samasem
08-13-2020, 21:38
عيون موسي والطبيعة الاستشفائية العلاجية
عيون موسي مزار استشفائي وديني وسياحي رهيب
المكوث في عيون موسي يزيل الهموم يرفع الاكتئاب ينقي جسمك يقوي بدنك
واحد من عيون موسى.
تقع الواحة على عقب 35 كيلو متر من بلدة السويس و60 كم من نفقش الشهيد أحمد حمدي الواصل بين محافظة السويس وشبه جزيرة شبه جزيرة سيناء. وتتوسط مدينتي السويس ورأس سدر وتقع علي حتى الآن 165 كيلو مترا من القاهرة عاصمة مصر.
وتمتاز الواحة بجمال مناخها ومناظرها الطبيعية الخلابة، إذ تطل على الفور علي ساحل خليج السويس وتحوي معها أشجار النخيل والحشائش الغزيرة بالإضافة الي عيون المياه العذبة وعامتها جيدة للشرب إذا ما تم تطهيرها. أكثرية سكانها أحد أبناء في جنوب شبه جزيرة سيناء.
وعدد العيون 12 عين توجد منها 5 عيون لجميع منها اسم واضح مكتوب على لافتة، تظهر كذلكً عمقها، في حين طمرت بقية العيون جراء الإهمال لعقود طويلة، واختفت المياه سوى من واحدة ليس إلا من العيون المتبقية.
دافع التسمية
بئر الشايب.
سميت عيون موسي بذاك الاسم نسبة لأن الواحة تفجرت منها12 عينا للمياه الصالحة للشرب لنبي الله موسي تأكيدا لقول المولي سبحانه وتعالى "وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ" [البقرة : 60]
مشاكل بيئية
صوره تظهر اتساع وقاع بئر الساقية من الداخل إلا أنه قاحل إذ عمدت اسرائيل الي تنشيف الابار ابان فتره احتلالها لسيناء من الفتره 1967 حتي عام 1973.
افته تبدو خصائص بئر الساقية، وهو شخص من ثلاث آبار في هذه المكان وتشير بند روماني متأخر حتّى الصخور التي تحيط بالبئر قد تم بنائها في فترة حكم الرومان المتأخر.
تتعرض آبار عيون موسي الأثرية للإهمال، وقد أدي ذلك الإهمال إلي جفاف 5 آبار، في حين استقرت الطحالب وأشجار البوص باقي الآبار ال7، وسط تجاهل الجهات المسؤولة وانتقادات المدنيين، وتحذيراتهم من أن تلقي عيون موسي مصير حمامات فرعون نتيجة الإهمال وسوء الهيئة وطالبوا بتدخل السُّلطة لإغاثة اثار جمهورية مصر العربية الدينية من الانقراض، مؤكداً ما تتلذذ به عيون موسي من مقومات سياحية وأثرية ودينية.
الطبيب عبد الرحيم ريحان مدير آثار في جنوب شبه جزيرة سيناء شدد أن يد الاهمال وعدم التذكر طالت تلك العيون برغم أهميتها الشرسة في شبه جزيرة سيناء حتي لم يبق بها سوي 4 عيون لاغير منها عينان ذات مياه غير صالحة للاستخدام أو الشرب وتحتاج الي تنقية بطولة منافسات دوري ومعالجة بقطر دائرة 4 أمتار, أما بقية العيون ولقد اختفت نتيجة تراكم الرمال، الأمر الذي يستوجب مسحا جيولوجيا للمساحة للوصول لمستوي الأحجار التي كانت تتدفق منه هذه المياه أسفل الرمال، ويدل أعلاها ذاك الانخافض في عدد محدود من الأنحاء المتفرقة بالمكان، إذ أعلن قليل من الرحالة من القرن 18 عن كميات وفيرة من تلك العيون والتي كانت جيدة للشرب وبها واد من النخيل وحدائق وحشائش، وقد كان ميناء السويس بعد وقت قريب منها، إذ إستقر العثمانيون في أيام السلطان سليمان الـ2 في القرن الـ6 عشر باستحداث قناة لنقل المياه من عيون موسي إلي المراكب التي ترسوا بالميناء.[1]
المزايا الصحية
لها إمتيازات صحية عدة إذ تعالج قليل من الأمراض الجلدية والروماتيزم وتفيد ايضاًً الجهاز الهضمي.
مزاراً دينياً
تعد عيون موسى مزاراً دينياً هاماً، لأنه يكون واحد من معجزات النبي موسى. وتحوي معها الآن خمس عيون من ضمن اثنتي 10 عينا بعدد أسباط [بني إسرائيل]، تفجرت بالمياه العذبة، بعد أن لطم كليم الله موسى عليه أفضل السلام بعصاه القرميد، تجاوب للأمر الإلهي، ليشرب بنو إسرائيل من مائها العذب، حتى الآن سفرية ملاحقة من فرعون جمهورية مصر العربية لأتباع الدين الجديد. ولذا خلال خروجه وشعب من جمهورية مصر العربية الي الأراضي المقدسة عبر شبه جزيرة سيناء واستمر سريان المياه بالواحة فأنبتت الكمية الوفيرة من أشجار النخيل والحشائش.
https://forex-arabic.com/customavatars/859175446.jpg (https://top4top.io/)
عيون موسي مزار استشفائي وديني وسياحي رهيب
المكوث في عيون موسي يزيل الهموم يرفع الاكتئاب ينقي جسمك يقوي بدنك
واحد من عيون موسى.
