maaaalik22
09-14-2020, 14:05
اختر استراتيجية التداول المناسبة لشخصيتك
يجب على المتداول أن يفهم أولا طبيعة شخصيته ؛ لأن ذلك يلعب دورًا مؤثرا في طريقة تداوله وإدارة صفقاته. وينصح الخبراء هؤلاء المتداولين حديثي العهد بالتداول بضرورة إنشاء حساب تجريبي أولاً قبل البدء بالتداولات الحقيقية؛ لأن الحساب التجريبي يمنح الفرصة للمتداول لمعرفة طبيعة تصرفاته أثناء القيام بالصفقات وادارتها بجانب اكتساب الخبرة دون أن يشكل خطورة على ماله. وأثناء القيام بهذا التداول التجريبي يجب على التاجر أن يحلل شخصيته لتحديد الاستراتيجية المناسبة له.
استراتيجية التداول المناسبة لمحبي الإثارة والمتعة
إذا كان التاجر صاخب شخصية تميل إلى الأداء السريع المحفوف بالإثارة والحيوية، فهذا المتداول ينصحه الخبراء باختيار نظام التداول اليومي؛ لأن هذا النظام يضمن له تداولاً سريعًا ونتائج فورية وأرباحًا يومية كما يرغب هو، وبالتالي لن يمل هذا المتداول وسيقبل على هذا النمط نظرًا لأنه يلبي رغبته ويتوافق مع ميوله.
استراتيجية التداول لأصحاب النفس الطويل
إذا كان التاجر متحليًا بالصبر ويملك نظرة طويلة الامد في الحياة ومن ذوي النفس الطويل والانفعالات المنضبطة، فمن المناسب له في هذه الحال اختيار التداول مع الاتجاه ؛ حيث تضمن له هذه الطريقة الأداء الذي يناسب شخصيته بما ينعكس ايجابيا على أدائه في التداول و الصفقات.
أهمية تعلُّم اكثر من استراتيجية تداول
لاعب الكرة المميز هو الذي يحسن اللعب في أكثر من مركز في الفريق، ويساعد ذلك على تنمية العديد من مهارته. وبالتالي يرتفع اجره ثمن انتقاله. وهكذا الحال أيضًا مع المتداول بالفوركس الذي يجيد استخدام أكثر من طريقة و استراتيجية تداول؛ حيث يمكنه ذلك من الاستمرار في التداول في ظل الظروف المختلفة التي تمر به مما يضمن له استمرار الربح مهما تغيَّرت المعطيات التي أمامه، وهكذا يتمكن هذا المتداول من عقد الصفقات في أي فريم زمني وبأي رسوم بيانية.
و يجب ان يضع المتداول في اعتباره ضرورة تطوير مهاراته حتى يصير متداولاً محترفًا يجيد التعامل مع كل الظروف، وعليه قبل ذلك تعلُّم الأساسيات وقواعد اللعبة، فكما قال أينشتاين "عليك أن تتعلَّم قواعد اللعبة أولاً، ثم تعلَّم كيف تتفوق على الآخرين". فيجب على المتداول أولاً أن تكون لديه معرفة عامة ثم يتخصص لاحقًا وفقًا لميوله كما ذكرنا من قبل، والمغزى هنا هو ضرورة ان يكون المتداول ملما بجميع الاستراتيجيات قبل أن يحدد ما يعتقد أنه يناسبه.
