Ahmed Solimann
07-24-2020, 17:39
إذا كنت على إلمام بمزايا تبادل الفوركس بدوام كامل، فربما حان الزمن للتعرف ايضاً على مساوئ ذاك الاختيار لدى الشغل في سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية. عدد المتداولين الذين يختارون الجهد بدوام كامل في سوق الفوركس بسيط بشكل كبير، وهنالك خمسة عوامل أساسية للنفور من هذه الأسلوب والكيفية:
يستهلك الكمية الوفيرة من الزمان. إذا كنت متصرف فوركس ناجح، فإن ذلك يفتقر منك ألا تغفل عن تخصيص عدد محدود من من الزمان لعائلتك أو حتى لنفسك. إذا كنت تكسب دخل وافي من عمل أحدث، فإن الانتقال للتناقل بدوام كامل لن يعطيك رفاهية تخصيص نفس الدهر الذي يقتطعه الذ يتم تداوله البسيط. تكمن الأفضلية الأساسية للفوركس في أنه يمنح الحرية النقدية والتي بدورها تتيح زيادة من الزمن، وهو الشأن الذي ينقضي كلياً لدى اختيار نظام التبادل بدوام كامل.
الإسراف في التبادل. مواصلة مكان البيع والشراء أثناء اليوم هو أقصر سبيل للوقوع في فخ الإسراف في التبادل، والذي يحتسب بدوره أكثر قربا سبيل لفشل متصرف الأوراق النقدية. لا يمكنه مواجهة تلك الضغوط الرومانسية وتجنب الإسراف في التبادل إلا عدد مقيد من المتداولين المخضرمين، والذين يمتلكون التمكن من سيطرة على مشاعرهم لدى القٌعود في مواجهة منبر التبادل أثناء اليوم.
وجوب التبادل على الدومين القصير. إذا كنت تتناقل بدوام كامل، لديها ستجد نفسك مندفعاً للبحث عن فرص قريبة العهد أثناء الزمان. وبطبيعة الشأن، ستكتشف أن فرص التبادل على المجال الطويل شحيحة في سوق الفوركس، ولذا لن تجد أمامك إلا خيارين، الأكبر هو التبادل على النطاق القصير، والـ2 هو السقوط في فخ الضجر نتيجة لـ قضاء ساعات طويلة في استكمال المتاجر. لن يروق كلا الخيارين لمتداول الفوركس على المجال الطويل.
الاعتماد على مكاسب الفوركس. إذا كنت تتناقل الفوركس بدوام كامل، فأنت من المحتمل ليس لديها أي منابع أخرى للدخل. ذاك يشير إلى أنك أموالك قد تتبدد في أي لحظة إذا تعرضت لسلسلة من الدمار المتتابعة، إلا أن حتى قد تخسر إيداعك الأولي. إذا كانت لديك شغل يومية في حين تتناقل الفوركس على نحو متقطع، فهذا يشير إلى أنك لست مضطراً للاعتماد على نحو مبالغ فيه على العوائد الناتجة من تبادل الفوركس. أما إذا أصدرت قرار الانتقال إلى التبادل بدوام كامل، فهذا سيتطلب ادخار مبلغ مالي كافية للإنفاق على احتياجاتك الأساسية، وإرجاع دفع نفقات الحساب لحماية وحفظ رصيده لدى محفل تلفيات ضخمة.
إيلاء الاهتمام على الموضوعات غير اللازمة. يستقبل المرء في عدد كبير من الأحيان كم ضخم من البيانات، والتي تحوي بين جوانبها مقدار جسيم من المعلومات غير الهامة، الموضوع الذي قد يرهق تفكيرك، لكن ويسفر عن اتخاذ مراسيم غير صحيحة. إذا كنت تتناقل الفوركس خلال اليوم، فستجد نفسك مندفعاً للبحث عن فرص تبادل في نماذج الضرائب البيانية والأحداث الضرورية التي لا تحوي بين جوانبها أي حجم من اللزوم. على الأرجح لا يؤدي هذا إلى السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأنك ستكتشف في خاتمة المطاف أن تلك الفرص الضعيفة ليست كافية للاستفادة منها في التبادل، سوى أنها برغم هذا تواصل مضيعة للوقت والمجهود.
