zeze2017
08-02-2020, 18:14
يتم استخدام بيانات حجم التداول في أسواق عقود الخيار بنفس الطريقة التي يتم استخدامها في أسواق العقود المستقبلية
والأسهم، حيث يخبرنا حجم التداول في آلاً من الحالتين مدى ضغوط البيع أو الشراء في السوق. وفي أسواق عقود الخيار،
يتم تقسيم أنواع حجم التداول إلى حجم الطلب، وحجم العرض. وعن طريق مقارنة نسبة العرض إلى الطلب نستطيع أن
نحدد درجة ميل السوق إلى الاتجاه التنازلي او التصاعدي. ويعتبر قياس نسبة حجم العرض إلى حجم الطلب أحد
الاستخدامات الأساسية لبيانات حجم التداول في أسواق عقود الخيار. فعندما يغلب حجم الطلب على حجم العرض،
وتنخفض نسبة العرض إلى الطلب، فإن دلالة ذلك هي ميل تجار عقود الخيار إلى الاتجاه التصاعدي. أما إذا تفوق حجم
العرض على حجم الطلب، وارتفعت نسبة العرض إلى الطلب، فإن دلالة ذلك هي دليل تجار عقود الخيار إلى الاتجاه
التنازلي. وعلى ذلك، يمكن القول بأن نسب العرض إلى الطلب يتم استخدامها آمؤشر للمقارنة، وإذا ارتفع هذا المؤشر
يكون هذا معناه آثافة عمليات البيع في السوق، وإذا انخفض يكون معناه آثافة عمليات الشراء في السوق
ياريت اذا عجبكم الموضوع تضغطو على شكرا وتقييم
تقبلو مرورى وبالتوفيق لكم جميعا
والأسهم، حيث يخبرنا حجم التداول في آلاً من الحالتين مدى ضغوط البيع أو الشراء في السوق. وفي أسواق عقود الخيار،
يتم تقسيم أنواع حجم التداول إلى حجم الطلب، وحجم العرض. وعن طريق مقارنة نسبة العرض إلى الطلب نستطيع أن
نحدد درجة ميل السوق إلى الاتجاه التنازلي او التصاعدي. ويعتبر قياس نسبة حجم العرض إلى حجم الطلب أحد
الاستخدامات الأساسية لبيانات حجم التداول في أسواق عقود الخيار. فعندما يغلب حجم الطلب على حجم العرض،
وتنخفض نسبة العرض إلى الطلب، فإن دلالة ذلك هي ميل تجار عقود الخيار إلى الاتجاه التصاعدي. أما إذا تفوق حجم
العرض على حجم الطلب، وارتفعت نسبة العرض إلى الطلب، فإن دلالة ذلك هي دليل تجار عقود الخيار إلى الاتجاه
التنازلي. وعلى ذلك، يمكن القول بأن نسب العرض إلى الطلب يتم استخدامها آمؤشر للمقارنة، وإذا ارتفع هذا المؤشر
يكون هذا معناه آثافة عمليات البيع في السوق، وإذا انخفض يكون معناه آثافة عمليات الشراء في السوق
ياريت اذا عجبكم الموضوع تضغطو على شكرا وتقييم
تقبلو مرورى وبالتوفيق لكم جميعا