Ahmed Solimann
08-12-2020, 22:52
من الواضح على الإطلاق ان الغالبية العظمي من متداولي الأوراق النقدية لا يتمكنون من تقصي عوائد. برغم هذا, فانه علي الجهة الأخر نتصور بان عدد كبير من الناس يمكن لهم تزايد فرص تفوقهم بشكل ملحوظ بإتباع التعليمات البسيطة الآتية.
أبدأ من حساب تجريبي
إذا كنت متعامل عصري فلا تخاطر بخسارة أموالك على يد بداية التجارة بأسلوب متعجل, لأنك في اغلب الظروف سوف تخسر تلك الممتلكات. لهذا فانه يتعين عليك ان تبدأ بالتمرين بواسطة احد الحسابات التجريبية لكن ويجب ان تمضي أشهُر ولو عددها قليل في ذلك الشأن أو علي الأقل إذا كنت حريصا علي البداية على نحو أكثر سرعة فان مرحلة التمرين تلك يلزم الا تقل عن غفيرة أسابيع. حينما طالت تلك المرحلة متى ما كان هذا أرقى لك. وان كنت اعلم انه باستمرار ما يكون لدي المرء فضول للبدء لحظيا في تبادل الفوركس!
خذ وقتك الوافي خلال اختيار الوسيط
اختيار واسطة الفوركس ليست بأي حال من الأحوال الوظيفة التي يلزم التعجيل بها. بشكل خاص وان ثمة كميات وفيرة من وسطاء الفوركس وكل من بينهم لدية نقط التدهور والقوة المخصصة به. وبالتالي فانه تَستطيع ان تمثل دور الفرد الذي يصعب إرضائه.
أسعار الاسبريد وطريقة الأخذ عادةً ما تكون هي الأسباب الأساسية فيما يتعلق لمتداولي النطاق القصير. بينما متداولي الأجل الطويل يلقون اهتماما بدرجة اكبر إلي أسعار " التبادل" التي يدفعها الوسطاء. وهذا بشكل خاص إذا كنت مهتما بجني الملكية على يد فروقات أسعار الجدوى بين الأوراق النقدية المتغايرة , ومثال علي ذاك اتخاذ مراكز شراء طويلة علي قرين الدولار الاسترالي/ الين الياباني .
تيقن من معرفتك التامة بمنصة التبادل التي تستخدمها
قد يوضح الموضوع بسيطا , أليس أيضا ؟ إلا أن من قراءة منتديات الفوركس المتغايرة من الممكن أن يكون أمرا مدهشا بصيرة عديد من المتداولين يتحدثون بشان ارتكابهم لبعض الأخطاء اللازمة , مثل وحط كميات لأوامر تداولهم خاطئة أو تعليمات إيقاف الفقدان وجني العوائد وما الي هذا.
منبر التبادل المختصة بك هي ما سوف تستخدمها علي الدوام بوضع تعليمات تجارتك, لذا فانه أمرا حيويا ان تعلم كليا أسلوب وكيفية استعمالها جملة وتفصيلا. يمكن لك التداول مع الحساب التجريبي حتى تتعرف على أوفى وجه علي منبر التبادل وتحفظ أسلوب الأخذ أعلاها عن ثبت قلب.
كون إعداد وتشبث بها
أداء بعض التعاملات المتسرعة التي ليست جزءا من إعداد متماسكة للتجارة بالعادة ما تنتهي بالمتداول إلي البكاء. لهذا فانه يحتسب أمرا حتميا ان تكون لك إعداد جلية تتمسك بها عقب ان ينهي اختبارها على نحو جيد. وأعلاه فانه ينبغي الا تنحرف بأي حال من الأحوال عن استراتيجيك حتى ولو بدا الموضوع من حين لآخر مغريا لعمل هذا.
اختبر إستراتيجيتك في المنصرم والمستقبل أولا
عديد من متداولي الفوركس يفضلون عمل ما يسمي بالباك تيست لإستراتيجية تداولهم. تلك العملية تعني بيسر مسعى التخطيط علي الأثمان التاريخية لأحد أزواج الأوراق النقدية. وهذا لأجل أن يتبين الذ يتم تداوله ما إذا كانت إستراتيجيته كانت ستؤدي بأسلوب جيد في حين لو تم استعمالها في المنصرم. قد لا يكون ثمة شيء غير دقيق بشان ذلك , لكن علي الضد فانه يعتبر أمرا مفيدا. إلا أن ينبغي القول بان تفوق إستراتيجيتك عن طريق تجربتها علي الأثمان التاريخية لا يحتسب ضمانة اكيدة لنجاحها حين تقوم باستعمالها في المستقبل. وربما يكون الدافع خلف تفوق عملية الباك تيست هو انك على الأرجح تتخذ " منعطف ملائم " إلي حدا ما .
