e_magdi
07-16-2020, 21:40
مع احتدام الفيروس التاجي عبر أميركا اللاتينية، فإنه يضرب الطبقة السياسية في المنطقة بقوة، حيث كانت نتائج إيجابية على ثلاثة رؤساء دول والعديد من السياسيين مصابين بالمرض.
والوضع حرج بشكل خاص فى بوليفيا حيث اصبحت وزيرة الخارجية كارين لونغاريك تاسعة مسؤول رفيع المستوى تُفحص فيه نتائجها يوم الاثنين .
وهي تنضم إلى مجموعة من زملائها - بما في ذلك وزراء الصحة والاقتصاد والعدل والداخلية - وكذلك الرئيسة البوليفية المؤقتة جانين أنيز، التي كانت نتيجة الفحص إيجابية الأسبوع الماضي وهي حالياً تحت الحجر الصحي.
ويعتبر انيز ثالث رئيس دولة في اميركا اللاتينية يصاب بالفيروس بعد الرئيس البرازيلي جير بولسونارو ورئيس هندوراس خوان اورلاندو هرنانديز.
ولا يزال بولسونارو، الذي قلل مراراً وتكراراً من أهمية أزمة الفيروس التاجي، في عزلة شبه.
وأصبحت أمريكا اللاتينية مركز الوباء العالمي في أواخر أيار/مايو. تجاوزت الحالات في المنطقة حاجز الـ 3 ملايين يوم الاثنين، وتساهم بشكل كبير في الارتفاعات القياسية الأخيرة في أعداد الحالات العالمية.
البرازيل لديها ثاني أكبر عدد من حالات الفيروس التاجي على الصعيد العالمي, بعد الولايات المتحدة, مع أكثر من 1.8 مليون شخص في البلاد اختبار إيجابي.
كما تأثرتبيرو وشيلي والمكسيك بشدة ، وتبقى في قائمة العشرة الأوائل من البلدان التي اُثبتت رسمياً حالات الفيروس التاجي.
وفي فنزويلا الفقيرة، حيث أثيرت مخاوف بشأن نظام الرعاية الصحية المشلول في البلاد، يبدو أن الفيروس ينتشر أيضاً.
وقد تباينت الاستجابات الحكومية للفيروس بشكل جذري في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية، ومع ذلك، فإن القوى العاملة غير الرسمية في المنطقة وارتفاع مستويات عدم المساواة هما من بين العوامل الواسعة التي تدفع إلى اتساع نطاق الفاشية.
والوضع حرج بشكل خاص فى بوليفيا حيث اصبحت وزيرة الخارجية كارين لونغاريك تاسعة مسؤول رفيع المستوى تُفحص فيه نتائجها يوم الاثنين .
وهي تنضم إلى مجموعة من زملائها - بما في ذلك وزراء الصحة والاقتصاد والعدل والداخلية - وكذلك الرئيسة البوليفية المؤقتة جانين أنيز، التي كانت نتيجة الفحص إيجابية الأسبوع الماضي وهي حالياً تحت الحجر الصحي.
ويعتبر انيز ثالث رئيس دولة في اميركا اللاتينية يصاب بالفيروس بعد الرئيس البرازيلي جير بولسونارو ورئيس هندوراس خوان اورلاندو هرنانديز.
ولا يزال بولسونارو، الذي قلل مراراً وتكراراً من أهمية أزمة الفيروس التاجي، في عزلة شبه.
وأصبحت أمريكا اللاتينية مركز الوباء العالمي في أواخر أيار/مايو. تجاوزت الحالات في المنطقة حاجز الـ 3 ملايين يوم الاثنين، وتساهم بشكل كبير في الارتفاعات القياسية الأخيرة في أعداد الحالات العالمية.
البرازيل لديها ثاني أكبر عدد من حالات الفيروس التاجي على الصعيد العالمي, بعد الولايات المتحدة, مع أكثر من 1.8 مليون شخص في البلاد اختبار إيجابي.
كما تأثرتبيرو وشيلي والمكسيك بشدة ، وتبقى في قائمة العشرة الأوائل من البلدان التي اُثبتت رسمياً حالات الفيروس التاجي.
وفي فنزويلا الفقيرة، حيث أثيرت مخاوف بشأن نظام الرعاية الصحية المشلول في البلاد، يبدو أن الفيروس ينتشر أيضاً.
وقد تباينت الاستجابات الحكومية للفيروس بشكل جذري في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية، ومع ذلك، فإن القوى العاملة غير الرسمية في المنطقة وارتفاع مستويات عدم المساواة هما من بين العوامل الواسعة التي تدفع إلى اتساع نطاق الفاشية.