نظرة عامة : درجة حرارة جسم الانسان

[Reem Tarek]

‎السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخواني الكرام في هذا المنتدى الرائع أهلا و سهلاً بكم


تختلف درجة حرارة جسم الإنسان. يعتمد ذلك على عرقك ، وعمرك ، ووقتك من اليوم ، وتمرينك ، ولياقتك (مثل مرضك وحيضك) ، ومقياس جسمك ، ووعيك (الاستيقاظ ، والنوم ، والتخدير) والمزاج. يتم الحفاظ على التنظيم الحراري الذي يتأثر بموجبه تغير درجة الحرارة بالجهاز العصبي المركزي في النطاق الطبيعي لدرجة حرارة الجسم.

يعد التحكم في التقسية (التنظيم الحراري) ، الذي يؤثر على معدل التفاعل الكيميائي ، جزءًا من نظام استتبابي يحافظ على الكائن الحي في درجة حرارة عمل مثالية. درجة الحرارة المحيطة النموذجية عند البشر هي 37.0 درجة مئوية (98.6 درجة فهرنهايت) ، ولكنها تتراوح بين 0.5 و 1 درجة مئوية.

ومع ذلك ، في أي لحظة من اليوم ليس لدى أي شخص دائمًا نفس درجة الحرارة. الإيقاع اليومي يسيطر عليه الفرد ، ودورة درجات الحرارة ترتفع وتنخفض بانتظام طوال اليوم. ساعتين حتى يستيقظ الفرد على أدنى درجة حرارة. علاوة على ذلك ، تختلف درجات الحرارة حسب النشاط والعوامل الخارجية.

مصدر هذه المعلومات : ويكبيديا من جوجل

و ختاماً تقبلوا مروري المتواضع و بالتوفيق يارب

[maaaalik22]

اختي الكريمة بشكل عام تكون درجة حرارة جسم الإنسان 37 درجة مئوية، إلا أنها قد تكون أكثر أو أقل بدرجة واحدة في بعض الأحيان

ويعد الشخص مصابًا بالحمى عندما ترتفع درجة حرارة جسمه إلى 38.3 درجة مئوية أو أكثر.

فمن الممكن أن ترتفع درجة حرارة جسم الإنسان بسبب العديد من الأمور

لذلك تأثير ارتفاع الحرارة على الجسم
بشكل عام تعتبر حرارة الجسم المرتفعة الية دفاعية من الجسم لمسبب المرض

الحساسة للبرودة، مما يسبب في ارسال رسائل خداعة إلى منطقة الوطاء بأن الجسم أبرد من الطبيعي.

فحرارة الجسم المرتفعة تعمل على المساعدة في محاربة مسبب المرض وذلك عن طريق تحفيز حركة وعمل كريات الدم البيضاء وزيادة افراز الأجسام المضادة في الجسم.

في المقابل فإن ارتفاع درجة حرارة الجسم من شأنها أن تقتل أو تعيق نمو بعض أنواع البكتيريا والفيروسات بالتالي حمايتك من المرض.

إذا في حال ارتفاع درجة حرارة الجسم فذلك يعني يصبح حجم كل من الدم والبول أقل بسبب انخفاض نسبة الماء نتيجة التعرق الزائد
البروتين في الجسم يتحلل أسرع من المعتاد، مما يؤدي إلى زيادة إفراز المنتجات النيتروجينية في البول

فعندما يستمر ارتفاع حرارة الجسم فإن المصاب يشعر بالقشعريرة والرجفة في حين أنه سوف يشعر بالدفء ويكون جلده رطبًا في حال انخفاض الحرارة بسرعة.

[ashrafshaqwer]

تحياتي لك اختي الكريمة فكان المعيار الطبيعي لدرجة حرارة الجسم في القرن التاسع عشر هو 98.6 فهرنهايت (37 درجة مئوية) ولكن الدراسات الحديثة وضعت معياراً آخر لدرجة حرارة الجسم وهو 98.2 فهرنهايت (36.7 درجة مئويّة) بالنسبة لمعدل درجة حرارة الجسم للشخص البالغ فهي تتراوح بين 97 فهرنهايت إلى 99 فهرنهايت (36.1 درجة مئوية إلى 37.2 درجة مئوية) وبالنسبة للرضع والأطفال تتراوح درجة الحرارة المثاليّة لهم بين 97.9 فهرنهايت إلى 100.4 فهرنهايت (36.6 درجة مئوية إلى 38 درجة مئوية)

وتتغير درجة حرارة الجسم خلال اليوم لعدة أسباب ومنها مدى النشاط الجسدي والوقت الذي تقاس فيه درجة حرارة الجسم والعمر والجنس والدورة الشهرية عند النساء والطعام والشراب الذي يتم تناوله

ومن الجدير ذكره أنه يجب استشارة الطبيب عند ارتفاع درجة حرارة الرضع الذين تقل أعمارهم عن 3 أشهر وتحديدا عندما تبلغ درجة حرارة المستقيم 38 درجة مئوية (100.4 درجة فهرنهايت) أو أعلى من ذلك أو عند ارتفاع درجة الحرارة تحت الإبط 37.3 درجة مئوية (99.1 درجة فهرنهايت) أو أعلى

تقبلي مروري وبالتوفيق للجميع

[Essaam]

على العموم تكون درجة سخونة جسد الإنسان 37 درجة مئوية، سوى أنها من الممكن أن تكون أكثر أو أدنى بدرجة واحدة في بعض الأحيان
ويعتبر الواحد جريحًا بالحمى حالَما ترتقي درجة سخونة بدنه إلى 38.3 درجة مئوية أو أكثر.
فمن المحتمل أن ترتقي درجة سخونة بدن الإنسان نتيجة لـ الكمية الوفيرة من الأشياء
لهذا نفوذ تزايد السخونة على الجسد
على العموم تجسد سخونة البدن المرتفعة الية دفاعية من الجسد لمسبب الداء
الحساسة للبرودة، الأمر الذي يكون سببا في في ارسال مراسلات خداعة إلى مكان الوطاء بأن البدن أبرد من الطبيعي.
فحرارة الجسد المرتفعة تعمل على المعاونة في مكافحة مسبب الداء ولذا على يد تحميس حركة وعمل كريات الدم البيضاء وغلاء افراز الأجسام المضادة في البدن.
من ناحية أخرى فإن زيادة درجة سخونة الجسد من وضْعها أن تقتل أو تعرقل تقدم عدد محدود من أشكال البكتيريا والفيروسات بالتالي حمايتك من الداء.
إذا في حال زيادة درجة سخونة البدن فذلك يقصد يصبح معدل جميع من الدم والبول أدنى جراء هبوط نسبة الماء نتيجة التعرق الزائد
البروتين في البدن يتحلل أعلى سرعة من المعتاد، الأمر الذي يكون سببا في ارتفاع إفراز البضائع النيتروجينية في البول