Ahmed Solimann
07-29-2020, 12:45
تجارة الفوركس لها قدرات عظيمة في ان تصبح شغل مربحة تسمح لك أسلوب حياة لا يوفره إلا عدد يسير من المبادرات في ذاك العالم, بالمظهر الذي يعاون الناس على تحري مقاصدهم في الحياة ودون ان يفتقر هؤلاء السيدات والرجال للاستحواذ على شهادات خاصة.
غير أن تجارة الفوركس ليست بالسهلة ؛ خسر يكون من العادي دخول مكان البيع والشراء وفتح صفقاتك الأولى فيه غير أن ان تصبح متصرف ناجح هو كلف متفاوت على الإطلاق. سوف تتطلب إلى امتلاك المعرفة والتقنيات الصحيحة لِكَي تتفهم وتعرف متى تدخل ومتى تطلع من الاتفاقية التجارية بالمظهر الذي يحقق طول الوقت المبتغى الأساسي لأي متصرف وهو؛ ربح الممتلكات.
ثمة نوعين من الفحص الذي يمكن إجرائه في متاجر الفوركس. يطلق عليهما الفحص الفني والتحليل اللازم. من الذائع ان يقسم المتداولون أنفسهم بين " الفني" و " الضروري" . كل مجموعة تمنح لأنفسها الأدوات الأساسية التي يمكن استعمالها في التبادل بحسب الكيفية المتبعة.
أصحاب تجارة الفوركس الفنيون يؤسسون تداولاتهم على فحص الرسومات البيانية ومجموعة من الدلائل المستمدة من أصناف وتذبذبات التكلفة. وفي نفس الوقت فان المتداولون الاساسيون يقومون بإنشاء تجارتهم بأسلوب أساسي على الأرقام اللازمة والمؤشرات الاستثمارية. برغم هذا , وحتى لو تم تقسيمهم , فان كلا الاتجاهين يميلان إلى ان يشطب بعضهما الأخر إلى حدا ما.
في تلك المقالة سأضع نفسي في منحى "المتداولين الأساسيين " وأركز على المواقف التي ينبغي ان يكون على إدراك بها كل متعامل للفوركس بغية لا يدع الوقائع المتداخلة يقع تأثيرها على نتائج تجارته.
سوف يكون وضعية يتصف بخطورة هائلة وقتما تتبادر عدد محدود من الوقائع الدولية غير المنتظر وقوعها وتبدأ في النفوذ على التبادل. قوة الفضائيات والمواقع والصحف ( التليفزيون والانترنيت والصحافة المطبوعة ) تستطيع ان تضخم وفي قليل من الأحيان قد تشوه الوقائع الحالية المسألة الذي يترك تأثيره على التجارة بشكل ملحوظ. نفوذ ذاك التضخيم والانتشار المتعجل للأخبار بشأن سلسلة من الوقائع الحالية تخلق طقس متصاعد من الرهبة والارتباك وعدم اليقين في المتاجر المادية. المتداولون الخائفون قد يفشلون في الفعل وأخذ اختيارات التبادل السليمة لأنهم اسلموا أنفسهم للفزع وردود التصرف الرومانسية عوضا عن الأحكام المعللة والذكية.
إذا كنت بحاجة إلى أمثلة أكثر بالضبط لذا النمط من الوقائع يمكن لك ان تعود بذاكرتك طفيفا لتتذكر نفوذ عدد يسير من الوقائع غير المواتية والاضطرابات السياسية أو فضائح المؤسسات مثل انرون وورلد كوم أو شخصيات مثلما في وضعية شكوى قضائية مارثا ستيوارت وما إلى هذا . هنالك ايضاًً مثال الانقضاضات الإرهابية في 11 أيلول سبتمبر في نيويورك و11 آذار مارس في اسبانيا. ايضاًً المصائب الطبيعية مثل موجات المد والزلازل والفيضانات والجفاف والأعاصير جنبا إلى جنب مع الحروب يمكن لها ان تسبب بلبلة ضخمة للأسواق المادية.
باختصار, فكل متعامل فوركس يقتضي ان يكون متأكدا بشكل كامل من ان طريقته في التجارة عندها أجهزة تأمين ذاتية ( تعليمات الوقف والحد ) ولذا للحيلولة دون حدوث التلفيات المادية الكبرى في حال حدوث أي من الوقائع غير المواتية مثل التي ذكرتها بالأعلى. وكي نصبح واقعيين فان عدد كبير من تلك الوقائع سوف تتم من دون شك في المستقبل.
