Ahmed Solimann
07-30-2020, 13:53
قد لا تحس بالسعادة لدى الحوار عن ذلك المسألة، غير أن ذاك السؤال طول الوقتً ما يشغل فكر متداولي الفوركس، ما هو الدهر الموائم للخروج؟ حقيقة الموضوع أن كثيرون يحاولون فاز عيشهم من ذاك الميدان، غير أن نسبة ضئيلة هي ما تفلح في ذاك. توميء قليل من التقديرات حتّى قدر الفشل بين متداولي الفوركس يزيد عن 95% (وربما أعلى). إذا أخذنا تلك الأرقام في الاعتبار فإن احتمالات نجاحك قد لا تكون عظيمة. سوق الفوركس هو مقر عسير جدا لتلبية وإنجاز العوائد، والأسوأ أن التبادل في حاجز نفسه يمكن أن يصل مع كثيرين إلى درجة الإدمان. هنالك ايضاً عامل الحظ، والذي سيواصل يصاحبك أثناء المرحلة التي تقضيها في تبادل الأوراق النقدية، ولذا المبرر فإن كثيرون ممن خسروا نقودهم يتفرجون في الرجوع وتجربة حظهم مرة ثانية مقامرة غير مأمونة العواقب. ثمة كثيرون تداولوا لسنوات وسنين ولكنهم للأسف لم يتحولوا بأي توقيت إلى متصرفين فائزين. لذا نتساءل عن الزمان الملائم لمغادرة مكان البيع والشراء والبصر إلى فرص أخرى في حياتنا!
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الموضوع أنه لا يأخذ في الاعتبار كثير من الأسباب التي تلعب لصالحك — أكثرها أهمية هو قدرتك على إعتياد أداء التبادل التجريبي دون استثمار سنت شخص من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الدهر الملائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تقصي الكسب بنسبة تقدم متواصلة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو جسيمة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري مردود ملائم، فإن ذلك هو الدهر الموائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة غير أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس كلياً. كذلكً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك ايضاًًً بحاجة إلى تنفيذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً الذهاب بعيدا حتى عن التبادل التجريبي لِكَي تعيد مركز أمورك وتجهيز حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متعامل ناجح.
من اللازم علم أن المتداولين الناجين على الأرجح يقضون سنين طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل الإتيان إلى التفوق. ومن ثم إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذلك لا يقصد بالضرورة أن ذلك الميدان ليس موائم لك، لكن من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من الممكن ما تجابهه من صعوبات ليست أكثر من العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل الإتيان إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، ينبغي أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، إلا أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة في أعقاب أخرى. تخفف من الأتعاب المادية وتعلم طريقة التبادل بصبر ومسئولية ولا تخرج فترة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تحري المكاسب طول الوقت إذا كنت تود فعلاً استكمال السير في ذلك الميدان. وتأكد أن تلك النشاطات سوف تؤتي بثمارها في النطاق الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو أنه التبادل فعليا ليس هو الشغل الحادثة لك أم أن ما تعانيه الآنً ليس أكثر من أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في ذاك تحري المكاسب من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتغير إلى صنف من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذاك الفئة من إدمان الشغل لمرة واحدة كحد أدنى). من الأساسي أن تتعلم أسلوب وكيفية حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ طول الوقتً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب أعراف وخبرات مهارية الفوز ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أجدد.
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الموضوع أنه لا يأخذ في الاعتبار كثير من الأسباب التي تلعب لصالحك — أكثرها أهمية هو قدرتك على إعتياد أداء التبادل التجريبي دون استثمار سنت شخص من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الدهر الملائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تقصي الكسب بنسبة تقدم متواصلة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو جسيمة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري مردود ملائم، فإن ذلك هو الدهر الموائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة غير أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس كلياً. كذلكً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك ايضاًًً بحاجة إلى تنفيذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً الذهاب بعيدا حتى عن التبادل التجريبي لِكَي تعيد مركز أمورك وتجهيز حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متعامل ناجح.
من اللازم علم أن المتداولين الناجين على الأرجح يقضون سنين طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل الإتيان إلى التفوق. ومن ثم إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذلك لا يقصد بالضرورة أن ذلك الميدان ليس موائم لك، لكن من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من الممكن ما تجابهه من صعوبات ليست أكثر من العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل الإتيان إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، ينبغي أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، إلا أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة في أعقاب أخرى. تخفف من الأتعاب المادية وتعلم طريقة التبادل بصبر ومسئولية ولا تخرج فترة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تحري المكاسب طول الوقت إذا كنت تود فعلاً استكمال السير في ذلك الميدان. وتأكد أن تلك النشاطات سوف تؤتي بثمارها في النطاق الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو أنه التبادل فعليا ليس هو الشغل الحادثة لك أم أن ما تعانيه الآنً ليس أكثر من أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في ذاك تحري المكاسب من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتغير إلى صنف من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذاك الفئة من إدمان الشغل لمرة واحدة كحد أدنى). من الأساسي أن تتعلم أسلوب وكيفية حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ طول الوقتً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب أعراف وخبرات مهارية الفوز ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أجدد.