفلسفة التحليل الفنيم اتخاذ قرارات الشراء والبيع بهدف تحقيق أكبر عائد ممكن مع تحمل أقل المخاطر. فالرسم البياني ل لأسعار يصور حالة السوق ووضع المشترين والبائعين. وهويرصد حركة التداول بالسوق ويوضح الاتجاه ويبين كلا من مناطق الدعم والمقاومة. كما أنه يظهر عددا من الأشكال النمطية للأسعار التي لها دلالات معينة. ويعتبر البعض المعلومات التاريخية للأسعار أهم سلاح في ترسانة المضارب والمستثمر لتعظيم الأرباح وضمان كمب معركة البقاء في حلبة الاستثمار
السوق غريم قوي يسعى دائما إلى سلب المضاربين والمستثمرين مدخراتهم واستثماراتهم.
إن التحليل الفني يستدعي إلى الذاكرة دروس الماضي ويسترجع تصرفات الأسعار السابقة في ظروف مماثلة لظروف السوق الحالية، وحيث إن التاريخ كثيرا ما يعيد نفسه، قالمحلل الفني يكون بمقدرته استشراف المستقبل بنجاح كبير نسبيا. فمما لا شك فيه أن التحليل الفني يساعد المضارب على التقليل من المخاطر واغتنام الفرص المناسبة الدخول السوق وهي التي تكون فيها فرص الريح مرتفعة وتقل فيها أحتمالات الخسارة
فالسوق مليء بالقرص، المهم تحين إحداها لدخول السوق أو الخروج منه بالشراء أو البيع فقط عند وجود إشارة أو أكثر بذلك من إشارات التحليل الفني المختلفة.
ترجع بدايات التحليل الفني في العالم الغربي إلى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وقد تبلورت میادثه الأساسية بمتابعة أسعار الأسهم في البورصات الأمريكية. ومنذ ذلك الحين، تم تطبيق مبادئه المختلفة بنجاح ملحوظ على أي سوق حرة أخرى تضم جميورا كبيرا من المشتركين، مثل سوق صرف العملات الأجنبية الحرة الرئيسية، وأسواق السلع المستقبلية، والبترول والمعادن النفيسة كالذهب والفضة، وغير النفيسة بأنواعها المختلفة كالنحاس والألومنيوم وغيرها. ويرتكز التحليل الفني على أساس رياضي و احصائي صلب. فهو تحليل الأرقام يعتمد على عدد محدود من المعلومات الخاصة بكل سوق والمعلنة للكافة، أهمها : أعلى وأدني سعر، سعر الفتح والإقفال وحجم التداول. وهو بذلك يعين المتابع والمراقب لأي سوق مالية نشطة في بناء التوقعات لحركة الأسعار المستقبلية، ورسم السياسات الخاصة بالمضاربة والاستثمار دون أن يكون لديه بالضرورة أي خلفية معلوماتية أومعرفة بالأساسيات الخاصة بالسهم أو السلعة موضوع التداول، وذلك تأسيسا على أن الأسعار ذاتها لها حياة خاصة مستقلة بنفسها
فحركة الأسعار في أي سوق كانت لها سمات مختلفة ومتنوعة، وهن عموما غير منتظمة فهي تتسارع أحيانا وتتباطأ أحيانا أخرى . واتجاهات الأسعار تكون إما عادية أو حادة شديدة الارتفاع أو الانحدار. كما أن المدة التي تمضيها الأسعار في اتجاهها ناحية معينة تطول أحيانا وتقصر أحيان أخرى
ويهدف التحليل الفني بالدرجة الأولى إلى التعرف على اتجاه الأسعار وكشف أي إشارة تبن باحتمال تغير مسارها بأسرع وقت ممكن حتى يمكن الاستفادة بذلك بقدر المستطاع في اتخاذ قرارات الشراء والبيع في أنسب الأوقات بهدف تقليل المخاطر وتعظيم الأرباح
ويعتمد التحليل الفني على قراءة التاريخ لاستشراف المستقبل. فهو يعني بتسجيل التسلسل التاريخي لأسعار في شكل بياني، وتحليل بيانات الماضي لاستخلاص الدروس لبناء التوقعات المستقبلية التي على أساسها يتفلسفة التحليل الفنيم اتخاذ قرارات الشراء والبيع بهدف تحقيق أكبر عائد ممكن مع تحمل أقل المخاطر. فالرسم البياني ل لأسعار يصور حالة السوق ووضع المشترين والبائعين. وهويرصد حركة التداول بالسوق ويوضح الاتجاه ويبين كلا من مناطق الدعم والمقاومة. كما أنه يظهر عددا من الأشكال النمطية للأسعار التي لها دلالات معينة. ويعتبر البعض المعلومات التاريخية للأسعار أهم سلاح في ترسانة المضارب والمستثمر لتعظيم الأرباح وضمان كمب معركة البقاء في حلبة الاستثمار
السوق غريم قوي يسعى دائما إلى سلب المضاربين والمستثمرين مدخراتهم واستثماراتهم.
إن التحليل الفني يستدعي إلى الذاكرة دروس الماضي ويسترجع تصرفات الأسعار السابقة في ظروف مماثلة لظروف السوق الحالية، وحيث إن التاريخ كثيرا ما يعيد نفسه، قالمحلل الفني يكون بمقدرته استشراف المستقبل بنجاح كبير نسبيا. فمما لا شك فيه أن التحليل الفني يساعد المضارب على التقليل من المخاطر واغتنام الفرص المناسبة الدخول السوق وهي التي تكون فيها فرص الريح مرتفعة وتقل فيها أحتمالات الخسارة
فالسوق مليء بالقرص، المهم تحين إحداها لدخول السوق أو الخروج منه بالشراء أو البيع فقط عند وجود إشارة أو أكثر بذلك من إشارات التحليل الفني المختلفة.