MichaelAnees
09-20-2020, 12:08
الخسائر المادية المتوقعة جراء كورونا
الخسائر التي حلت بالإقتصاد العالمي بسبب أزمة كورونا هي خسائر ضخمة ولا نعلم ان كانت دول العالم تستطيع مواجهة التدهور الإقتصادي الناجم عن تلك الجائحة.
٧ تريليونات دولار هي الخسارة المتوقعة في الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنهاية عام ٢٠٢١ وفقا لتصريحات لورانس بون كبير الاقتصاديين في منظمة التعاون الأقتصادي والتنمية.
وقال الخبير الاقتصادي الدولي في مقابلة صحفية لم نغير توقعاتنا لعام ٢٠٢١ وان الاقتصاد العالمي لن يتعافى بشكل أسرع مما كان متوقعا. وانه سيتعين على العالم التعايش مع الفيروس لأشهرعديدة أخرى.
وكانت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية قد أصدرت مؤخرا تقريرا أقرت فيه بانخفاض الناتج المحلي الإجمالي العالمي في عام ٢٠٢١ بنسبة 4.5٪ وليس 6٪، كما كان متوقعًا سابقا، ما يشير إلى تطور إيجابي للوضع المرتبط بانتشار عدوى فيروس كورونا.
وفيما يؤكد التقرير أن الانخفاض في الإنتاج العالمي في عام ٢٠٢١ كان أقل من المتوقع، إلا أنه لا يزال غير مسبوق في التاريخ الحديث.
ولذلك رصدت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الإنتاج ارتفع بسرعة بعد تخفيف الإجراءات التقييدية والاستئناف الأولي للعمل، لكن وتيرة الانتعاش العالمي في أشهر الصيف تباطأت بشكل طفيف.
الخسائر التي حلت بالإقتصاد العالمي بسبب أزمة كورونا هي خسائر ضخمة ولا نعلم ان كانت دول العالم تستطيع مواجهة التدهور الإقتصادي الناجم عن تلك الجائحة.
٧ تريليونات دولار هي الخسارة المتوقعة في الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنهاية عام ٢٠٢١ وفقا لتصريحات لورانس بون كبير الاقتصاديين في منظمة التعاون الأقتصادي والتنمية.
وقال الخبير الاقتصادي الدولي في مقابلة صحفية لم نغير توقعاتنا لعام ٢٠٢١ وان الاقتصاد العالمي لن يتعافى بشكل أسرع مما كان متوقعا. وانه سيتعين على العالم التعايش مع الفيروس لأشهرعديدة أخرى.
وكانت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية قد أصدرت مؤخرا تقريرا أقرت فيه بانخفاض الناتج المحلي الإجمالي العالمي في عام ٢٠٢١ بنسبة 4.5٪ وليس 6٪، كما كان متوقعًا سابقا، ما يشير إلى تطور إيجابي للوضع المرتبط بانتشار عدوى فيروس كورونا.
وفيما يؤكد التقرير أن الانخفاض في الإنتاج العالمي في عام ٢٠٢١ كان أقل من المتوقع، إلا أنه لا يزال غير مسبوق في التاريخ الحديث.
ولذلك رصدت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الإنتاج ارتفع بسرعة بعد تخفيف الإجراءات التقييدية والاستئناف الأولي للعمل، لكن وتيرة الانتعاش العالمي في أشهر الصيف تباطأت بشكل طفيف.