Basheer
07-18-2020, 08:48
أحد الأسئلة الأكثر شيوعا من المتداولين الجدد هي "ماهو الاطار الزمني الافضل للتداول؟في الواقع، هناك عدد من الاطارات الزمنية المختلفة التي يمكننا العمل معها، اليس هناك؟
للأسف، ليس هناك إجابة سهلة أو مباشرة على هذا السؤال - حيث ان أي إطار زمني اخترت سوف يترك شيئا معينا من المستوى المطلوب. هذا 'الشئ' هو حقيقة أن جميع الأطر الزمنية متخلفة؛ حيث تظهر لنا فقط أسعار الماضي... والتي قد لا تكون مؤشرا على الأسعار في المستقبل.ولكن لا يزال بوسعنا أن نختار أطر زمنية تفضي إلى أهدافنا، وبناء نهج تحليلي حتى يتسنى لنا معرفة الوقت الأمثل لتوظيف استراتيجيتنا والدخول في الصفقات بناء على النتيجة التي نتوخى الخروج بها من السوق.إذا تغيرت ظروف السوق، فان إدارة المخاطر والأموال يمكن أن تساعد في منع هذه الانعكاسات من استنزاف حساب المتداول بصفة نهائية.قم باستخدام الأطر الزمنية التي تطابق أهدافكفي كثير من الأحيان، يمكن للتجار الحصول على وجهات نظر متعارضة من زوج العملة من خلال دراسة أطر زمنية مختلفة. في حين أن الزمن اليومي قد يظهر الاتجاه الصعودي، ويمكن للزمن في الساعة الواحدة ان يدل على الاتجاه الهبوطي.
ما هي الطريقة التي ينبغي أن نتاجر بها ذلك؟
يمكن لهذا أن يوفر إشارات متضاربة واضطرابات غير مثمرة في عقلية المتداول عندما يكون بصدد اختيار الصفقات.. لهذه الأسباب، فإنه من المهم للتاجر التخطيط للأطر الزمنية التي يرغب في استعمالها اثناء بناء استراتبجيته.في كثير من الحالات، يمكن للتجار الاستفادة من استخدام إطارات زمنية متعددة؛ في محاولة لدمج أكبر قدر من المعلومات الممكنة في تحليلهم.ان دمج إطار زمني أطول يسمح للتاجر رؤية "الصورة الأكبر" لزوج العملات، بحيث يمكن الحصول على فكرة عن "الاتجاهات العامة"، أو المشاعر التي قد تكون موجودة؛ في حين أن الرسم البياني القائم على إطار زمني قصير يمكن استخدامه للدخول في صفقة بعينها. وهذا يؤدي إلى اسلوب شعبي متعارف عليه في التحليل الفني والذي يقوم على استراتيجية أطر زمنية متعددة كنهج في التداول.
التحليل باستخدام اطارات زمنية متعددة
يجد معظم التّجار أنفسهم في صدد تحليل تحرّكات زوج ما من أجل أهداف خاصّة بالتداول ضمن إطار زمني واحد. وفي حين يعتبر ذلك جيّدًا، من الممكن القيام بتحليلات أعمق بكثير من خلال الإستعانة بإطارات زمنيّة مختلفة للزوج نفسه. فلتعتبر ذلك بمثابة تقييم لشخص التقيت به مرّة واحدة مقابل الإلتقاء به مرّات عدّة. ستكون لديك فكرة أوضح عن الشخص والتجارة في حال نظرت إليهما من أكثر من منظور.
وبما انّ الزوج يتحرّك ضمن إطارات زمنيّة مختلفة في الوقت عينه، من المفيد للتاجر مراقبة تلك الإطارات الزمنية من أجل معرفة أين يتواجد الزوج ضمن “دورة التداول” في كلّ إطار زمني. ووفق الطريقة المثالية، سيرغب التاجر بتأخير عملية دخوله الموقع الى حين تطابق الإتّجاهات على كلّ إطار زمني… لتكون كلّها صعودية بالنسبة الى الإتّجاه الصعودي وهبوطية بالنسبة الى الإتّجاه الهبوطي.
إنّ النهج الكامل المتعلّق بالتداول من خلال تحليل الإطارات الزمنيّة العامّة والمختلفة يبدأ على وجه الخصوص عبر تحديد الإتّجاه.. أي المسار الذي تتّبعه السوق والزوج قيد البحث خلال الوقت. على صعيد أهدافنا في هذه المرحلة، من الممكن تحديد الإتّجاه على الرسم البياني اليومي.
على الرسم البياني اليومي للإسترليني/دولار الظاهر أدناه، نلاحظ اتّباع الزوج اتّجاه صعودي منذ منتصف يناير. كان الزوج يتداول فوق المتوسط الحسابي لمئتي يوم (الخطّ الأخضر) ومن ثمّ يبتعد عنه. هذا وكانت الأسعار أيضًا في صدد إنشاء ذروات أعلى وقيع أعلى، ووفق وقت هذا الرسم البياني، الجنيه الاسترليني قويّ و الأميركي ضعيف.
