PDA

View Full Version : مراجعة حول الأزهر الشريف



Reem Tarek
09-10-2020, 17:15
الازهر الشريف هو هرم مصر الرابع و هو منارة الاسلام التى علمت كل افريقيا و التى فتحت مناهل العلم على الجميع و أعطت الدروس الكثيرة فى كيفية نشر الوعى الاسلامى و الثقافى لكل الأمة الإسلامية و العربية .

و ساهم الأزهر الشريف فى نشر الإسلام و الدفاع عن حقوق المسلمين و اظهار الحق و الرد على المنافقين و الشماتين الذى لا يريدون إلا الايقاع و الوقيعة بين المسلمين و القضاء على الإسلام و لكن لا و لن يستطيعوا ذلك فى وجود منارة العلم و الاسلام .. الأزهر الشريف


عندما تدخل الى الأزهر الشريف ينتابك شعور رائع بانك فى مكان مهيب مكان مليئ بالخير و السكينة و العلم ، فتجد كل الأقسام فيه و كل اصناف الناس ، حتى الحارس الخاص بالأزهر تجده حافظا. للقرآن الكريم ما شاء الله و يحدثك برفق حتى عند تفتيش الشنط

و أيضاً شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب فخر محافظة الأقصر من الناس الغيورين على الدين الاسلامي و على الأزهر و لا يحتمل كلمة سيئة على الإسلام فهو فعلا رمز من رموز الأزهر الذى نعتز و نفتخر بهم

انصحكم بزيارة الأزهر فهو مكان جميل و رائع


https://forex-arabic.com/customavatars/2064708385.png (https://mrkzgulfup.com/)مركز الخليج (https://mrkzgulfup.com/)

Ahmed shoaieb rasheed
09-10-2020, 18:17
92659
قبل 1050 عاما ميلاديا و 1078 عاما هجريا سطع في سماء قاهرة المعز نجم من نجوم الإسلام الزاهرة ، ألا وهو الجامع الأزهر الشريف، والذي أصبح فيما بعد نجم نجوم الإسلام والدعوة الإسلامية.

أصبح المسجد والجامعة الملحقة به شمس العلوم الإسلامية التي تنير العالم كله ، شعوبا ودولا، شمسا يمتد نور علمها من القاهرة شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ليست هناك بقعة على الأرض إلا وفيها أحد أبناء الأزهر وكتابا من كتبه شمسا لا ينقطع عطاؤها، ربما يقل في بعض الأحيان ، وربما تحاول بعض سحب أن تغطيه ، لكن هيهات فشمس الأزهر والإسلام الحنيف أبدا لا تغيب.

منذ اليوم الأول لإفتتاح الجامع الأزهر في 7 رمضان عام 361ه والأزهر يضطلع بدور هام في نشر الدعوة الإسلامية والعلوم الدينية المرتبطة به من فقه وتفسير وتوحيد وعبادات ومعاملات وهو بمثابة المنارة التي تضيء عقول المسلمين في كل عصر وحين.

الجامع الأزهر

الجامع الأزهر (359 - 361 ه) / (970 - 972 م).[1] هو من أهم المساجد في مصر ومن وأشهر المساجد في العالم الإسلامي. وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف سنة، وقد أنشئ على يد جوهر الصقلي عندما تم فتح القاهرة970 م، بأمر من المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين بمصر، وبعدما أسس مدينة القاهرة شرع في إنشاء الجامع الأزهر، ووضع الخليفة المعز لدين الله حجر أساس الجامع الأزهر في 14 رمضان سنة 359 ه - 970م، وأتم بناء المسجد في 7 رمضان سنة 361ه - 972 م، [2] فهو بذلك أول جامع أنشى في مدينة القاهرة المدينة التي اكتسبت لقب مدينة الألف مئذنة، وهو أقدم أثر فاطمي قائم بمصر. وقد اختلف المؤرخون في أصل تسمية هذا الجامع، والراجح أن الفاطميين سموه بالأزهر تيمنا بفاطمة الزهراء ابنة النبي محمد وإشادة بذكراها.[3]

بعد الانتهاء من بناء المسجد في 972، وظفت السلطات 35 عالم في مسجد في 989، ويعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين وقد اعتبرت جامعة الأزهر الأولى في العالم الإسلامي لدراسة المذهب السني والشريعة، أو القانون الإسلامي.[4]

أُمِّمَت جامعة متكاملة داخل المسجد كجزء من مدرسة المسجد منذ إنشائه، وعينت رسميا جامعة مستقلة في عام 1961، في أعقاب الثورة المصرية لعام 1952.

