نظرة عامه عن الدوله العثمانيه

[maaaalik22]

للاسف الشديد علمونا في المدارس أن الدولةالعثمانية كانت ضعيفة وتلقب بالرجل المريض

ولم يعلمونا انها حافظت على الإسلام وقضت على أعتى إمبراطورية صليبية في العالم الإمبراطورية البيزنطية وحكمت نصف أوروبا

ونشرت الإسلام في أوربا كما قضت علي الخطر الصفوي الشيعي في معركة جالديران 1514م وفتحت القسطنطينية عاصمة المسيحية الأورثوذكسية 1453م ودخلت ضمن الدولة الإسلامية.

علمونا أن الحملة الفرنسية كانت حملة حضارية لها نتائج عظيمة ولم يعلمونا أن الفرنسيين اول من ادخلوا الفكر التغريبي المعادي للإسلام وأنشأوا مراكز للماسونية

وأدخلوا الفواحش والزنا والعهر إلى مصر وأن الفرنسيين قتلوا في ثورتي القاهرة الأولى والثانية قرابة مليون مصرى أو يزيد وأن نابليون اول من اقتحم الأزهر ودنسه بخيوله.

علمونا أن المماليك مجموعة من الخدم الذين حكموا مصر وكان جل همهم الصراع على الحكم ولم يعلمونا أن المماليك

هم من صدوا أكبر خطر على الأسلام وهم التتار وانتصرو عليهم فى عين_جالوت بقيادة السلطان المملوكي سيف_الدين_قطز.

علمونا أن هارون_الرشيد زير نساء ليس له هم إلا المتعة و الجواري ولم يعلمونا أن الخليفة هارون الرشيد الخليفة الورع المتدين الذي تسيل عبراته عند سماع الموعظة والمجاهد الذي أمضى معظم حياته بين حج وغزو، فكان يحج عاما ويغزو عاما

وانه أول خليفة عباسي قاد الغزو بنفسه و هزم الروم و وصَل بجيشه الى القسطنطينية وكان يصلي في اليوم مائة ركعة و كان يطوف بنفسه متنكرا في الأسواق والمجالس ليعرف ما يقال فيها ويعتبر عصره العصر الإسلامي الذهبي.

علمونا أن العلماء اعتزلوا الفتن وان رجال الدين أماكنهم فوق المنابر وفى المساجد فقط ولاشأن لهم بالسياسة ولم يعلمونا أن الأئمة العظام أمثال ابن تيمية واحمد بن حنبل وابوحنيفة والعز بن عبد السلام

قادوا جحافل الحق ضد الظلم ووقفوا فى وجه الجبارين ولم يقبلوا الدنية في دينهم حتى مات من مات منهم في السجن ومن خرج بقى على موقفه فى مواجهة الظلم والطغيان

[ashrafshaqwer]

تحياتي لك اخي الكريم وعن سوالك عن الدولة العثمانية اشكرك علي هذا الشرح الجميل فالعثمانيون قوم من الأتراك فهم ينتسبون من وجهة النظر الأثنية إلى العرق الأصفر أو العرق المغولي وهو العرق الذي ينتسب إليه المغول والصينيون وغيرهم من شعوب آسيا الشرقية وكان موطن الأتراك الأول في آسيا الوسطى في البوادي الواقعة بين جبال آلطاي شرقًا وبحر قزوين في الغرب وقد انقسموا إلى عشائر وقبائل عديدة منها عشيرة قايي التي نزحت في عهد زعيمها كندز ألب إلى المراعي الواقعة شمالي غربي أرمينيا قرب مدينة اخلاط وعندما استولى المغول بقيادة جنكيز خان على خراسان إن الحياة السياسية المبكرة لهذه العشيرة يكتنفها الغموض وهي أقرب إلى الأساطير منها إلى الحقائق وإنما كل ما يعرف عنها هو استقرارها في تلك المنطقة لفترة من الزمن ويستدل على صحة هذا القول عن طريق عدد من الأحجار والقبور تعود لأجداد بني عثمان ويستفاد من المعلومات المتوافرة أن هذه العشيرة تركت منطقة خلاط حوالي سنة 1229م تحت ضغط الأحداث العسكرية التي شهدتها المنطقة بفعل الحروب التي أثارها السلطان جلال الدين الخوارزمي وهبطت إلى حوض نهر دجلة
تقبل تحياتي وبالتوفيق للجميع

[fares14]

السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته.
بدايه قبل أن نقوم بشرح وسرد أي موضوع نصلي ونسلم على خير الأنام محمد بن عبدالله وعلي أله وصحبه وسلم تسليما كثيرا وبعد.
موضوعنا اليوم يتحدث عن الدوله العثمانية
عزيزتي السائله ان الدولة العثمانية كانت من أقوى دول العالم حيث كانت ضم أجزاء من أفريقيا وأجزاء من أوروبا وكانت تخضع آسيا الصغري تحت امارتها* وكان عدد الولايات العثمانية تسعه وعشرين ولايه
وكان العصر الذهبي للدوله العثمانيه في عهد السلطان سليمان الأول القانوني والذي حكم الدوله العثمانية من تاريخ ١٥٢٠ ميلادية حتى عام ١٥٦٦ ميلادية فكانت الدوليه العثمانية أن ذاك قوه اقتصاديه وعسكرية وكانت عاصمتها القسطنطينية وكان الدوله العثمانيه حينها تلعب دور حلقه الوصل بين العالم المسيحي والعالم الإسلامي
وكانت يطلق على الدوله العثمانية كثيرا من المسميات منها الدوله العليه أو دوله آل عثمان أو السلطنة العثمانية والامبراطورية العثمانية
وكان لقوه الدولة العثمانية في القرن السادس عشر والسابع عشر هيمنه ونفوذ انبسط على قارات العالم الثلاث القدامى اسيا وأفريقيا وأوروبا وكانت من أعظم الامبرطوريات على الاطلاق التي حكمت على وجه الأرض
ولكي يعلم الجميع فإن الدوله العثمانية لم تكن دوله احتلاليه بل كانت دوله فاتحه هدفها حماية المسلمين من بطش اي معتد ومواجهة الروم البيزنطيين والصليبيين من أوروبا من أعتدائهم على الأراضى الإسلامية
العمل على توسيع أراضي العالم الإسلامي وبسط نفوذه فقد حقق العثمانيّون الكثير من الانتصارات وفتحوا القسطنطينية واستحوذوا على مناطق واسعة في أوروبّا وصولًا إلى فيينا.
نشر الدين الإسلامي وتعاليمه وتشجيع الناس على الدخول في الدين الإسلامي الحنيف ..
حماية العديد من الأقطار العربية من الاستعمار وتبعاته
هذه هي كانت اهم ما قامت به الدوله العثمانية التي حمت الإسلام والمسلمين من هجمات كثيره على العقيده والعباد وأرض الدوله وفي نهايه المقال تقبلوا فائق إحترامي وتقديري لشخصكم الكريم وشكرا.

[saadashraf14]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته تقبل تحياتي اخي الكريم اولا اما ثانيا نشأت الدولة العثمانية عام 699 هجرية وتنسب الدولة العثمانيه إلى عثمان ابن ارطغرل الذى أقامها على الإسلام حيث كان لها دور مهم فى نشر الإسلام فى جميع انحاء اوروبا ويعد قيام الدولة العثمانية نقطه تحول عند العرب فهى سبب فى وحده العالم العربى والإسلامي وعمر الدولة العثمانيه هى سته قرون جاء فيها حوالى 36 خليفة او سلطان واستمرت الخلافة العثمانية حتى انتهت على يد مصطفى كمال اتاتورك
تقبلو مرورى وتحياتى والله الموفق

[Loaiy]

الجمهورية العثمانية كانت من أقسى دول العالم إذ كانت ضم أجزاء من أفريقيا وأجزاء من أوروبا وقد كانت تخضع آسيا الصغري أسفل امارتها* وقد كان عدد الولايات العثمانية تسعه وعشرين ولايه
وقد كان العصر الذهبي للدوله العثمانيه في فترة حكم السلطان سليمان الأكبر الشرعي والذي حكم الدوله العثمانية من تاريخ ١٥٢٠ ميلادية حتى عام ١٥٦٦ ميلادية فكانت الدوليه العثمانية أن ذلك قوه اقتصاديه وعسكرية وقد كانت عاصمتها القسطنطينية وقد كان الدوله العثمانيه وقتها قوم بدور حلقه الوصل بين العالم القبطي والعالم الإسلامي
وقد كانت يطلق على الدوله العثمانية بكثرة من المسميات منها الدوله العليه أو دوله آل عثمان أو السلطنة العثمانية والامبراطورية العثمانية
وقد كان لقوه البلد العثمانية في القرن الـ6 عشر والـ7 عشر هيمنه وتأثير انبسط على قارات العالم الثلاث القدامى اسيا وأفريقيا وأوروبا وقد كانت من أعظم الامبرطوريات على الاطلاق التي قضت على وجه الأرض
ولكي يدري الجميع فإن الدوله العثمانية لم تكن دوله احتلاليه لكن كانت دوله فاتحه مقصدها تأمين المسلمين من بطش اي معتد ومجابهة الروم البيزنطيين والصليبيين من أوروبا من أعتدائهم على الأراضى الإسلامية
المجهود على توسيع أراضي العالم الإسلامي وبسط نفوذه خسر أحرز العثمانيّون الكمية الوفيرة من المكاسب وفتحوا القسطنطينية واستحوذوا على أنحاء واسعة في أوروبّا وصولًا إلى فيينا.
أصدر الدين الإسلامي وتعاليمه وتحميس الناس على الدخول في الدين الإسلامي الحنيف ..
تأمين الكمية الوفيرة من الأقطار العربية من الاستعمار وتبعاته