لقد استغرق أعظم وأشهر المتداولين سنوات قبل يصلوا إلى مكانتهم التي وصلوها ؛ وخلال هذه السنوات قاموا بتجريب العديد من الاستراتيجيات في ظل أطر زمنية مختلفة، وقد استمروا في الممارسة والتجريب على الرغم من الأخطاء التي ارتكبوها، ولكنهم في النهاية توصلوا إلى الأسلوب الذي يناسب شخصيتهم وبالتالي يُنصَح دومًا بإطالة فترة التجريب حتى يستقر التاجر على استراتيجية التداول التي تناسبه وعدم اختيارها من البداية وفقًا لاعتقاداته لأن التجريب يسمح له باكتشاف قدراته وإمكاناته فضلاً عن اكتساب مهارة التداول في ظل الظروف المختلفة
يجب على المتداول أن يفهم أولا طبيعة شخصيته ؛ لأن ذلك يلعب دورًا مؤثرا في طريقة تداوله وإدارة صفقاته. وينصح الخبراء هؤلاء المتداولين حديثي العهد بالتداول بضرورة إنشاء حساب تجريبي أولاً قبل البدء بالتداولات الحقيقية؛ لأن الحساب التجريبي يمنح الفرصة للمتداول لمعرفة طبيعة تصرفاته أثناء القيام بالصفقات وادارتها بجانب اكتساب الخبرة دون أن يشكل خطورة على ماله. وأثناء القيام بهذا التداول التجريبي يجب على التاجر أن يحلل شخصيته لتحديد الاستراتيجية المناسبة له.
استراتيجية التداول المناسبة لمحبي الإثارة والمتعة
إذا كان التاجر صاخب شخصية تميل إلى الأداء السريع المحفوف بالإثارة والحيوية، فهذا المتداول ينصحه الخبراء باختيار نظام التداول اليومي؛ لأن هذا النظام يضمن له تداولاً سريعًا ونتائج فورية وأرباحًا يومية كما يرغب هو، وبالتالي لن يمل هذا المتداول وسيقبل على هذا النمط نظرًا لأنه يلبي رغبته ويتوافق مع ميوله.
استراتيجية التداول لأصحاب النفس الطويل
إذا كان التاجر متحليًا بالصبر ويملك نظرة طويلة الامد في الحياة ومن ذوي النفس الطويل والانفعالات المنضبطة، فمن المناسب له في هذه الحال اختيار التداول مع الاتجاه ؛ حيث تضمن له هذه الطريقة الأداء الذي يناسب شخصيته بما ينعكس ايجابيا على أدائه في التداول و الصفقات.
أهمية تعلُّم اكثر من استراتيجية تداول
لاعب الكرة المميز هو الذي يحسن اللعب في أكثر من مركز في الفريق، ويساعد ذلك على تنمية العديد من مهارته. وبالتالي يرتفع اجره ثمن انتقاله. وهكذا الحال أيضًا مع المتداول بالفوركس الذي يجيد استخدام أكثر من طريقة و استراتيجية تداول؛ حيث يمكنه ذلك من الاستمرار في التداول في ظل الظروف المختلفة التي تمر به مما يضمن له استمرار الربح مهما تغيَّرت المعطيات التي أمامه، وهكذا يتمكن هذا المتداول من عقد الصفقات في أي فريم زمني وبأي رسوم بيانية.
و يجب ان يضع المتداول في اعتباره ضرورة تطوير مهاراته حتى يصير متداولاً محترفًا يجيد التعامل مع كل الظروف، وعليه قبل ذلك تعلُّم الأساسيات وقواعد اللعبة، فكما قال أينشتاين "عليك أن تتعلَّم قواعد اللعبة أولاً، ثم تعلَّم كيف تتفوق على الآخرين". فيجب على المتداول أولاً أن تكون لديه معرفة عامة ثم يتخصص لاحقًا وفقًا لميوله كما ذكرنا من قبل، والمغزى هنا هو ضرورة ان يكون المتداول ملما بجميع الاستراتيجيات قبل أن يحدد ما يعتقد أنه يناسبه.
لقد استغرق أعظم وأشهر المتداولين سنوات قبل يصلوا إلى مكانتهم التي وصلوها ؛ وخلال هذه السنوات قاموا بتجريب العديد من الاستراتيجيات في ظل أطر زمنية مختلفة، وقد استمروا في الممارسة والتجريب على الرغم من الأخطاء التي ارتكبوها، ولكنهم في النهاية توصلوا إلى الأسلوب الذي يناسب شخصيتهم وبالتالي يُنصَح دومًا بإطالة فترة التجريب حتى يستقر التاجر على استراتيجية التداول التي تناسبه وعدم اختيارها من البداية وفقًا لاعتقاداته لأن التجريب يسمح له باكتشاف قدراته وإمكاناته فضلاً عن اكتساب مهارة التداول في ظل الظروف المختلفة