Ahmed Solimann
07-29-2020, 22:18
يحتسب الالتزام بنظام التبادل واحد من الأسباب الأساسية لتلبية وإنجاز التوفيق في سوق الفوركس، غير أن هنالك ما هو أكثر أهمية من هذا. لا يلزم أن يقتصر تقدير منظومة الفوركس فحسب على تمكنه على تحري نتائج غير سلبية، لكن ينبغي أن يكون نظاماً متوازناً بالقدر الذي يجيز بإدماجه في إطار نمط حياتك اليومية، وبالشكل الذي يجنبك السقوط في فخ التبادل بكيفية تفتقد إلى التوازن الصحي. برغم هذا، يحدث الكمية الوفيرة من متداولي الأوراق النقدية في فخ الإسراف في التبادل، وأحياناً أخرى يواجهون معضلة التبادل بنسبة تقدم بطيئة. وفيما يجابه قليل من متداولي الفوركس تلك المشاكل نتيجة تسرعهم أو عدم التحلي بالصبر الوافي، أو أي أسباب سيكولوجية أخرى، بل القلة الآخر يتكبد من تلك المتشكلة نتيجة لـ أنظمة التبادل المتبعة. هنا يبرز الاستفسار بشأن طريقة صيانة نسق التبادل لدى اكتشاف أنه يتسبب في الإسراف في التبادل أو التبادل بنسبة تقدم بطيئة.
في أغلب الأحيان يتكبد النسق من قمته الخلل المتعلقة بنسبة تقدم التبادل نتيجة التوجه الذي يستعمل فيه. قد لا تكون نُظم الدخول والخروج هي المسئولة بالضرورة عن الإسراف أو التفريط في عدد الاتفاقيات التجارية المفتوحة – لكن من الممكن أن يكون الموضوع مرتبطاً باستكمال عديد من أزواج الأوراق النقدية أو الاقتصار على رصد عدد مقيد منها. قد يعزى هذا كذلكً إلى التبادل على إطار زمني حثيث بشكل كبير أو بطيء بأكثر الأمر الذي تقتضيه الأشياء. مثال على ذلك، يؤْثر متداولي الفوركس الحديثين عادةً التبادل على أطر زمنية متعجلة قد لا تناسب تلك المدة التي يخطون فيها أولى خطواتهم في ذلك العالم المتراكب. التبادل على إطار زمني فوري في المراحل الأولية سوف يوقعك في فخ الانجذاب إلى عديد من فرص التبادل التي قد لا تكون خبراتك وقدراتك في تلك الفترة كافية للتداول بصحبتها، مثلما أنه يقلل بشكل ملحوظ الزمن المتوفر لاتخاذ مراسيم التبادل وتقويم الأخطاء. هل يقصد ذاك أنه يلزم عليك التبادل على إطار زمني بطيء؟ ليس بالضرورة؛ لا يشبه الشأن من فرد لآخر وقد لا يتطلب القلائل إلى وقت طويل للتفكير في إتفاقيات تجارية التبادل. وكما ذكرنا من قبل، لا يتحدد ويتوقف الشأن على السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأن القلائل الآخر يتكبد من بطء نسبة تقدم التبادل.
إذا اكتشفت أنك تفتح كميات وفيرة من العمليات التجارية بأكثر من قدرتك على التداول برفقتها، تملك يتعين التفكير في التبادل على إطار زمني أدنى سرعة أو تخفيض عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوقها. أما إن لم تكن تحس بالارتباك لدى التناقل مع كمية جسيم من البيانات، وهكذا تقتصر الإشكالية على غزارة التبادل، على الأرجح يكون الأجود في تلك الوضعية وحط نُظم تقتضي الاقتصار على عدد محدد من العمليات التجارية أثناء مدة معينة. في تلك الوضعية ستكتفي بأفضل الفرص المتوفرة، وهو منظومة حكمه مرغوب به في مختلف الأوضاع.
إما إذا كنت تتكبد من متشكلة بطء نسبة تقدم التبادل والتي تراها غير كافية لتلبية وإنجاز مكاسب مرضية نتيجة لـ محدودية عدد العلامات الصادرة عن نهج التبادل، لديها تَستطيع التفكير في الانتقال إلى إطار زمني أكثر سرعة (شريطة أن تكون مرتاحاً للإقدام على تلك الخطوة –مثلما ضع في اعتبارك قضاء مدة كافية في التبادل التجريبي)، أو على الأرجح تزايد عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. إذا كنت ما تزال تحبذ الاقتصار على فرص التبادل الممتازة، والتي مثلما ذكرنا تعد تخطيطية مدهشة، غير أن تجد صعوبة في العثور على عدد وافي من العمليات التجارية التي تلبي اشتراطات التّخطيط الجارية، تملك يمكن لك التفكير في رصد عدد أضخم من أزواج الأوراق النقدية أو الانتقال إلى إطار زمني أعلى سرعة بحيث يمنح عدد أضخم من فرص التبادل.