صلاح الدين الأيوبيوالسلاطين الأيوبيون السنيون الذين أتوا من بعده تجنبوا الأزهر على مدى تاريخ طويل، وقد أهمل المسجد بالتناوب وبشكل كبير؛ لأنه تأسس باعتباره مؤسسة لنشر المذهب الإسماعيلي، وقد أزيلت مكانته باعتباره مسجدًا شيعيًّا وحرم الطلبة والمدرسون في مدرسة الجامع من الرواتب

في عهد السلطنة المملوكية عُكِسَت هذه التحركات، حيث بلغ الاهتمام بالأزهر ذروته، وكان ذلك بمنزلة العصر الذهبي للأزهر، وقاموا بالعديد من التوسعات والتجديدات التي طرأت على البنى التحتية للمسجد، كما أظهر الحكام في وقت لاحق من مصر بدرجات متفاوتة الكثير من الاهتمام والاحترام للمسجد، وقدمت على نطاق واسع مستويات متفاوتة من المساعدة المالية، على حد سواء إلى المدرسة وإلى صيانة المسجد اليوم، لا يزال الأزهر مؤسسة لها تأثير عميق في المجتمع المصري ورمزاً من رموز مصر الإسلامية.

لمحات من تاريخ الأزهر:
الجامع الأزهر :

من أشهر مساجد القاهرة ، بناه جوهر الكاتب الصقلي (إلياس الصقلي) قائد جند أبي تميم المعز لدين الله الفاطمي بعد عام من فتح الفاطميين لمصر، وبعد أن أنشأوا قاعدة ملكهم الجديدة مباشرة.

وفتح للصلاة في شهر رمضان عام 361ه ( - يوليو سنة 972) وبني المسجد في الجنوب الشرقي من المدينة علمقربة من القصر الكبير الذي كان موجوداً حينذاك بين حي الديلم في الشمال وحي الترك في الجنوب.

سمي بهذا الاسم نسبة إلى السيدة الزهراء وهو لقب فاطمة بنت الرسول محمد (ص) التي سميّت باسمها أيضاً مقصورة في المسجد.

اهتمام الولاة والحكام بالأزهرالشريف :

وزاد كثير من ولاة الفاطميين في بناء المسجد وحبسوا عليه الأوقاف، نضرب مثلاً لذلك العزيز نزار (365-386ة 976 - 996م) فقد جعلة معهداً علمياً وأنشأ به ملجأً للفقراء يسع 35 شخصاً.

ويروى أن البناء الأول للمسجد كان به صورة طيور منقوشة على رأس ثلاثة أعمدة حتي لا يسكنة طير ولا يفرّخ به.

ولما جاء الحاكم بأمر الله (386-411ة 996-1020م) زاد في بناء المسجد وحبس الأوقاف عليه وعلى غيرة من المساجد.

وفي عام 519ه (1125م) أنشأ العامر فيه محراباً وحلاّة بالنقوش الخشبيّة. وقد زاد المستنصر والحافظ في بناء المسجد شيئاً قليلاً.

وتغيّر الحال في عهد الأيوبيين، فمنع صلاح الدين الخطبة من الجامع وقطع عنه كثيراً مما أوقفة عليه الحاكم وانقضى نحو قرن من الزمان قبل أن يستعيد الجامع الأزهر عطف الولاة ووجوة البلاد عليه.

ولما جاء الملك الظاهر بيبرس زاد في بنائه وشجّع التعليم فيه وأعاد الخطبة إليه في عام 665ه = 1266-1267م وحذا حذوه كثير من الأمراء ومنذ ذلك العهد ذاع صيت المسجد وأصبح معهداً علمياً يؤمه الناس من كل فجّ، ولقي الأزهر من العناية الشي‏ء الكثير. وزاد في مجده أن غزوات المغول في المشرق قضت على معاهد العلم هناك، وأن الإسلام أصابه في المغرب من التفكك والانحلال ما أدي إلى دمار مدارسة الزاهرة.

