Ahmed Solimann
08-04-2020, 14:10
التحوط يجعل التبادل مرهقا
سوف يكون صافي المقر التجاري للتاجر صفرا لدى فتح مقر شراء وبيع في الوجهة المعاكس على ذات القرين. ومع هذا، فإن اللحظة التي يشطب فيها قفل واحد من المراكز، يتعرض صاحب المتجر للخطر من المقر الآخر المفتوح. وبالتالي، فإن توافق زمني مراكز التبادل الطويلة والقصيرة في نفس الزمان تكون مربحة من الناحية العملية لو أنه صاحب التجارة باستطاعته أن تنبأ انتكاسات الوجهة بعناية بالغة. وبطبيعة الشأن، فإن صاحب المتجر الذي لديه مثل تلك الموهوبين ليس بحاجة لفتح الاتفاقيات التجارية المتقابلة. وبالإضافة إلى ذاك، فأن صاحب المتجر الذي عنده مراكز تبادل طويلة وقصيرة ينبغي فوق منه الانتظار للعديد من أسابيع، إذا لم يكن أشهر، ليغلق كلا المركزين على انتصر. ولكم أن تتخيلوا ظرف الواحد الذي نهض بفتح كلا المركزين الطويل والقصير، حتى الآن مضي ثمانية أشهر، على قرين الورقة النقدية العملة الأوروبية / الدولار الأمريكي بمعدلات 1.17. سوف يكون يملك كحد أدنى الترتيب الطويل مازال مفتوحا.
وبالمثل، فإن أكثرية تَخطيطات التبادل الشبكي grid سيتطلب مضاعفة معدل التبادل على مدد معينة مسبقا. و في وجود سوق منحسر في إطار مدى ضيق ، ومع مرور الدهر، سيجمع صاحب التجارة سيجمع كومة لا معنى لها من مراكز التبادل ، ويفقد في عاقبة المطاف الهيمنة فوقها. وفي عديد من الأحيان من الممكن أن نشاهد أصحاب تجارة التبادل الشبكي متنوع التعليمات يتكبدون من ضياع ضخمة واحدة تمُر على المكاسب الناتجة عن سلسلة من الاتفاقيات التجارية الناجحة.
التحوط يفقدك تحركات كبرى
التبادل هو كل ما يعنى النفع من التحركات السعرية العظيمة. إلا أن لدى اتخاذ مراكز تبادل متعارضة بأسلوب متبادل بوقت شخص، فأن صاحب المتجر يكون بكون متفرج على حركة التكلفة عوضا عن كونه جزءا منه. فلا تجيز تَخطيطات التحوط والأوامر الشبكية بانصياع الاستجابة للتغيرات المفاجئة في مكان البيع والشراء.
التحوط يقصد صرف الكثير من العمولة
ثمة طول الوقت فروق تكلفة مهتمة لدى فتح مقر طويل أو قصير. مضيفا حتّى فتح المزيد والزيادة من مراكز التبادل يؤدي في الخاتمة إلى صرف المزيد لصانع مكان البيع والشراء. في وضعية وجود حساب ECN, فأن صاحب المتجر من حاله أن يدفع الكثير من العمولة في طراز ضرائب (اللوت). وفي النهاية، وقتما يشطب إقفال جميع المراكز، فلن يتبقى للتاجر إلا أرباحا عددها قليل.
التحوط يؤدى للخسائر الناجمة عن تبادل بين مساء وضحاها
اتخاذ مراكز تبادل بين مساء وضحاها يكون سببا في صافي ائتمان أو متنافس على جميع حسابات التبادل غير الإسلامية. وبالتالي، فأن إضافة مراكز تبادل على يد تَخطيطات التحوط أو التبادل الشبكي بتعدد التعليمات من حاله أن يكون سببا في صرف مبالغ ضخمة كفائدة جراء التغيرات في مبادلة الورقة النقدية..
التحوط ومشكلات الجر
يحط أكثرية وسطاء التبادل ما يقلل من مقدرة البائع على جذب الممتلكات، وخصوصا لو كان هنالك مقر تبادل محوط أي بيع وشراء في حساب التبادل. ومثل ذاك الكود النصي يحط صاحب المتجر أسفل ضغط عظيم.
يقتضي أن يكون التبادل مربحا وممتعا. أما تَخطيطات التحوط والتداول الشبكي ذات التعليمات المتنوعة في خاتمة المطاف تؤدى إلى إرهاق صاحب التجارة عقليا. فبمجرد ضياع الحماس، عاجلا ما يعقبه خسارة الثروات. ومن ثم، فمن الحكمة تنفيذ تَخطيطات تبادل طفيفة بأسلوب منضبطة، دون البصر لتكتيكات للتغلب على مكان البيع والشراء إلى الأبد .