لذا فمجرد ان تتأكد من تفوق إستراتيجيتك على يد الباك تيست, فانه يتعين عليك اختبارها كذلك علي احد الحسابات التجريبية لشهور عددها قليل قبل ان تقوم باستعمالها بأسلوب فعلي على حسابك الحقيقي .
استعمال نُظم سليمة لإدارة المجازفات الخطيرة
يتعين عليك باستمرار ان سعي خلف إعداد ذات بأس في مصلحة الأخطار المرتبطة بتجارة الفوركس ولا تنحرف عنها بأي حال من الأحوال. علي طريق المثال خسر تم اتخاذ قرار الا تخاطر بأكثر من 2% من مخزون حسابك في تجارة واحدة. من الممكن كذلك قد تحبذ ان تقوم بتحريك حاجز إيقاف الفقدان إلي نقطة التعادل حتى لو ما كنت تجارتك فائزة 1% . أيما ما تقرره عليك طول الوقت التشبث به .
لا تطارد مكان البيع والشراء بأي حال من الأحوال
اعلم انه في بعض الأحيان ما يكون مغريا ان تقوم بالتجارة فحسب لأجل أن تبقي " في نطاق مكان البيع والشراء", غير أن يتعين عليك ان تتلذذ بالصبر الوافي حتى تقدر من تحديد أسمى نقط الدخول. ذاك الشأن سيساعدك بشكل ملحوظ علي تخفيض مجازفات تجارتك وهكذا تدعيم فرصتك في إنهاءها على نحو ايجابي.
لا تكن بأي حال من الأحوال مغرورا أو متعجرفا
من حين لآخر فانك قد تتبدل إلي واحد متعجرف بشكل خاص إذا أمكنها من تحري عوائد متكررة وفي عديد من مراكز التبادل, إذ ان ذلك الموضوع قد يدفعك للاعتقاد بأنك الفرد الذي لا يقهر. ذلك الشأن قد يؤدي إلي اتخاذ مراسيم تتصف بالتهور والتسرع . لذا فانه يقتضي ان تتذكر باستمرار وأنت تتناقل الفوركس بأنك سمكة ضئيلة في بركة عارمة. يلزم ان تحترم تلك الحقيقة باستمرار حتى تبقي شخصا ناجحا.
أبدأ من حساب تجريبي
إذا كنت متعامل عصري فلا تخاطر بخسارة أموالك على يد بداية التجارة بأسلوب متعجل, لأنك في اغلب الظروف سوف تخسر تلك الممتلكات. لهذا فانه يتعين عليك ان تبدأ بالتمرين بواسطة احد الحسابات التجريبية لكن ويجب ان تمضي أشهُر ولو عددها قليل في ذلك الشأن أو علي الأقل إذا كنت حريصا علي البداية على نحو أكثر سرعة فان مرحلة التمرين تلك يلزم الا تقل عن غفيرة أسابيع. حينما طالت تلك المرحلة متى ما كان هذا أرقى لك. وان كنت اعلم انه باستمرار ما يكون لدي المرء فضول للبدء لحظيا في تبادل الفوركس!
خذ وقتك الوافي خلال اختيار الوسيط
اختيار واسطة الفوركس ليست بأي حال من الأحوال الوظيفة التي يلزم التعجيل بها. بشكل خاص وان ثمة كميات وفيرة من وسطاء الفوركس وكل من بينهم لدية نقط التدهور والقوة المخصصة به. وبالتالي فانه تَستطيع ان تمثل دور الفرد الذي يصعب إرضائه.
أسعار الاسبريد وطريقة الأخذ عادةً ما تكون هي الأسباب الأساسية فيما يتعلق لمتداولي النطاق القصير. بينما متداولي الأجل الطويل يلقون اهتماما بدرجة اكبر إلي أسعار " التبادل" التي يدفعها الوسطاء. وهذا بشكل خاص إذا كنت مهتما بجني الملكية على يد فروقات أسعار الجدوى بين الأوراق النقدية المتغايرة , ومثال علي ذاك اتخاذ مراكز شراء طويلة علي قرين الدولار الاسترالي/ الين الياباني .