وفي عام 702ه (1302-1303م) خرّب زلزال المسجد، فتولّي عمارته الأمير سهاد ثم جددت عمارة الجامع في عام 725ه (1325م) على يد محتسب القاهرة محمد بن حسن الأسعردي (من سعرد في إرمينيه) وحوالي ذلك العهد بني الأميران طيبرس وأقبغا عبد الواحد مدارس بالقرب من الأزهر، إذ بني طيبرس المدرسة الطيبرسنية عام 709ه (1309-1310م) وبني أقبغا عبد الواحد المدرسة الأقبغاوية عام 740ة (1340م) وقد ألحقت هاتان المدرستان بالأزهر فيما بعد.

وقد جدّد الطواشي بشير الجامدار الناصري بناء المسجد وزاد فية حوالي عام 761ة (1360م) ورتب فية مصحفاً، وجعل له قارئاً، ورتّب للفقراء طعاماً يطبخ كل يوم، ورتّب فيه درساً للفقهاء من الحنفية، وجدد عمارة مطبخ الفقراء.

وقد سقطت منارة الجامع عام 800ه (1397-1398م) فشيّدها في الحال السلطان برقوق وأنفق عليها من ماله. وسقطت المنارة مرتين بعد ذلك (817ه-1414م-1415 و827ه -1423-1424م) وكان يُعاد إصلاحها

elmister25
09-11-2020, 10:19
الاخوه والاخوات الكرام تحيه طيبه وبعد مره على تاسيس الجامع الازهر اكثر من الف عام و يعتبره الكثير مناره العلم الاولى في العالم كما يعتبرها البعض الاخر هو قلعة الاسلام في العالم ايضا و يعتبر الازهر الشريف ليس مسجد او فقط بل هو مؤسسه كامله تحتوي على الكثير من العلماء الذين ساهموا وسوف يساهموا في اعلاء كلمه الحق والدين انا شخصيا ابن الازهر الشريف وافتخر دائما اني ازهري لان الازهر هو من علمني اصول ديني وهو من علمني كيف اكون دائما في جانب الحق وليس في جانب الضلال ولكن نرى هذه الايام ان الازهر يتعرض الى الكثير من الانتقادات ولكن الله سبحانه وتعالى هو الذي سوف يحرص الازهر من اي شيء كما ان هيئه علماء الازهر الموجوده في الازهر الشريف هي من اساسيات التشريع الاسلامي في مصر وفي العالم كله.تقبل تحياتي اخي الفاضل وبالتوفيق لك وللجميع

mostafaamr
09-11-2020, 20:45
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخي الكريم الفاضل بخصوص سؤالك التي قمت بطرح الان بخصوص جامع الأزهر هو من أهم المساجد الإسلامية الكبري في مصر و العالم الإسلامي على الإطلاق أقامه جوهر الصقلي قائد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي ليكون جامعا ومدرسة لتخريج الدعاة الفاطميين يعتبر المسجد ثاني أقدم جامعة قائمة بشكل مستمر في العالم بعد جامعة القرويين ورغم أن جامع عمرو بن العاص في الفسطاط سبقه في وظيفة التدريس حيث كانت تعقد فيه حلقات الدرس تطوعاً وتبرعاً إلا أن الجامع الأزهر يعد الأول في مصر في تأدية دور المدارس والمعاهد النظامية فكانت دروسه تعطى بتكليف من الدولة ويؤجر عليها العلماء والمدرسين وبالتوفيق لك اخي الكريم واتمنى لك تحقيق المزيد من الارباح ولجميع الاعضاء

toyota
09-11-2020, 22:28
مراجعة حول الازهر الشريف

شاد الأزهر الشريف بالخطوة التي اتخذت، ووصفها بـ"سحب قانون تنظيم دار الإفتاء من التصويت" في مجلس النواب المصري، بعد ثبوت مخالفته للدستور وتعارضه مع اختصاصات الأزهر الدستورية والقانونية
، بحسب بيان له اليوم الاثنين.

وأوضح الأزهر في بيانه، أن هذه الخطوة تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك، أن مصر ستبقى دائمًا دولة تحترم الدستور وتعلي سيادة القانون، وتقدر مؤسساتها الوطنية العريقة، ومن بينها مؤسسة الأزهر الشريف، الذي هو مظلة لكل المصريين، وتحرص على ضمان استقلاليته في أداء رسالته العالمية بما يخدم الإسلام والمسلمين والإنسانية جمعاء.
92694
وأكد الأزهر أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، حريصة دائمًا على الحفاظ على مؤسسة الأزهر الشريف، وعلى تقديم كل الدعم والمساندة له لأداء رسالته في نشر الوسطية والتسامح، بصفته أهم مصادر قوى مصر الناعمة، وعنصرًا فاعلًا في مواجهة التطرف والإرهاب الذي تخوض الدولة حربًا شرسة في مواجهته.

