Ahmed Solimann
07-31-2020, 23:12
ثمة الكثير من أنظمة تبادل الفوركس المتوفرة في مكان البيع والشراء. القلة منها بدون مقابل، والبعض الآخر بدل قد يقل أو يزيد. كذلكً فإن قليل من تلك التّخطيطات قد يحقق نتائج جيدة والبعض الآخر قد يكون سببا في فشل ذريع. ومن ثم يثور الاستفسار بشأن طريقة اختيار منظومة الفوركس الملائم؟
هنالك مجموعة من الأسئلة التي يقتضي أن تطرحها على نفسك قبل الافتتاح في عملية البحث عن أنظمة الفوركس. نحن معاً مختلفون، سواء كمتداولين أو كأفراد. مثال على ذلك، لجميع شخص منا تفضيلاته الشخصية وأهدافه المخصصة، وكذلكً الدهر الذي من الممكن أن يخصصه لتداول الفوركس، ناهيك عن درجة صبر كل واحد للمخاطر. وفي السطور التالية لائحة بالأسئلة التي ينبغي أن تجيب أعلاها لمعاونتك في اختيار نهج الفوركس الموائم لظروفك الشخصية:
1. هل أنت من الشخصيات الذين يحسون بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز الشغل، أم أنك من هؤلاء الذين يجيدون الشغل أسفل الضغوط؟
ستسمح لك الإجابة على ذاك السؤال بمعرفة ما لو أنه من الأمثل فيما يتعلق لك الاستعانة بالاستراتيجيات قصيرة أم طويلة الأجل. إذا كنت تحب الشغل أسفل ضغط وتحس أنك تحقق نتائج أجود، في تلك الظرف فإن التبادل اليومي أو الاسكالبينج من الممكن أن يكون هو الخيار الموائم. على المنحى الآخر، إذا كنت تحس بالقلق والتوتر حالَما يدنو الميعاد الختامي لإنجاز أعمالك، تملك من الممكن يكون من الأمثل التفكير في تَخطيطات السوينغ أو المقر وغيرها من التّخطيطات طويلة الأمد، إذ ستوفر لك متسع من الزمان لدراسة صفقاتك وتدقيق عوامل الدخول والخروج، إلخ.
2. كم من الزمان تَستطيع تخصيصه لتداول الفوركس؟
تذكر أن المقصود بالوقت في ذاك السؤال لا يتحدد ويتوقف على ناحية التبادل: لكن يشتمل على كذلكً الزمن الذي ستحتاجه للتعلم. لاحظ كذلكً أن الزمان الخاص للدراسة لن يقتصر على المراحل الأولى للتعامل، إذ ستواصل بحاجة إلى إثراء معارفك وصقل مهاراتك أثناء الزمان. كذلكً سيكون عليك مهلة لمراجعة قائمة التبادل وتحليل العمليات التجارية الناجحة والفاشلة بنفس الدرجة حتى تقدر من إنماء مهاراتك كمتداول. تلك المهمات حيوية وغير ممكن التغافل عنها إذ تتواصل جوهرية لتعظيم عدد العمليات التجارية الناجحة وتخفيض الاتفاقيات التجارية الفاشلة بواسطة التعلم من أخطاؤك.
يقتضي أن تكون صادقاً مع نفسك على الإطلاقً لدى الإجابة على ذاك السؤال، فلا يبقى علة للكذب.
3. هل أنت من المتداولين الذين عندهم شهية للمخاطرة أم تريد في تجنبها بأي ثمن؟
بغض البصر عن طبيعة إجابتك على ذاك السؤال، من الأساسي دراية أنك ستحتاج في مختلف الظروف إلى إتباع تخطيطية بديهية لإدارة المجازفات الخطيرة. المقصد الأساسي لاستراتيجيات منفعة الأخطار هو تأمين حسابك، وهو المقصد الذي يلزم أن تضعه على رأس أولوياتك في مختلف الفترات. تَستطيع أن تفتح حساب بـ مائتين$ أو حتى عشرين,000$، ولكنك ستتواصل بحاجة إلى تأمين تلك الثروات التي كسبتها بشق الأنفس، سواء كبرت أو صغرت. إذا تغافلت عن تلك النقطة الهامة فإن كازينوهات القمار من المحتمل تكون هي وجهتك الأجود.
تقتضي تخطيطية منفعة عدم الأمان أن يقتصر التبادل في جميع عملية تجارية على نسبة ضئيلة من رصيدك. يشاهد القلة أن النسبة المثلى يقتضي ألا تزيد عن 1 إلى 5% من كلي حصيلة الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. إلا أن ستتوقف تلك النسبة عموماً على الثروات المتاحة في الحساب مثلما سيكون عليك استعمال الحس الصحيح في تحديدها.
