Ahmed Solimann
07-24-2020, 17:53
الفزورة هو انه يبقى اختلاف بين التبادل والاستثمار. لكشف النقاب عن تلك النقطة سوف اقتطف مقولة آل توماس رئيس مؤسسة ويليامز الاقتصادية, والذي كتب " إن لم يرتقي, لا تشتريه " . أفاد " أي فرد يستثمر هو متعامل , لاغير المدة الزمنية هي ما تتباين. " كان ذاك احد الدروس التي أخذتها على محمل الجد حتى الآن ان تعرضت لفقدان في سوق الأسهم عام ألفين.
هذه اللحظة دعنا نقارن مواصفات تجارة الأوراق النقدية مع هذه المتاحة في متاجر الأسهم والمنتجات.
السيولة – سوق الفوركس هو أكثر المتاجر سيولة على نطاق العالم إذ يكمل تبادل فيه ما يقترب من 1.9 تريليون دولار كل يوم. مقدار المعاملات في متاجر المنتجات يبلغ إلى باتجاه 440 مليار دولار كل يوم , في حين مقدار تعاملات سوق الأسهم الأمريكية يناهز الـ مائتين مليار دولار كل يوم. ذلك المسألة يصون تأدية أجدر للصفقات مثلما يحجب الاحتيال بمكان البيع والشراء. يكفل ايضاًً سهولة الأخذ للتداولات.
أوقات التبادل – سوق الفوركس مفتوحة طيلة 24 ساعة كل يوم ( ماعدا أجازات عاقبة الأسبوع ) وهو المسألة الذي يشير إلى انه يفتتح في أميركا لدى 3:00 عشية يوم الاحد ( بحسب ميقات الساحل التابع للشرق للولايات المتحدة) ثم يغلق لدى 5:00 ( ( est) وهو الذي يتيح للمتداولين النشطين باختيار أوقات التبادل التي تناسبهم. ساعات تبادل البضائع لا تتشبه على حسب المنتجات التي يكمل تداولها. بما فيها أوقات التبادل الممتدة فان معاملات سوق الأسهم الأمريكية يمكن ان تحدث ما بين 8:ثلاثين في الصباح و 6:ثلاثين عشية (est ) في أيام الأسبوع.
الرافعة النقدية – وفقا إلى مقدار حساب الفوركس, فان الرافعة النقدية يمكن أن تصل إلى 1: مائة, بصرف النظر عن وجود عدد محدود من وسطاء الفوركس الذين يوفرون رافعة نقدية قد تصل إلى 1: أربعمائة ( لا يمكنني بأي حال من الأحوال ان أوصي بمثل تلك الرافعة النقدية ) . الرافعة النقدية في سوق الأسهم يمكن أن تصل إلى 1: 4 , وفي متاجر المنتجات , تتفاوت الرافعة المادية وفق السلعة التي يتم تداولها إلا أنها من الممكن أن تكون مرتفعة. وبما ان سوق المنتجات لا يتلذذ بسيولة مناظرة لما فوق منه الوضع في سوق الفوركس, فان رافعتك المادية تكون بالغة الخطورة. على الرغم أنني لم أوصد بأي حال من الأحوال أية إتفاقية تجارية سلعية لدى الحد اليومي , فان الرهبة كان طول الوقت قابعا في مخيلتي.
تكليفات التجارة – تكليفات المعاملة في سوق الفوركس هي متمثل في الإختلاف بين تكلفة الشراء والبيع لجميع ورقة نقدية. لا تبقى ضرائب وساطة. فيما يتعلق لأسواق المنتجات والأسهم, فانه تبقى تكليفات للمعاملة ورسوم للوساطة. حتى لو كنت تتعامل مع وسطاء المتنافس فان تلك الضرائب سوف ينهي إضافتها.
حاجز أسفل من الاقتصاد- يمكن لك ان تفتح حساب لتجارة الفوركس بدل بحوالي ثلاثمائة$ , في حين تحتاج المسألة مني خمسة آلاف$ لفتح حساب لتجارة العقود الآجلة.
إيلاء الاهتمام – 85% من مختلَف تداولات الفوركس تحدث على خلفية سبعة عملات أساسية. فيما في سوق الأسهم الأمريكية وحده يبقى 40000 سهم. ثمة ما يكثر عن مائتين سوق للسلع , وبصرف النظر عن أنها تعد عددها قليل إلى حاجز ما سوى أنها ان عدد غير طفيف منها لا يتصف بالسيولة وهكذا لا ينهي تداولها إلا من قبل المتحوطين. مثلما تشاهد , متى ما قل عدد المنابع المادية متى ما أتيحت الإمكانية لدراسة كل منها على صوب اقرب.
تأدية التبادل- في سوق الفوركس , فان تأدية العملية التجارية يشطب على نحو لحظي إلى حد ما. في جميع من متاجر الأسهم والمنتجات , فانك تعول على الوسيط لأداء صفقاتك وقد تكون نتائجه متعارضة مرة تلو الأخرى.
