e_magdi
07-15-2020, 19:51
خلال القمة الافتراضية للاتحاد الأوروبي والهند يوم الأربعاء، سينشأ سؤال أصبح موضوعاً وباءً: كيف يمكن للعالم المتقدم أن يعتمد بشكل أقل على البلدان النامية في المعدات الطبية والأدوية؟
إجابة واحدة شعبية هي نقل الإنتاج أقرب إلى حيث انها هناك حاجة. ويفرض آخر على الحكومات والشركات العبء على نحو أفضل.
ويؤيد هذا الرأي الأخير رئيس السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي قال لـ"آرشانا شودري" من بلومبرج إن التكتل الذي يضم 27 دولة جهود جديدة يعني "تخزين بعض الأصول الهامة" مثل المستحضرات الصيدلانية المصنوعة في الهند والصين وأماكن أخرى.
وقال بوريل "ليس من الطبيعي، على سبيل المثال، أن لا تنتج أوروبا ولو مليغرام واحد من الباراسيتامول". "هذا لا شيء ضد الهند - ونحن ممتنون أن الهند في الواقع رفع مؤقت قيود التصدير التي وضعت في مكان - لكنه يعكس اهتماما أوسع".
وتحوم المخاوف أيضاً في الولايات المتحدة التي دمرها الفيروس التاجي، حيث يتم التسوق في عدد من المقترحات التشريعية التي تنطوي على معدات الحماية الشخصية والمخدرات.
ويحاول المستشار بيتر نافارو من البيت الأبيض تشجيع الحكومة الأميركية على شراء المزيد من الإمدادات الطبية الأمريكية الصنع لتوفير ما يكفي من الطلب لجذب الاستثمارات لمزيد من الإنتاج المحلي.
إجابة واحدة شعبية هي نقل الإنتاج أقرب إلى حيث انها هناك حاجة. ويفرض آخر على الحكومات والشركات العبء على نحو أفضل.
ويؤيد هذا الرأي الأخير رئيس السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الذي قال لـ"آرشانا شودري" من بلومبرج إن التكتل الذي يضم 27 دولة جهود جديدة يعني "تخزين بعض الأصول الهامة" مثل المستحضرات الصيدلانية المصنوعة في الهند والصين وأماكن أخرى.
وقال بوريل "ليس من الطبيعي، على سبيل المثال، أن لا تنتج أوروبا ولو مليغرام واحد من الباراسيتامول". "هذا لا شيء ضد الهند - ونحن ممتنون أن الهند في الواقع رفع مؤقت قيود التصدير التي وضعت في مكان - لكنه يعكس اهتماما أوسع".
وتحوم المخاوف أيضاً في الولايات المتحدة التي دمرها الفيروس التاجي، حيث يتم التسوق في عدد من المقترحات التشريعية التي تنطوي على معدات الحماية الشخصية والمخدرات.
ويحاول المستشار بيتر نافارو من البيت الأبيض تشجيع الحكومة الأميركية على شراء المزيد من الإمدادات الطبية الأمريكية الصنع لتوفير ما يكفي من الطلب لجذب الاستثمارات لمزيد من الإنتاج المحلي.