maaaalik22
07-25-2020, 17:35
لا يوجد شك ان الأسرة عندها دور كبير ومهم في عملية التنشئة الاجتماعية نظراً لما تقدمه لأفرادها وما تقدمه من أدوار حاسمة
تتمثل في تشكيل شخصية الفرد في المراحل العمرية المختلفة بالخبرات البتوفرها له في مرحلة الطفولة والمراهقة فهي كدا بتحدد استقلاليته ومستوى ثقته في ذاته
وقدرات الأبناء وخصائصهم تعكس تربية الوالدين حيث تعتبر الأسرة من أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية فهي البيئة الطبيعية البتتعهد برعاية الفرد منذ طفولته المبكرة
وتعد هذه المرحلة بالغة الأهمية في تشكيل شخصية الفرد والتزامه بالقيم الإجتماعية وكدا بتكون عملية تعلم وتعليم وتربية
وتقوم على أساس التفاعل الاجتماعي بهدف اكتساب الشخص سلوكاً واتجاهات تناسب الأدوار الإجتماعية بتيح لع التكيف مع المجتمع ويقدر يكون هناك في توافق اجتماعي
ويقع على عاتق الأسرة غرز القيم والمبادئ السليمة في الفرد والتي تظل راسخة وثابتة طيلة حياته عشان كدا لازم تعي الأسرة اهميتها في تشكيل افرادها
فهي اكبر من وسيلة لتحديد النسل ورعاية الأبناء وإعدادهم للقيام بدورهم في الحياة الإجتماعية
بل إن اهميتها بتكون في توفير الكثير من الأساسيات لأعضائها مثل الحب و الأمان والرعاية لانو دورها كجماعة وظيفية.
حيث ان عملية التنشئة الاجتماعية مهمة في تشكيل الفرد وتحويله لكائن اجتماعي عشان كدا يقع العاتق على المؤسسات الإجتماعية بناء وتعزيز تنشئة إجتماعية سليمة
ومن هذه المؤسسات الأسرة، المدرسة الجامعات دور العبادة وسائل الاعلام كل من الفات ديل عندهم تأثير مباشر
في تغيير سلوك الفرد وتصحيح سلوكه والالتزام بالممارسات الإيجابية وترك الممارسات السلبية.
تتمثل في تشكيل شخصية الفرد في المراحل العمرية المختلفة بالخبرات البتوفرها له في مرحلة الطفولة والمراهقة فهي كدا بتحدد استقلاليته ومستوى ثقته في ذاته
وقدرات الأبناء وخصائصهم تعكس تربية الوالدين حيث تعتبر الأسرة من أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية فهي البيئة الطبيعية البتتعهد برعاية الفرد منذ طفولته المبكرة
وتعد هذه المرحلة بالغة الأهمية في تشكيل شخصية الفرد والتزامه بالقيم الإجتماعية وكدا بتكون عملية تعلم وتعليم وتربية
وتقوم على أساس التفاعل الاجتماعي بهدف اكتساب الشخص سلوكاً واتجاهات تناسب الأدوار الإجتماعية بتيح لع التكيف مع المجتمع ويقدر يكون هناك في توافق اجتماعي
ويقع على عاتق الأسرة غرز القيم والمبادئ السليمة في الفرد والتي تظل راسخة وثابتة طيلة حياته عشان كدا لازم تعي الأسرة اهميتها في تشكيل افرادها
فهي اكبر من وسيلة لتحديد النسل ورعاية الأبناء وإعدادهم للقيام بدورهم في الحياة الإجتماعية
بل إن اهميتها بتكون في توفير الكثير من الأساسيات لأعضائها مثل الحب و الأمان والرعاية لانو دورها كجماعة وظيفية.
حيث ان عملية التنشئة الاجتماعية مهمة في تشكيل الفرد وتحويله لكائن اجتماعي عشان كدا يقع العاتق على المؤسسات الإجتماعية بناء وتعزيز تنشئة إجتماعية سليمة
ومن هذه المؤسسات الأسرة، المدرسة الجامعات دور العبادة وسائل الاعلام كل من الفات ديل عندهم تأثير مباشر
في تغيير سلوك الفرد وتصحيح سلوكه والالتزام بالممارسات الإيجابية وترك الممارسات السلبية.