maaaalik22
07-17-2020, 17:36
منجم السكري يعد أحد خفايا ثروات مصر المنهوبة في زمن العسكر
بالأرقام
منجم السكري من أشهر مناجم الذهب في العالم وهو جبل ضخم من الذهب الخالص
ويحتوي على أكبر احتياطي عالمي وقد أنتج 377 ألف أوقية ذهب أي نحو 11 طنا خلال عام 2014
و مصر خلال 5 سنوات من 2011 حتى 2015
لم تحصل سوى على 70 مليون دولار فقط منه
ما يؤكد هيمنة شبكات المافيا التى تنهب ثروات مصر
ولا تترك لشعبها سوى الفتات في ظل حكم عسكري منذ أكثر من 60 عاما حكم فاسد يشجع الفساد ويحميه
حيث المنجم يقع في منطقة جبل السكري الواقعة في صحراء النوبه بالقرب من الساحل الجنوبي مع البحر الأحمر 30 كم جنوبي مرسى علم محافظة البحر الأحمر وهو واحد من 120 منجم ذهب في مصر
أسرار غلق المنجم في عهد فاروق
منجم السكري قديم، ومن المعروف أنه في عام ١٩٤٨
حيث قرر الملك فاروق إغلاق المنجم
وكان أحد أكبر مناجم الذهب في العالم وقتها
وكان السبب هوالاحتفاظ به للأجيال القادمه
ولأن مصر كانت لديها ما يكفيها من ثروات
وليست بحاجه إليه
فقد ظلت مصر في عهد فاروق أكبر دوله ذات غطاء نقدي من الذهب في العالم حتى عام ١٩٥٣ تليها بريطانيا وجنوب إفريقيا
وظلت مصر كذلك حتى جاء حكم العسكر..
فخرب البلاد وتراجعت مصر وتخلفت
في كل مجالات الحياه
فقال فاروق عبارته الشهيره بشأن قراره بإغلاق منجم السكري هذا من حق الأجيال القادمه حتى ينعموا في خير أجدادهم ويعلموا أننا لم نفرط في ثروات مصر
نهب منظم شركة أستراليه تعود ملكيتها إلى الصهاينه حيث ظلت تسرق ذهب منجم السكرى لأكثر من 17 عاما
بموافقة الحكومه فقد منحها سامح فهمى حق التنقيب عن الذهب فى 160 كم من 500 متر دون دراسة جدوى
مقابل أن مصر تحصل على نسبة ما بين 20 إلى 25% فقط من جملة الإيرادات فيما تذهب حوالي 80%إلى الشركة التي تقوم بتضخيم تكاليف الاستخراج
فيظهر هامش الربح الدفتري ضئيلا جدا
فتحقق الشركه أعلى قدر من الأرباح ولا تحصل مصر على النسبه الزهيده المتفق عليها في ظل مسؤولين
فاسدين يورطون مصر في تعاقدات مجحفه بحق الشعب ليحققوا مكاسب شخصيه في ظل غياب متعمد للأجهزه الرقابيه وتشجيع متواصل من الانقلاب للفاسدين بتعديل قوانين الكسب غير المشروع لصالح الفسدة
وجدير بالذكر أن جورج بوش الأب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق
هو الذى شارك عدنان خاشقجى تاجر السلاح
والمورد الرئيسي للسلاح لمناطق النزاع حول العالم
في حماية آل الراجحي لنهب منجم السكري
لصالح شركات تعود ملكيتها للكيان الصهيوني
فحق للسيس عندما سألوه عن الذهب
أن يقول الفراعنة خلصوا عليه
بالأرقام
منجم السكري من أشهر مناجم الذهب في العالم وهو جبل ضخم من الذهب الخالص
ويحتوي على أكبر احتياطي عالمي وقد أنتج 377 ألف أوقية ذهب أي نحو 11 طنا خلال عام 2014
و مصر خلال 5 سنوات من 2011 حتى 2015
لم تحصل سوى على 70 مليون دولار فقط منه
ما يؤكد هيمنة شبكات المافيا التى تنهب ثروات مصر
ولا تترك لشعبها سوى الفتات في ظل حكم عسكري منذ أكثر من 60 عاما حكم فاسد يشجع الفساد ويحميه
حيث المنجم يقع في منطقة جبل السكري الواقعة في صحراء النوبه بالقرب من الساحل الجنوبي مع البحر الأحمر 30 كم جنوبي مرسى علم محافظة البحر الأحمر وهو واحد من 120 منجم ذهب في مصر
أسرار غلق المنجم في عهد فاروق
منجم السكري قديم، ومن المعروف أنه في عام ١٩٤٨
حيث قرر الملك فاروق إغلاق المنجم
وكان أحد أكبر مناجم الذهب في العالم وقتها
وكان السبب هوالاحتفاظ به للأجيال القادمه
ولأن مصر كانت لديها ما يكفيها من ثروات
وليست بحاجه إليه
فقد ظلت مصر في عهد فاروق أكبر دوله ذات غطاء نقدي من الذهب في العالم حتى عام ١٩٥٣ تليها بريطانيا وجنوب إفريقيا
وظلت مصر كذلك حتى جاء حكم العسكر..
فخرب البلاد وتراجعت مصر وتخلفت
في كل مجالات الحياه
فقال فاروق عبارته الشهيره بشأن قراره بإغلاق منجم السكري هذا من حق الأجيال القادمه حتى ينعموا في خير أجدادهم ويعلموا أننا لم نفرط في ثروات مصر
نهب منظم شركة أستراليه تعود ملكيتها إلى الصهاينه حيث ظلت تسرق ذهب منجم السكرى لأكثر من 17 عاما
بموافقة الحكومه فقد منحها سامح فهمى حق التنقيب عن الذهب فى 160 كم من 500 متر دون دراسة جدوى
مقابل أن مصر تحصل على نسبة ما بين 20 إلى 25% فقط من جملة الإيرادات فيما تذهب حوالي 80%إلى الشركة التي تقوم بتضخيم تكاليف الاستخراج
فيظهر هامش الربح الدفتري ضئيلا جدا
فتحقق الشركه أعلى قدر من الأرباح ولا تحصل مصر على النسبه الزهيده المتفق عليها في ظل مسؤولين
فاسدين يورطون مصر في تعاقدات مجحفه بحق الشعب ليحققوا مكاسب شخصيه في ظل غياب متعمد للأجهزه الرقابيه وتشجيع متواصل من الانقلاب للفاسدين بتعديل قوانين الكسب غير المشروع لصالح الفسدة
وجدير بالذكر أن جورج بوش الأب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الأسبق
هو الذى شارك عدنان خاشقجى تاجر السلاح
والمورد الرئيسي للسلاح لمناطق النزاع حول العالم
في حماية آل الراجحي لنهب منجم السكري
لصالح شركات تعود ملكيتها للكيان الصهيوني
فحق للسيس عندما سألوه عن الذهب
أن يقول الفراعنة خلصوا عليه