تلك فحسب عدد من الأفكار التي من الممكن أن تأخذها بعين الاعتبار للمساعدة في تنقيح نتائج التبادل في سوق الفوركس. المبتغى من ذكر تلك النقط هو أن عدد محدود من المتداولين لا يسير تفكيرهم نحو تحويل التوجه الذي يتداولون في إطاره والإهتمام عوضاً عن هذا على تحديث أو تحويل الإطار بأكمله. في كميات وفيرة من الأحيان يكون ذاك الأمر التنظيمي خاطئاً لأن المتشكلة لا تقبع في جدارة النسق إلا أن في أسلوب وكيفية تأديته.
في أغلب الأحيان يتكبد النسق من قمته الخلل المتعلقة بنسبة تقدم التبادل نتيجة التوجه الذي يستعمل فيه. قد لا تكون نُظم الدخول والخروج هي المسئولة بالضرورة عن الإسراف أو التفريط في عدد الاتفاقيات التجارية المفتوحة – لكن من الممكن أن يكون الموضوع مرتبطاً باستكمال عديد من أزواج الأوراق النقدية أو الاقتصار على رصد عدد مقيد منها. قد يعزى هذا كذلكً إلى التبادل على إطار زمني حثيث بشكل كبير أو بطيء بأكثر الأمر الذي تقتضيه الأشياء. مثال على ذلك، يؤْثر متداولي الفوركس الحديثين عادةً التبادل على أطر زمنية متعجلة قد لا تناسب تلك المدة التي يخطون فيها أولى خطواتهم في ذلك العالم المتراكب. التبادل على إطار زمني فوري في المراحل الأولية سوف يوقعك في فخ الانجذاب إلى عديد من فرص التبادل التي قد لا تكون خبراتك وقدراتك في تلك الفترة كافية للتداول بصحبتها، مثلما أنه يقلل بشكل ملحوظ الزمن المتوفر لاتخاذ مراسيم التبادل وتقويم الأخطاء. هل يقصد ذاك أنه يلزم عليك التبادل على إطار زمني بطيء؟ ليس بالضرورة؛ لا يشبه الشأن من فرد لآخر وقد لا يتطلب القلائل إلى وقت طويل للتفكير في إتفاقيات تجارية التبادل. وكما ذكرنا من قبل، لا يتحدد ويتوقف الشأن على السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأن القلائل الآخر يتكبد من بطء نسبة تقدم التبادل.
إذا اكتشفت أنك تفتح كميات وفيرة من العمليات التجارية بأكثر من قدرتك على التداول برفقتها، تملك يتعين التفكير في التبادل على إطار زمني أدنى سرعة أو تخفيض عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوقها. أما إن لم تكن تحس بالارتباك لدى التناقل مع كمية جسيم من البيانات، وهكذا تقتصر الإشكالية على غزارة التبادل، على الأرجح يكون الأجود في تلك الوضعية وحط نُظم تقتضي الاقتصار على عدد محدد من العمليات التجارية أثناء مدة معينة. في تلك الوضعية ستكتفي بأفضل الفرص المتوفرة، وهو منظومة حكمه مرغوب به في مختلف الأوضاع.
إما إذا كنت تتكبد من متشكلة بطء نسبة تقدم التبادل والتي تراها غير كافية لتلبية وإنجاز مكاسب مرضية نتيجة لـ محدودية عدد العلامات الصادرة عن نهج التبادل، لديها تَستطيع التفكير في الانتقال إلى إطار زمني أكثر سرعة (شريطة أن تكون مرتاحاً للإقدام على تلك الخطوة –مثلما ضع في اعتبارك قضاء مدة كافية في التبادل التجريبي)، أو على الأرجح تزايد عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. إذا كنت ما تزال تحبذ الاقتصار على فرص التبادل الممتازة، والتي مثلما ذكرنا تعد تخطيطية مدهشة، غير أن تجد صعوبة في العثور على عدد وافي من العمليات التجارية التي تلبي اشتراطات التّخطيط الجارية، تملك يمكن لك التفكير في رصد عدد أضخم من أزواج الأوراق النقدية أو الانتقال إلى إطار زمني أعلى سرعة بحيث يمنح عدد أضخم من فرص التبادل.
تلك فحسب عدد من الأفكار التي من الممكن أن تأخذها بعين الاعتبار للمساعدة في تنقيح نتائج التبادل في سوق الفوركس. المبتغى من ذكر تلك النقط هو أن عدد محدود من المتداولين لا يسير تفكيرهم نحو تحويل التوجه الذي يتداولون في إطاره والإهتمام عوضاً عن هذا على تحديث أو تحويل الإطار بأكمله. في كميات وفيرة من الأحيان يكون ذاك الأمر التنظيمي خاطئاً لأن المتشكلة لا تقبع في جدارة النسق إلا أن في أسلوب وكيفية تأديته.