MichaelAnees
08-27-2020, 17:13
مراجعة عن السياحة في واحة سيوة
واحة سيوة هى أرض النخيل و تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، تشتهر بأهميتها العالمية في السياحة العلاجية،
و يقصد سنويا عشرات الآلاف من المصريين والأجانب واحة سيوة التابعة لمحافظة مرسى مطروح، في فترة محددة كل عام ما بين شهري أغسطس حتى المنتصف من سبتمبر، وذلك لكي يدفنوا أجسادهم في رمالها الساخنة من أجل الأستشفاء من أمراض عديدة، أشهرها أمراض العظام والروماتيزم والروماتويد والأملاح.
وتشتهر واحة سيوة بمناخها شديد الحرارة في هذه الفترة، حيث تبلغ درجة الحرارة فيها 35 و45 درجه مئوية، ورغُم ذلك تَظل قبلة للسياحة بأنواعها، ومن أهم أنواع السياحات التي أصبحت تستقطب المئات من المصريين والعرب والأجانب أيضاً، السياحة العلاجية نظراً لوجود حمامات الرمال الساخنة
توجد واحة سيوة في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر من الحدود الليبية و تبلغ مساحتها حوالي 7800 كيلومتر مربع .
*
تكشف لنا النقوش الفرعونية الموجودة في معبد إدفو، أن الواحة كانت موجودة منذ عصور ما قبل الأسرات، أي قبل عام 3200 قبل الميلاد،
هي مقصد سياحي علاجي لأنه على الرغم من الطبيعة الصحراوية التي تحياها تلك المحمية، إلا إنها غنية بالبحيرات والمياه الجوفية المتنوعة، فإنخفاض أرضها 18 مترا عن مستوى سطح البحر، سبب في وجود أحواض كبريتية، وهي تستخدم في علاج الأمراض الروماتيزمية والجلدية، وعيون عذبة نقية، أقيمت عليها مصانع للمياه تحمل إسم الواحة، وآبار مالحة تستخلص منها ملحا قادر على إذابة ثلوج أوروبا.
واحة سيوة هى أرض النخيل و تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، تشتهر بأهميتها العالمية في السياحة العلاجية،
و يقصد سنويا عشرات الآلاف من المصريين والأجانب واحة سيوة التابعة لمحافظة مرسى مطروح، في فترة محددة كل عام ما بين شهري أغسطس حتى المنتصف من سبتمبر، وذلك لكي يدفنوا أجسادهم في رمالها الساخنة من أجل الأستشفاء من أمراض عديدة، أشهرها أمراض العظام والروماتيزم والروماتويد والأملاح.
وتشتهر واحة سيوة بمناخها شديد الحرارة في هذه الفترة، حيث تبلغ درجة الحرارة فيها 35 و45 درجه مئوية، ورغُم ذلك تَظل قبلة للسياحة بأنواعها، ومن أهم أنواع السياحات التي أصبحت تستقطب المئات من المصريين والعرب والأجانب أيضاً، السياحة العلاجية نظراً لوجود حمامات الرمال الساخنة
توجد واحة سيوة في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر من الحدود الليبية و تبلغ مساحتها حوالي 7800 كيلومتر مربع .
*
تكشف لنا النقوش الفرعونية الموجودة في معبد إدفو، أن الواحة كانت موجودة منذ عصور ما قبل الأسرات، أي قبل عام 3200 قبل الميلاد،
هي مقصد سياحي علاجي لأنه على الرغم من الطبيعة الصحراوية التي تحياها تلك المحمية، إلا إنها غنية بالبحيرات والمياه الجوفية المتنوعة، فإنخفاض أرضها 18 مترا عن مستوى سطح البحر، سبب في وجود أحواض كبريتية، وهي تستخدم في علاج الأمراض الروماتيزمية والجلدية، وعيون عذبة نقية، أقيمت عليها مصانع للمياه تحمل إسم الواحة، وآبار مالحة تستخلص منها ملحا قادر على إذابة ثلوج أوروبا.