غير أن تجارة الفوركس ليست بالسهلة ؛ خسر يكون من العادي دخول مكان البيع والشراء وفتح صفقاتك الأولى فيه غير أن ان تصبح متصرف ناجح هو كلف متفاوت على الإطلاق. سوف تتطلب إلى امتلاك المعرفة والتقنيات الصحيحة لِكَي تتفهم وتعرف متى تدخل ومتى تطلع من الاتفاقية التجارية بالمظهر الذي يحقق طول الوقت المبتغى الأساسي لأي متصرف وهو؛ ربح الممتلكات.
ثمة نوعين من الفحص الذي يمكن إجرائه في متاجر الفوركس. يطلق عليهما الفحص الفني والتحليل اللازم. من الذائع ان يقسم المتداولون أنفسهم بين " الفني" و " الضروري" . كل مجموعة تمنح لأنفسها الأدوات الأساسية التي يمكن استعمالها في التبادل بحسب الكيفية المتبعة.
أصحاب تجارة الفوركس الفنيون يؤسسون تداولاتهم على فحص الرسومات البيانية ومجموعة من الدلائل المستمدة من أصناف وتذبذبات التكلفة. وفي نفس الوقت فان المتداولون الاساسيون يقومون بإنشاء تجارتهم بأسلوب أساسي على الأرقام اللازمة والمؤشرات الاستثمارية. برغم هذا , وحتى لو تم تقسيمهم , فان كلا الاتجاهين يميلان إلى ان يشطب بعضهما الأخر إلى حدا ما.
في تلك المقالة سأضع نفسي في منحى "المتداولين الأساسيين " وأركز على المواقف التي ينبغي ان يكون على إدراك بها كل متعامل للفوركس بغية لا يدع الوقائع المتداخلة يقع تأثيرها على نتائج تجارته.
سوف يكون وضعية يتصف بخطورة هائلة وقتما تتبادر عدد محدود من الوقائع الدولية غير المنتظر وقوعها وتبدأ في النفوذ على التبادل. قوة الفضائيات والمواقع والصحف ( التليفزيون والانترنيت والصحافة المطبوعة ) تستطيع ان تضخم وفي قليل من الأحيان قد تشوه الوقائع الحالية المسألة الذي يترك تأثيره على التجارة بشكل ملحوظ. نفوذ ذاك التضخيم والانتشار المتعجل للأخبار بشأن سلسلة من الوقائع الحالية تخلق طقس متصاعد من الرهبة والارتباك وعدم اليقين في المتاجر المادية. المتداولون الخائفون قد يفشلون في الفعل وأخذ اختيارات التبادل السليمة لأنهم اسلموا أنفسهم للفزع وردود التصرف الرومانسية عوضا عن الأحكام المعللة والذكية.
إذا كنت بحاجة إلى أمثلة أكثر بالضبط لذا النمط من الوقائع يمكن لك ان تعود بذاكرتك طفيفا لتتذكر نفوذ عدد يسير من الوقائع غير المواتية والاضطرابات السياسية أو فضائح المؤسسات مثل انرون وورلد كوم أو شخصيات مثلما في وضعية شكوى قضائية مارثا ستيوارت وما إلى هذا . هنالك ايضاًً مثال الانقضاضات الإرهابية في 11 أيلول سبتمبر في نيويورك و11 آذار مارس في اسبانيا. ايضاًً المصائب الطبيعية مثل موجات المد والزلازل والفيضانات والجفاف والأعاصير جنبا إلى جنب مع الحروب يمكن لها ان تسبب بلبلة ضخمة للأسواق المادية.
باختصار, فكل متعامل فوركس يقتضي ان يكون متأكدا بشكل كامل من ان طريقته في التجارة عندها أجهزة تأمين ذاتية ( تعليمات الوقف والحد ) ولذا للحيلولة دون حدوث التلفيات المادية الكبرى في حال حدوث أي من الوقائع غير المواتية مثل التي ذكرتها بالأعلى. وكي نصبح واقعيين فان عدد كبير من تلك الوقائع سوف تتم من دون شك في المستقبل.