هنالك مجموعة من الأسئلة التي يقتضي أن تطرحها على نفسك قبل الافتتاح في عملية البحث عن أنظمة الفوركس. نحن معاً مختلفون، سواء كمتداولين أو كأفراد. مثال على ذلك، لجميع شخص منا تفضيلاته الشخصية وأهدافه المخصصة، وكذلكً الدهر الذي من الممكن أن يخصصه لتداول الفوركس، ناهيك عن درجة صبر كل واحد للمخاطر. وفي السطور التالية لائحة بالأسئلة التي ينبغي أن تجيب أعلاها لمعاونتك في اختيار نهج الفوركس الموائم لظروفك الشخصية:
1. هل أنت من الشخصيات الذين يحسون بالقلق والتوتر حينما يدنو التوقيت الختامي لإنجاز الشغل، أم أنك من هؤلاء الذين يجيدون الشغل أسفل الضغوط؟
ستسمح لك الإجابة على ذاك السؤال بمعرفة ما لو أنه من الأمثل فيما يتعلق لك الاستعانة بالاستراتيجيات قصيرة أم طويلة الأجل. إذا كنت تحب الشغل أسفل ضغط وتحس أنك تحقق نتائج أجود، في تلك الظرف فإن التبادل اليومي أو الاسكالبينج من الممكن أن يكون هو الخيار الموائم. على المنحى الآخر، إذا كنت تحس بالقلق والتوتر حالَما يدنو الميعاد الختامي لإنجاز أعمالك، تملك من الممكن يكون من الأمثل التفكير في تَخطيطات السوينغ أو المقر وغيرها من التّخطيطات طويلة الأمد، إذ ستوفر لك متسع من الزمان لدراسة صفقاتك وتدقيق عوامل الدخول والخروج، إلخ.
2. كم من الزمان تَستطيع تخصيصه لتداول الفوركس؟
تذكر أن المقصود بالوقت في ذاك السؤال لا يتحدد ويتوقف على ناحية التبادل: لكن يشتمل على كذلكً الزمن الذي ستحتاجه للتعلم. لاحظ كذلكً أن الزمان الخاص للدراسة لن يقتصر على المراحل الأولى للتعامل، إذ ستواصل بحاجة إلى إثراء معارفك وصقل مهاراتك أثناء الزمان. كذلكً سيكون عليك مهلة لمراجعة قائمة التبادل وتحليل العمليات التجارية الناجحة والفاشلة بنفس الدرجة حتى تقدر من إنماء مهاراتك كمتداول. تلك المهمات حيوية وغير ممكن التغافل عنها إذ تتواصل جوهرية لتعظيم عدد العمليات التجارية الناجحة وتخفيض الاتفاقيات التجارية الفاشلة بواسطة التعلم من أخطاؤك.
يقتضي أن تكون صادقاً مع نفسك على الإطلاقً لدى الإجابة على ذاك السؤال، فلا يبقى علة للكذب.
3. هل أنت من المتداولين الذين عندهم شهية للمخاطرة أم تريد في تجنبها بأي ثمن؟
بغض البصر عن طبيعة إجابتك على ذاك السؤال، من الأساسي دراية أنك ستحتاج في مختلف الظروف إلى إتباع تخطيطية بديهية لإدارة المجازفات الخطيرة. المقصد الأساسي لاستراتيجيات منفعة الأخطار هو تأمين حسابك، وهو المقصد الذي يلزم أن تضعه على رأس أولوياتك في مختلف الفترات. تَستطيع أن تفتح حساب بـ مائتين$ أو حتى عشرين,000$، ولكنك ستتواصل بحاجة إلى تأمين تلك الثروات التي كسبتها بشق الأنفس، سواء كبرت أو صغرت. إذا تغافلت عن تلك النقطة الهامة فإن كازينوهات القمار من المحتمل تكون هي وجهتك الأجود.
تقتضي تخطيطية منفعة عدم الأمان أن يقتصر التبادل في جميع عملية تجارية على نسبة ضئيلة من رصيدك. يشاهد القلة أن النسبة المثلى يقتضي ألا تزيد عن 1 إلى 5% من كلي حصيلة الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. إلا أن ستتوقف تلك النسبة عموماً على الثروات المتاحة في الحساب مثلما سيكون عليك استعمال الحس الصحيح في تحديدها.