بالرغم أن عدد المساوئ المتعلقة بنهج التبادل بدوام كامل أصغر بشكل أكثر من الفوائد التي قد تجنيها من الشغل بذاك الأسلوب، بل التمييز بينهما تتواصل متعلقة بالظروف الشخصية لجميع متعامل على حدا. ولذا يرجع إليك المسألة في تحديد ما لو كان التبادل بدوام كامل مناسباً لظروفك الشخصية من عدمه.
يستهلك الكمية الوفيرة من الزمان. إذا كنت متصرف فوركس ناجح، فإن ذلك يفتقر منك ألا تغفل عن تخصيص عدد محدود من من الزمان لعائلتك أو حتى لنفسك. إذا كنت تكسب دخل وافي من عمل أحدث، فإن الانتقال للتناقل بدوام كامل لن يعطيك رفاهية تخصيص نفس الدهر الذي يقتطعه الذ يتم تداوله البسيط. تكمن الأفضلية الأساسية للفوركس في أنه يمنح الحرية النقدية والتي بدورها تتيح زيادة من الزمن، وهو الشأن الذي ينقضي كلياً لدى اختيار نظام التبادل بدوام كامل.
الإسراف في التبادل. مواصلة مكان البيع والشراء أثناء اليوم هو أقصر سبيل للوقوع في فخ الإسراف في التبادل، والذي يحتسب بدوره أكثر قربا سبيل لفشل متصرف الأوراق النقدية. لا يمكنه مواجهة تلك الضغوط الرومانسية وتجنب الإسراف في التبادل إلا عدد مقيد من المتداولين المخضرمين، والذين يمتلكون التمكن من سيطرة على مشاعرهم لدى القٌعود في مواجهة منبر التبادل أثناء اليوم.
وجوب التبادل على الدومين القصير. إذا كنت تتناقل بدوام كامل، لديها ستجد نفسك مندفعاً للبحث عن فرص قريبة العهد أثناء الزمان. وبطبيعة الشأن، ستكتشف أن فرص التبادل على المجال الطويل شحيحة في سوق الفوركس، ولذا لن تجد أمامك إلا خيارين، الأكبر هو التبادل على النطاق القصير، والـ2 هو السقوط في فخ الضجر نتيجة لـ قضاء ساعات طويلة في استكمال المتاجر. لن يروق كلا الخيارين لمتداول الفوركس على المجال الطويل.
الاعتماد على مكاسب الفوركس. إذا كنت تتناقل الفوركس بدوام كامل، فأنت من المحتمل ليس لديها أي منابع أخرى للدخل. ذاك يشير إلى أنك أموالك قد تتبدد في أي لحظة إذا تعرضت لسلسلة من الدمار المتتابعة، إلا أن حتى قد تخسر إيداعك الأولي. إذا كانت لديك شغل يومية في حين تتناقل الفوركس على نحو متقطع، فهذا يشير إلى أنك لست مضطراً للاعتماد على نحو مبالغ فيه على العوائد الناتجة من تبادل الفوركس. أما إذا أصدرت قرار الانتقال إلى التبادل بدوام كامل، فهذا سيتطلب ادخار مبلغ مالي كافية للإنفاق على احتياجاتك الأساسية، وإرجاع دفع نفقات الحساب لحماية وحفظ رصيده لدى محفل تلفيات ضخمة.
إيلاء الاهتمام على الموضوعات غير اللازمة. يستقبل المرء في عدد كبير من الأحيان كم ضخم من البيانات، والتي تحوي بين جوانبها مقدار جسيم من المعلومات غير الهامة، الموضوع الذي قد يرهق تفكيرك، لكن ويسفر عن اتخاذ مراسيم غير صحيحة. إذا كنت تتناقل الفوركس خلال اليوم، فستجد نفسك مندفعاً للبحث عن فرص تبادل في نماذج الضرائب البيانية والأحداث الضرورية التي لا تحوي بين جوانبها أي حجم من اللزوم. على الأرجح لا يؤدي هذا إلى السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأنك ستكتشف في خاتمة المطاف أن تلك الفرص الضعيفة ليست كافية للاستفادة منها في التبادل، سوى أنها برغم هذا تواصل مضيعة للوقت والمجهود.
بالرغم أن عدد المساوئ المتعلقة بنهج التبادل بدوام كامل أصغر بشكل أكثر من الفوائد التي قد تجنيها من الشغل بذاك الأسلوب، بل التمييز بينهما تتواصل متعلقة بالظروف الشخصية لجميع متعامل على حدا. ولذا يرجع إليك المسألة في تحديد ما لو كان التبادل بدوام كامل مناسباً لظروفك الشخصية من عدمه.