سوف يكون صافي المقر التجاري للتاجر صفرا لدى فتح مقر شراء وبيع في الوجهة المعاكس على ذات القرين. ومع هذا، فإن اللحظة التي يشطب فيها قفل واحد من المراكز، يتعرض صاحب المتجر للخطر من المقر الآخر المفتوح. وبالتالي، فإن توافق زمني مراكز التبادل الطويلة والقصيرة في نفس الزمان تكون مربحة من الناحية العملية لو أنه صاحب التجارة باستطاعته أن تنبأ انتكاسات الوجهة بعناية بالغة. وبطبيعة الشأن، فإن صاحب المتجر الذي لديه مثل تلك الموهوبين ليس بحاجة لفتح الاتفاقيات التجارية المتقابلة. وبالإضافة إلى ذاك، فأن صاحب المتجر الذي عنده مراكز تبادل طويلة وقصيرة ينبغي فوق منه الانتظار للعديد من أسابيع، إذا لم يكن أشهر، ليغلق كلا المركزين على انتصر. ولكم أن تتخيلوا ظرف الواحد الذي نهض بفتح كلا المركزين الطويل والقصير، حتى الآن مضي ثمانية أشهر، على قرين الورقة النقدية العملة الأوروبية / الدولار الأمريكي بمعدلات 1.17. سوف يكون يملك كحد أدنى الترتيب الطويل مازال مفتوحا.
وبالمثل، فإن أكثرية تَخطيطات التبادل الشبكي grid سيتطلب مضاعفة معدل التبادل على مدد معينة مسبقا. و في وجود سوق منحسر في إطار مدى ضيق ، ومع مرور الدهر، سيجمع صاحب التجارة سيجمع كومة لا معنى لها من مراكز التبادل ، ويفقد في عاقبة المطاف الهيمنة فوقها. وفي عديد من الأحيان من الممكن أن نشاهد أصحاب تجارة التبادل الشبكي متنوع التعليمات يتكبدون من ضياع ضخمة واحدة تمُر على المكاسب الناتجة عن سلسلة من الاتفاقيات التجارية الناجحة.
التحوط يفقدك تحركات كبرى
التبادل هو كل ما يعنى النفع من التحركات السعرية العظيمة. إلا أن لدى اتخاذ مراكز تبادل متعارضة بأسلوب متبادل بوقت شخص، فأن صاحب المتجر يكون بكون متفرج على حركة التكلفة عوضا عن كونه جزءا منه. فلا تجيز تَخطيطات التحوط والأوامر الشبكية بانصياع الاستجابة للتغيرات المفاجئة في مكان البيع والشراء.
التحوط يقصد صرف الكثير من العمولة
ثمة طول الوقت فروق تكلفة مهتمة لدى فتح مقر طويل أو قصير. مضيفا حتّى فتح المزيد والزيادة من مراكز التبادل يؤدي في الخاتمة إلى صرف المزيد لصانع مكان البيع والشراء. في وضعية وجود حساب ECN, فأن صاحب المتجر من حاله أن يدفع الكثير من العمولة في طراز ضرائب (اللوت). وفي النهاية، وقتما يشطب إقفال جميع المراكز، فلن يتبقى للتاجر إلا أرباحا عددها قليل.
التحوط يؤدى للخسائر الناجمة عن تبادل بين مساء وضحاها
اتخاذ مراكز تبادل بين مساء وضحاها يكون سببا في صافي ائتمان أو متنافس على جميع حسابات التبادل غير الإسلامية. وبالتالي، فأن إضافة مراكز تبادل على يد تَخطيطات التحوط أو التبادل الشبكي بتعدد التعليمات من حاله أن يكون سببا في صرف مبالغ ضخمة كفائدة جراء التغيرات في مبادلة الورقة النقدية..
التحوط ومشكلات الجر
يحط أكثرية وسطاء التبادل ما يقلل من مقدرة البائع على جذب الممتلكات، وخصوصا لو كان هنالك مقر تبادل محوط أي بيع وشراء في حساب التبادل. ومثل ذاك الكود النصي يحط صاحب المتجر أسفل ضغط عظيم.
يقتضي أن يكون التبادل مربحا وممتعا. أما تَخطيطات التحوط والتداول الشبكي ذات التعليمات المتنوعة في خاتمة المطاف تؤدى إلى إرهاق صاحب التجارة عقليا. فبمجرد ضياع الحماس، عاجلا ما يعقبه خسارة الثروات. ومن ثم، فمن الحكمة تنفيذ تَخطيطات تبادل طفيفة بأسلوب منضبطة، دون البصر لتكتيكات للتغلب على مكان البيع والشراء إلى الأبد .