e_magdi
07-12-2020, 17:36
في حين أن عام 2019 كان أسوأ عام على الإطلاق بالنسبة لحالات حمى الضنك العالمية، يخشى الخبراء من حدوث طفرة أكبر بسبب وباء الفيروس التاجي.
لإبطاء انتشار الفيروس التاجي، أصدرت الحكومات عمليات إغلاق للحفاظ على الناس في منازلهم. وقلصوا الأنشطة التي أثرت على خدمات مثل جمع القمامة. وحاولوا حماية المستشفيات من موجة من المرضى.
ولكن الآثار المتتالية لهذه القيود تعوق أيضاً الجهود الرامية إلى التصدي للتفشي الموسمي لحمى الضنك، وهو مرض غير قابل للشفاء ينتقل عن طريق البعوض ويعرف أيضاً باسم "حمى كسر العظام" لأعراضه المؤلمة للغاية.
وقد تعاملت دول جنوب شرق آسيا مثل سنغافورة وإندونيسيا مع تفشي حمى الضنك والفيروس التاجي المتزامنة هذا العام. في البرازيل، حيث يوجد أكثر من 1.6 مليون إصابة covid-19 ، تم الإبلاغ عن ما لا يقل عن 1.1 مليون حالة حمى الضنك ، مع ما يقرب من 400 حالة وفاة ، وفقا لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية.
ومن المحتمل ان ترتفع حالات حمى الدنج قريبا مع بدء هطول الامطار الموسمية فى دول امريكا اللاتينية مثل كوبا وشيلى وكوستاريكا وكذا دول جنوب اسيا الهند وباكستان .
عادةً ما تكون حمى الضنك غير مميتة، ولكن الحالات الشديدة قد تتطلب دخول المستشفى. ولا تزال جهود الوقاية التي تستهدف تدمير مواقع تكاثر البعوض، مثل إزالة القمامة أو الإطارات القديمة وغيرها من الأشياء التي تحتوي على المياه الراكدة، أفضل الطرق للحد من انتشار المرض. ولكن عمليات الإغلاق في عصر الفيروس التاجي وغيرها من القيود تعني أن هذه الجهود قد انخفضت أو توقفت تماماً في العديد من البلدان.
وفي شمال غرب باكستان، تم وضع خطط لتطهير محلات الإطارات والأسواق التي شهدت تفشي حمى الضنك في عام 2019 على الرف بسبب الأموال المستخدمة في الفيروس التاجي، حسبما قال الدكتور رضوان كوندي، رئيس جمعية الأطباء الشباب.
كما يقوم العاملون الصحيون الذين سيدمرون مواقع تكاثر البعوض فى العاصمة الهندية نيودلهى بفحص المصابين بالفيروس .
لإبطاء انتشار الفيروس التاجي، أصدرت الحكومات عمليات إغلاق للحفاظ على الناس في منازلهم. وقلصوا الأنشطة التي أثرت على خدمات مثل جمع القمامة. وحاولوا حماية المستشفيات من موجة من المرضى.
ولكن الآثار المتتالية لهذه القيود تعوق أيضاً الجهود الرامية إلى التصدي للتفشي الموسمي لحمى الضنك، وهو مرض غير قابل للشفاء ينتقل عن طريق البعوض ويعرف أيضاً باسم "حمى كسر العظام" لأعراضه المؤلمة للغاية.
وقد تعاملت دول جنوب شرق آسيا مثل سنغافورة وإندونيسيا مع تفشي حمى الضنك والفيروس التاجي المتزامنة هذا العام. في البرازيل، حيث يوجد أكثر من 1.6 مليون إصابة covid-19 ، تم الإبلاغ عن ما لا يقل عن 1.1 مليون حالة حمى الضنك ، مع ما يقرب من 400 حالة وفاة ، وفقا لمنظمة الصحة للبلدان الأمريكية.
ومن المحتمل ان ترتفع حالات حمى الدنج قريبا مع بدء هطول الامطار الموسمية فى دول امريكا اللاتينية مثل كوبا وشيلى وكوستاريكا وكذا دول جنوب اسيا الهند وباكستان .
عادةً ما تكون حمى الضنك غير مميتة، ولكن الحالات الشديدة قد تتطلب دخول المستشفى. ولا تزال جهود الوقاية التي تستهدف تدمير مواقع تكاثر البعوض، مثل إزالة القمامة أو الإطارات القديمة وغيرها من الأشياء التي تحتوي على المياه الراكدة، أفضل الطرق للحد من انتشار المرض. ولكن عمليات الإغلاق في عصر الفيروس التاجي وغيرها من القيود تعني أن هذه الجهود قد انخفضت أو توقفت تماماً في العديد من البلدان.
وفي شمال غرب باكستان، تم وضع خطط لتطهير محلات الإطارات والأسواق التي شهدت تفشي حمى الضنك في عام 2019 على الرف بسبب الأموال المستخدمة في الفيروس التاجي، حسبما قال الدكتور رضوان كوندي، رئيس جمعية الأطباء الشباب.
كما يقوم العاملون الصحيون الذين سيدمرون مواقع تكاثر البعوض فى العاصمة الهندية نيودلهى بفحص المصابين بالفيروس .