تقع الواحة على عقب 35 كيلو متر من بلدة السويس و60 كم من نفقش الشهيد أحمد حمدي الواصل بين محافظة السويس وشبه جزيرة شبه جزيرة سيناء. وتتوسط مدينتي السويس ورأس سدر وتقع علي حتى الآن 165 كيلو مترا من القاهرة عاصمة مصر.
وتمتاز الواحة بجمال مناخها ومناظرها الطبيعية الخلابة، إذ تطل على الفور علي ساحل خليج السويس وتحوي معها أشجار النخيل والحشائش الغزيرة بالإضافة الي عيون المياه العذبة وعامتها جيدة للشرب إذا ما تم تطهيرها. أكثرية سكانها أحد أبناء في جنوب شبه جزيرة سيناء.
وعدد العيون 12 عين توجد منها 5 عيون لجميع منها اسم واضح مكتوب على لافتة، تظهر كذلكً عمقها، في حين طمرت بقية العيون جراء الإهمال لعقود طويلة، واختفت المياه سوى من واحدة ليس إلا من العيون المتبقية.
دافع التسمية
بئر الشايب.
سميت عيون موسي بذاك الاسم نسبة لأن الواحة تفجرت منها12 عينا للمياه الصالحة للشرب لنبي الله موسي تأكيدا لقول المولي سبحانه وتعالى "وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ" [البقرة : 60]
مشاكل بيئية
صوره تظهر اتساع وقاع بئر الساقية من الداخل إلا أنه قاحل إذ عمدت اسرائيل الي تنشيف الابار ابان فتره احتلالها لسيناء من الفتره 1967 حتي عام 1973.
افته تبدو خصائص بئر الساقية، وهو شخص من ثلاث آبار في هذه المكان وتشير بند روماني متأخر حتّى الصخور التي تحيط بالبئر قد تم بنائها في فترة حكم الرومان المتأخر.
تتعرض آبار عيون موسي الأثرية للإهمال، وقد أدي ذلك الإهمال إلي جفاف 5 آبار، في حين استقرت الطحالب وأشجار البوص باقي الآبار ال7، وسط تجاهل الجهات المسؤولة وانتقادات المدنيين، وتحذيراتهم من أن تلقي عيون موسي مصير حمامات فرعون نتيجة الإهمال وسوء الهيئة وطالبوا بتدخل السُّلطة لإغاثة اثار جمهورية مصر العربية الدينية من الانقراض، مؤكداً ما تتلذذ به عيون موسي من مقومات سياحية وأثرية ودينية.
الطبيب عبد الرحيم ريحان مدير آثار في جنوب شبه جزيرة سيناء شدد أن يد الاهمال وعدم التذكر طالت تلك العيون برغم أهميتها الشرسة في شبه جزيرة سيناء حتي لم يبق بها سوي 4 عيون لاغير منها عينان ذات مياه غير صالحة للاستخدام أو الشرب وتحتاج الي تنقية بطولة منافسات دوري ومعالجة بقطر دائرة 4 أمتار, أما بقية العيون ولقد اختفت نتيجة تراكم الرمال، الأمر الذي يستوجب مسحا جيولوجيا للمساحة للوصول لمستوي الأحجار التي كانت تتدفق منه هذه المياه أسفل الرمال، ويدل أعلاها ذاك الانخافض في عدد محدود من الأنحاء المتفرقة بالمكان، إذ أعلن قليل من الرحالة من القرن 18 عن كميات وفيرة من تلك العيون والتي كانت جيدة للشرب وبها واد من النخيل وحدائق وحشائش، وقد كان ميناء السويس بعد وقت قريب منها، إذ إستقر العثمانيون في أيام السلطان سليمان الـ2 في القرن الـ6 عشر باستحداث قناة لنقل المياه من عيون موسي إلي المراكب التي ترسوا بالميناء.[1]
المزايا الصحية
لها إمتيازات صحية عدة إذ تعالج قليل من الأمراض الجلدية والروماتيزم وتفيد ايضاًً الجهاز الهضمي.
مزاراً دينياً
تعد عيون موسى مزاراً دينياً هاماً، لأنه يكون واحد من معجزات النبي موسى. وتحوي معها الآن خمس عيون من ضمن اثنتي 10 عينا بعدد أسباط [بني إسرائيل]، تفجرت بالمياه العذبة، بعد أن لطم كليم الله موسى عليه أفضل السلام بعصاه القرميد، تجاوب للأمر الإلهي، ليشرب بنو إسرائيل من مائها العذب، حتى الآن سفرية ملاحقة من فرعون جمهورية مصر العربية لأتباع الدين الجديد. ولذا خلال خروجه وشعب من جمهورية مصر العربية الي الأراضي المقدسة عبر شبه جزيرة سيناء واستمر سريان المياه بالواحة فأنبتت الكمية الوفيرة من أشجار النخيل والحشائش.
https://forex-arabic.com/customavatars/859175446.jpg (https://top4top.io/)