للأسف، ليس هناك إجابة سهلة أو مباشرة على هذا السؤال - حيث ان أي إطار زمني اخترت سوف يترك شيئا معينا من المستوى المطلوب. هذا 'الشئ' هو حقيقة أن جميع الأطر الزمنية متخلفة؛ حيث تظهر لنا فقط أسعار الماضي... والتي قد لا تكون مؤشرا على الأسعار في المستقبل.ولكن لا يزال بوسعنا أن نختار أطر زمنية تفضي إلى أهدافنا، وبناء نهج تحليلي حتى يتسنى لنا معرفة الوقت الأمثل لتوظيف استراتيجيتنا والدخول في الصفقات بناء على النتيجة التي نتوخى الخروج بها من السوق.إذا تغيرت ظروف السوق، فان إدارة المخاطر والأموال يمكن أن تساعد في منع هذه الانعكاسات من استنزاف حساب المتداول بصفة نهائية.قم باستخدام الأطر الزمنية التي تطابق أهدافكفي كثير من الأحيان، يمكن للتجار الحصول على وجهات نظر متعارضة من زوج العملة من خلال دراسة أطر زمنية مختلفة. في حين أن الزمن اليومي قد يظهر الاتجاه الصعودي، ويمكن للزمن في الساعة الواحدة ان يدل على الاتجاه الهبوطي.
ما هي الطريقة التي ينبغي أن نتاجر بها ذلك؟
يمكن لهذا أن يوفر إشارات متضاربة واضطرابات غير مثمرة في عقلية المتداول عندما يكون بصدد اختيار الصفقات.. لهذه الأسباب، فإنه من المهم للتاجر التخطيط للأطر الزمنية التي يرغب في استعمالها اثناء بناء استراتبجيته.في كثير من الحالات، يمكن للتجار الاستفادة من استخدام إطارات زمنية متعددة؛ في محاولة لدمج أكبر قدر من المعلومات الممكنة في تحليلهم.ان دمج إطار زمني أطول يسمح للتاجر رؤية "الصورة الأكبر" لزوج العملات، بحيث يمكن الحصول على فكرة عن "الاتجاهات العامة"، أو المشاعر التي قد تكون موجودة؛ في حين أن الرسم البياني القائم على إطار زمني قصير يمكن استخدامه للدخول في صفقة بعينها. وهذا يؤدي إلى اسلوب شعبي متعارف عليه في التحليل الفني والذي يقوم على استراتيجية أطر زمنية متعددة كنهج في التداول.
التحليل باستخدام اطارات زمنية متعددة
يجد معظم التّجار أنفسهم في صدد تحليل تحرّكات زوج ما من أجل أهداف خاصّة بالتداول ضمن إطار زمني واحد. وفي حين يعتبر ذلك جيّدًا، من الممكن القيام بتحليلات أعمق بكثير من خلال الإستعانة بإطارات زمنيّة مختلفة للزوج نفسه. فلتعتبر ذلك بمثابة تقييم لشخص التقيت به مرّة واحدة مقابل الإلتقاء به مرّات عدّة. ستكون لديك فكرة أوضح عن الشخص والتجارة في حال نظرت إليهما من أكثر من منظور.
وبما انّ الزوج يتحرّك ضمن إطارات زمنيّة مختلفة في الوقت عينه، من المفيد للتاجر مراقبة تلك الإطارات الزمنية من أجل معرفة أين يتواجد الزوج ضمن “دورة التداول” في كلّ إطار زمني. ووفق الطريقة المثالية، سيرغب التاجر بتأخير عملية دخوله الموقع الى حين تطابق الإتّجاهات على كلّ إطار زمني… لتكون كلّها صعودية بالنسبة الى الإتّجاه الصعودي وهبوطية بالنسبة الى الإتّجاه الهبوطي.
إنّ النهج الكامل المتعلّق بالتداول من خلال تحليل الإطارات الزمنيّة العامّة والمختلفة يبدأ على وجه الخصوص عبر تحديد الإتّجاه.. أي المسار الذي تتّبعه السوق والزوج قيد البحث خلال الوقت. على صعيد أهدافنا في هذه المرحلة، من الممكن تحديد الإتّجاه على الرسم البياني اليومي.
على الرسم البياني اليومي للإسترليني/دولار الظاهر أدناه، نلاحظ اتّباع الزوج اتّجاه صعودي منذ منتصف يناير. كان الزوج يتداول فوق المتوسط الحسابي لمئتي يوم (الخطّ الأخضر) ومن ثمّ يبتعد عنه. هذا وكانت الأسعار أيضًا في صدد إنشاء ذروات أعلى وقيع أعلى، ووفق وقت هذا الرسم البياني، الجنيه الاسترليني قويّ و الأميركي ضعيف.