Ahmed Solimann
07-29-2020, 22:21
لماذا يفشل متداولي الفوركس؟ لدي نظرية في هذا.
في الدهر الذي أصدرت قرار فيه الطليعة في تجارة الفوركس ( قبل عامين ) كان ازدهار الفوركس ما زال في أوله. اعتقدت في ذلك الدهر بأنني قد عثرت على إناء الذهب الأسطوري وأنني في النهاية وجدت الطريق المتواضع.
يبقى هنا على الانترنيت من يمكن له تقصي ملايين الدولارات وشخص حاذق مثلي غير ممكن ان يفشل في انتصر العدد الكبير من الثروات.
كنت قد قرأت ان تسعين% من متداولي الفوركس يفشلون, إلا أن بأي حال من الأحوال – ذاك لن يأتي ذلك بصحبتي- فانا برفقتي مؤهل جامعي! إذا تعلمت أحسن تقنيات تجارة الفوركس وتجنبت المطبات المعتادة فسأكون أحسن متصرف للفوركس وبوقت لا يذكر!
لذلك استثمرت في أجود دورات تمرين الفوركس التي وجدتها, حصلت على مران إجمالي يستند على أقراص dvd والتي كلفتي أكثر من 4000$ . تلقيت عشرة أقراص مدموجة تشتمل 14 ساعة من أرقى المواد التعليمية في الفوركس إضافة إلى برمجيات غفيرة تشتمل توصيات تبادل بلا مقابل كانت بشكل فعلي مثبته على يد كلمات السر وغيرها ... حاليا صارت جاهزا للذهاب حتى أنني فتحت حساب لتجارة الفوركس ... الأمثل من ذاك أنه يمكنني تجارة الفوركس دون صرف رسوم!
ايضاًً حصلت على وصول لمكان المؤلف على الويب وقد كان بإمكاني بصيرة صفقاته اليومية. في مختلف عشية كان يمكنني استعراض صفقاته والاستماع إلى تعليقاته لأرى كم عدد النقط التي ربحها أو خسرها. في اغلب الأيام كان يحقق مابين عشرين إلى ثلاثين نقطة – اغلبها كانت في سوق الباوند دولار.
بدا الموضوع شديد السهولة!
الدورة التعليمية غطت مختلَف ذروته التجارة بما فيها التجهيز لحفظ الدفاتر والتجارة الورقية وحتى دراية نفس تبادل الفوركس. أبصرت جميع الأقراص المدموجة في قليل من أيام ثم أعدت رؤيتها لتغطية سائر عمليات تجارية الفوركس الجارية وقليل من تقنيات التبادل – الرجل كان متعامل فني.
لم أستطيع من الانتظار أكثر من ذاك. لذا فتحت حساب التبادل ( خمسة آلاف$ أخرى بحق الجحيم.... ) . حسنا بعثت في مناشدة اجدد مظهر من المرسيدس والفيراري – فانا أتوقع الا انتظر طويل في أعقاب حاليا ....
وقع ذاك منذ ما يقرب من عامين.
غير أن هل حصلت على المرسيدس أو الفيراري؟ نهائيا! هل أنجزت مال ؟ ليس حتى الآن!
في واقع المسألة خسر انهزمت أموالي – عديد من الملكية!
لم افقد ثقتي في سوق الفوركس كطريقة لكسب الملكية عبر الانترنيت, ولقد أبصرت وقابلت العديد بشكل كبير من المتداولين الذين تمكنوا من تحري مبلغ مالي جيدة عبر سوق الفوركس. اعلم انه بالإمكان القيام بهذا خسر رايته يتحقق.
إذا لابد ان الخطأ كان في منظومة تداولي! لذلك استثمرت الكثير من الثروات.
قمت بشراء أرقى أنظمة تبادل الفوركس على الانترنيت – إلا أن ليس إلا في أعقاب ان فحصت بجميع مراعاة شهادات التذكية المخصصة بهم وتأكدت ان الناس تمكنوا من تحري مبلغ مالي جيدة عبر تلك الأنظمة. اشتريت ايضاًً العدد الكبير من الكتب بخصوص التدرب على الفوركس وتعليم التبادل وكتب للمقارنة بين أنظمة التبادل. ايضاًً اشتريت دورات تعليمية من الانترنيت. درست أنظمة التبادل اليومية بالمقارنة مع أنظمة التبادل طويلة الأجل – كنت مصمم على التفوق وكسب الثروة على يد تجارة الفوركس.
غير أن هل اربح الملكية فعليا حالا ؟ كلا !
إلا أن في الخاتمة عرفت أين إستطاع المتشكلة لماذا فشلت. من الممكن أن يكون من المحرج الاعتراف بهذا إلا أن...