وجود كل تلك الفوائد تجعل من تجارة الفوركس أمرا جذابا , برغم هذا فأنها ما تزال تفتقر العديد من التعليم والانضباط والالتزام والجلَد. عموم أشكال التبادل يمكن ان تتسم بالمخاطرة.
هذه اللحظة دعنا نقارن مواصفات تجارة الأوراق النقدية مع هذه المتاحة في متاجر الأسهم والمنتجات.
السيولة – سوق الفوركس هو أكثر المتاجر سيولة على نطاق العالم إذ يكمل تبادل فيه ما يقترب من 1.9 تريليون دولار كل يوم. مقدار المعاملات في متاجر المنتجات يبلغ إلى باتجاه 440 مليار دولار كل يوم , في حين مقدار تعاملات سوق الأسهم الأمريكية يناهز الـ مائتين مليار دولار كل يوم. ذلك المسألة يصون تأدية أجدر للصفقات مثلما يحجب الاحتيال بمكان البيع والشراء. يكفل ايضاًً سهولة الأخذ للتداولات.
أوقات التبادل – سوق الفوركس مفتوحة طيلة 24 ساعة كل يوم ( ماعدا أجازات عاقبة الأسبوع ) وهو المسألة الذي يشير إلى انه يفتتح في أميركا لدى 3:00 عشية يوم الاحد ( بحسب ميقات الساحل التابع للشرق للولايات المتحدة) ثم يغلق لدى 5:00 ( ( est) وهو الذي يتيح للمتداولين النشطين باختيار أوقات التبادل التي تناسبهم. ساعات تبادل البضائع لا تتشبه على حسب المنتجات التي يكمل تداولها. بما فيها أوقات التبادل الممتدة فان معاملات سوق الأسهم الأمريكية يمكن ان تحدث ما بين 8:ثلاثين في الصباح و 6:ثلاثين عشية (est ) في أيام الأسبوع.
الرافعة النقدية – وفقا إلى مقدار حساب الفوركس, فان الرافعة النقدية يمكن أن تصل إلى 1: مائة, بصرف النظر عن وجود عدد محدود من وسطاء الفوركس الذين يوفرون رافعة نقدية قد تصل إلى 1: أربعمائة ( لا يمكنني بأي حال من الأحوال ان أوصي بمثل تلك الرافعة النقدية ) . الرافعة النقدية في سوق الأسهم يمكن أن تصل إلى 1: 4 , وفي متاجر المنتجات , تتفاوت الرافعة المادية وفق السلعة التي يتم تداولها إلا أنها من الممكن أن تكون مرتفعة. وبما ان سوق المنتجات لا يتلذذ بسيولة مناظرة لما فوق منه الوضع في سوق الفوركس, فان رافعتك المادية تكون بالغة الخطورة. على الرغم أنني لم أوصد بأي حال من الأحوال أية إتفاقية تجارية سلعية لدى الحد اليومي , فان الرهبة كان طول الوقت قابعا في مخيلتي.
تكليفات التجارة – تكليفات المعاملة في سوق الفوركس هي متمثل في الإختلاف بين تكلفة الشراء والبيع لجميع ورقة نقدية. لا تبقى ضرائب وساطة. فيما يتعلق لأسواق المنتجات والأسهم, فانه تبقى تكليفات للمعاملة ورسوم للوساطة. حتى لو كنت تتعامل مع وسطاء المتنافس فان تلك الضرائب سوف ينهي إضافتها.
حاجز أسفل من الاقتصاد- يمكن لك ان تفتح حساب لتجارة الفوركس بدل بحوالي ثلاثمائة$ , في حين تحتاج المسألة مني خمسة آلاف$ لفتح حساب لتجارة العقود الآجلة.
إيلاء الاهتمام – 85% من مختلَف تداولات الفوركس تحدث على خلفية سبعة عملات أساسية. فيما في سوق الأسهم الأمريكية وحده يبقى 40000 سهم. ثمة ما يكثر عن مائتين سوق للسلع , وبصرف النظر عن أنها تعد عددها قليل إلى حاجز ما سوى أنها ان عدد غير طفيف منها لا يتصف بالسيولة وهكذا لا ينهي تداولها إلا من قبل المتحوطين. مثلما تشاهد , متى ما قل عدد المنابع المادية متى ما أتيحت الإمكانية لدراسة كل منها على صوب اقرب.
تأدية التبادل- في سوق الفوركس , فان تأدية العملية التجارية يشطب على نحو لحظي إلى حد ما. في جميع من متاجر الأسهم والمنتجات , فانك تعول على الوسيط لأداء صفقاتك وقد تكون نتائجه متعارضة مرة تلو الأخرى.
وجود كل تلك الفوائد تجعل من تجارة الفوركس أمرا جذابا , برغم هذا فأنها ما تزال تفتقر العديد من التعليم والانضباط والالتزام والجلَد. عموم أشكال التبادل يمكن ان تتسم بالمخاطرة.