وأوضح الأزهر أن المناقشات التي تمت حول مشروع قانون دار الإفتاء، هي مظهر صحي من مظاهر الحياة النيابية المصرية التي عرفت بها مصر من قبل، بمناقشة كل الآراء، وتفتح الباب أمام النقاش المجتمعي في مختلف القضايا، وأثبتت أن مصر تعلي من قيمة أحكام الدستور، واحترام مؤسساتها، وهي ممارسات تثري الحياة السياسية، وتسهم في تطوير الأداء المؤسسي وبناء الوعي الديموقراطي.
92695
واختتم الأزهر الشريف بيانه قائلًا: "حفظ الله مصر قيادة وشعبًا، حفظ الله الأزهر الشريف".

من ناحية أخرى، قال الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشئون الدينية والأوقاف بمجلس النواب، إن ما أثير حول سحب مشروع قانون دار الإفتاء على ضوء ملاحظات مجلس الدولة لمخالفته للدستور، لا أساس لها من الصحة.

وأوضح النائب في تصريحات صحفية، أن الدكتور علي عبدالعال، رئيس المجلس، أعاد مشروع قانون تنظيم دار الإفتاء


92696

Midoo55
09-13-2020, 06:58
الأزهر الشريف يطلق عليه شمس الاسلام ومنارة العلم و العلماء فهو مجمع للعلوم الاسلاميه و له دور مهم جدا فى الدفاع عن الاسلام والمسلمين
وحمايتهم من الوقوع فى المنكر وتعليمهم امور دينهم و عقائدهم الصحيحه ونشر وتعليم العلوم الشرعيه التى تفيد المسلمين والمفكرين والعلماء المسلمين فالأزهر الشريف يعلم الامه الدين الحق ويعلمهم الوسطيه لأن ديننا هو دين الوسطيه والاعتدال والتسامح
و يدافع عن مبادئ الشريعه الاسلاميه السمحه و يتصدى للمتطرفين و أصحاب المعتقدات الخاطئه و الفتن الطائفيه فهو يسعى الى استقرار الامن و نشر الود والوحده والتعاون والحب والترابط والتسامح ويستمد الازهر دوره من العقيده الاسلاميه الصحيحه
من القرآن الكريم والسنه النبويه و السير على منهج سيدنا و نبينا وحبيبنا محمد صل الله عليه وسلم وينشره و يعمله لجميع الأجيال فالأزهر الشريف منتدى لدعاة الاسلام و شيوخ العلم و به العديد من الهيئات الرئيسيه المهمه مثل هيئة كبار العلماء و المجلس الأعلى
للأزهر و جامعة الأزهر و دار الفتوى الاسلامه التى تتناول مناقشات فى جميع الأحوال الدنيويه والشخصيه

qqq10
09-13-2020, 12:43
الازهر الشريف في مصر منارة الاسلام في العالم باكمله حيث استطاع الازهر تدريس كافله العلوم لجميع بلادا العالم حيث يحتوي الازهر الشريف علي مجموعه كبيره من المفكرين والمبديعين في كافه المجالات الدينيه والتي تساهم تتطوير واصال المعلومات لكافه الاشخاص في العالم منذ بدايه العمل والدراسه في الازهر الشريف منذ تشيده في العصر الفاطمي بقياده جوهر الصقلي التي ساعدت علي في الوصول الي المعلومات القيمه عن المشاكل والامور الدينيه ومنها فتحت مناهل العلم على الجميع و أعطت الدروس الكثيرة فى كيفية نشر الوعى الاسلامى و الثقافى لكل الأمة الإسلامية و العربية دائما يساهم الأزهر الشريف فى نشر الإسلام و الدفاع عن حقوق المسلمين و اظهار الحق و الرد على المنافقين ولااحد ينطر دور الازهر في جميع المجالات حيث يحتوي علي جامعه من اعرق الجامعات في العالم ولها الكثير من التفوقات العلميه في مختلف المجالات علي يد ابنائها الازهرين