تيقن من معرفتك التامة بمنصة التبادل التي تستخدمها
قد يوضح الموضوع بسيطا , أليس أيضا ؟ إلا أن من قراءة منتديات الفوركس المتغايرة من الممكن أن يكون أمرا مدهشا بصيرة عديد من المتداولين يتحدثون بشان ارتكابهم لبعض الأخطاء اللازمة , مثل وحط كميات لأوامر تداولهم خاطئة أو تعليمات إيقاف الفقدان وجني العوائد وما الي هذا.
منبر التبادل المختصة بك هي ما سوف تستخدمها علي الدوام بوضع تعليمات تجارتك, لذا فانه أمرا حيويا ان تعلم كليا أسلوب وكيفية استعمالها جملة وتفصيلا. يمكن لك التداول مع الحساب التجريبي حتى تتعرف على أوفى وجه علي منبر التبادل وتحفظ أسلوب الأخذ أعلاها عن ثبت قلب.
كون إعداد وتشبث بها
أداء بعض التعاملات المتسرعة التي ليست جزءا من إعداد متماسكة للتجارة بالعادة ما تنتهي بالمتداول إلي البكاء. لهذا فانه يحتسب أمرا حتميا ان تكون لك إعداد جلية تتمسك بها عقب ان ينهي اختبارها على نحو جيد. وأعلاه فانه ينبغي الا تنحرف بأي حال من الأحوال عن استراتيجيك حتى ولو بدا الموضوع من حين لآخر مغريا لعمل هذا.
اختبر إستراتيجيتك في المنصرم والمستقبل أولا
عديد من متداولي الفوركس يفضلون عمل ما يسمي بالباك تيست لإستراتيجية تداولهم. تلك العملية تعني بيسر مسعى التخطيط علي الأثمان التاريخية لأحد أزواج الأوراق النقدية. وهذا لأجل أن يتبين الذ يتم تداوله ما إذا كانت إستراتيجيته كانت ستؤدي بأسلوب جيد في حين لو تم استعمالها في المنصرم. قد لا يكون ثمة شيء غير دقيق بشان ذلك , لكن علي الضد فانه يعتبر أمرا مفيدا. إلا أن ينبغي القول بان تفوق إستراتيجيتك عن طريق تجربتها علي الأثمان التاريخية لا يحتسب ضمانة اكيدة لنجاحها حين تقوم باستعمالها في المستقبل. وربما يكون الدافع خلف تفوق عملية الباك تيست هو انك على الأرجح تتخذ " منعطف ملائم " إلي حدا ما .
لذا فمجرد ان تتأكد من تفوق إستراتيجيتك على يد الباك تيست, فانه يتعين عليك اختبارها كذلك علي احد الحسابات التجريبية لشهور عددها قليل قبل ان تقوم باستعمالها بأسلوب فعلي على حسابك الحقيقي .
استعمال نُظم سليمة لإدارة المجازفات الخطيرة
يتعين عليك باستمرار ان سعي خلف إعداد ذات بأس في مصلحة الأخطار المرتبطة بتجارة الفوركس ولا تنحرف عنها بأي حال من الأحوال. علي طريق المثال خسر تم اتخاذ قرار الا تخاطر بأكثر من 2% من مخزون حسابك في تجارة واحدة. من الممكن كذلك قد تحبذ ان تقوم بتحريك حاجز إيقاف الفقدان إلي نقطة التعادل حتى لو ما كنت تجارتك فائزة 1% . أيما ما تقرره عليك طول الوقت التشبث به .
لا تطارد مكان البيع والشراء بأي حال من الأحوال
اعلم انه في بعض الأحيان ما يكون مغريا ان تقوم بالتجارة فحسب لأجل أن تبقي " في نطاق مكان البيع والشراء", غير أن يتعين عليك ان تتلذذ بالصبر الوافي حتى تقدر من تحديد أسمى نقط الدخول. ذاك الشأن سيساعدك بشكل ملحوظ علي تخفيض مجازفات تجارتك وهكذا تدعيم فرصتك في إنهاءها على نحو ايجابي.
لا تكن بأي حال من الأحوال مغرورا أو متعجرفا
من حين لآخر فانك قد تتبدل إلي واحد متعجرف بشكل خاص إذا أمكنها من تحري عوائد متكررة وفي عديد من مراكز التبادل, إذ ان ذلك الموضوع قد يدفعك للاعتقاد بأنك الفرد الذي لا يقهر. ذلك الشأن قد يؤدي إلي اتخاذ مراسيم تتصف بالتهور والتسرع . لذا فانه يقتضي ان تتذكر باستمرار وأنت تتناقل الفوركس بأنك سمكة ضئيلة في بركة عارمة. يلزم ان تحترم تلك الحقيقة باستمرار حتى تبقي شخصا ناجحا.