الإشكالية هي أنا.
نعم – أنا ! أنا الإشكالية.
في الدهر الذي أصدرت قرار فيه الطليعة في تجارة الفوركس ( قبل عامين ) كان ازدهار الفوركس ما زال في أوله. اعتقدت في ذلك الدهر بأنني قد عثرت على إناء الذهب الأسطوري وأنني في النهاية وجدت الطريق المتواضع.
يبقى هنا على الانترنيت من يمكن له تقصي ملايين الدولارات وشخص حاذق مثلي غير ممكن ان يفشل في انتصر العدد الكبير من الثروات.
كنت قد قرأت ان تسعين% من متداولي الفوركس يفشلون, إلا أن بأي حال من الأحوال – ذاك لن يأتي ذلك بصحبتي- فانا برفقتي مؤهل جامعي! إذا تعلمت أحسن تقنيات تجارة الفوركس وتجنبت المطبات المعتادة فسأكون أحسن متصرف للفوركس وبوقت لا يذكر!
لذلك استثمرت في أجود دورات تمرين الفوركس التي وجدتها, حصلت على مران إجمالي يستند على أقراص dvd والتي كلفتي أكثر من 4000$ . تلقيت عشرة أقراص مدموجة تشتمل 14 ساعة من أرقى المواد التعليمية في الفوركس إضافة إلى برمجيات غفيرة تشتمل توصيات تبادل بلا مقابل كانت بشكل فعلي مثبته على يد كلمات السر وغيرها ... حاليا صارت جاهزا للذهاب حتى أنني فتحت حساب لتجارة الفوركس ... الأمثل من ذاك أنه يمكنني تجارة الفوركس دون صرف رسوم!
ايضاًً حصلت على وصول لمكان المؤلف على الويب وقد كان بإمكاني بصيرة صفقاته اليومية. في مختلف عشية كان يمكنني استعراض صفقاته والاستماع إلى تعليقاته لأرى كم عدد النقط التي ربحها أو خسرها. في اغلب الأيام كان يحقق مابين عشرين إلى ثلاثين نقطة – اغلبها كانت في سوق الباوند دولار.
بدا الموضوع شديد السهولة!
الدورة التعليمية غطت مختلَف ذروته التجارة بما فيها التجهيز لحفظ الدفاتر والتجارة الورقية وحتى دراية نفس تبادل الفوركس. أبصرت جميع الأقراص المدموجة في قليل من أيام ثم أعدت رؤيتها لتغطية سائر عمليات تجارية الفوركس الجارية وقليل من تقنيات التبادل – الرجل كان متعامل فني.
لم أستطيع من الانتظار أكثر من ذاك. لذا فتحت حساب التبادل ( خمسة آلاف$ أخرى بحق الجحيم.... ) . حسنا بعثت في مناشدة اجدد مظهر من المرسيدس والفيراري – فانا أتوقع الا انتظر طويل في أعقاب حاليا ....
وقع ذاك منذ ما يقرب من عامين.
غير أن هل حصلت على المرسيدس أو الفيراري؟ نهائيا! هل أنجزت مال ؟ ليس حتى الآن!
في واقع المسألة خسر انهزمت أموالي – عديد من الملكية!
لم افقد ثقتي في سوق الفوركس كطريقة لكسب الملكية عبر الانترنيت, ولقد أبصرت وقابلت العديد بشكل كبير من المتداولين الذين تمكنوا من تحري مبلغ مالي جيدة عبر سوق الفوركس. اعلم انه بالإمكان القيام بهذا خسر رايته يتحقق.
إذا لابد ان الخطأ كان في منظومة تداولي! لذلك استثمرت الكثير من الثروات.
قمت بشراء أرقى أنظمة تبادل الفوركس على الانترنيت – إلا أن ليس إلا في أعقاب ان فحصت بجميع مراعاة شهادات التذكية المخصصة بهم وتأكدت ان الناس تمكنوا من تحري مبلغ مالي جيدة عبر تلك الأنظمة. اشتريت ايضاًً العدد الكبير من الكتب بخصوص التدرب على الفوركس وتعليم التبادل وكتب للمقارنة بين أنظمة التبادل. ايضاًً اشتريت دورات تعليمية من الانترنيت. درست أنظمة التبادل اليومية بالمقارنة مع أنظمة التبادل طويلة الأجل – كنت مصمم على التفوق وكسب الثروة على يد تجارة الفوركس.
غير أن هل اربح الملكية فعليا حالا ؟ كلا !
إلا أن في الخاتمة عرفت أين إستطاع المتشكلة لماذا فشلت. من الممكن أن يكون من المحرج الاعتراف بهذا إلا أن...
الإشكالية هي أنا.
نعم – أنا ! أنا الإشكالية.