Aminecsc
09-27-2020, 00:38
الثوم:
الثوم (الاسم العلمي: Allium sativum)، هو عشب يستخدم على نطاقٍ واسع في طبخ الأطعمة، بالإضافة إلى استخدامه كدواء منذ العصور القديمة وصولاً لعصرنا هذا، فقد استخدمه المصريون القدامى في أغراض الطبخ ومجالات الصحة والعلاج، فهو يقي ويعالج مجموعة واسعة من الأمراض والحالات، وينتمي الثوم إلى عائلة البصل والتي تشمل أيضاً الكراث، والثوم المعمر، والبصل الصيني، وتتعدد الفوائد التي يعود بها الثوم على الجسم والبشرة والشعر، وسيتم الحديث عن فوائده للشعر في هذا المقال.
القيمة الغذائية للثوم :
إنّ حبة الثوم تكون مغطاةً بعدة طبقات من القشر غير الصالح للأكل، وعند تقشيره يتم الكشف عما يصل إلى 20 فص من الثوم نستخدمه في حياتنا اليومية، والتي تحتوي على عددٍ لا يُحصى من العناصر الغذائيّة الحيوية، فالفصّ الواحد من الثوم يحتوي على 4 سعرات حراريّة فقط، ويحتوي الثوم على الفلافونيدات، والسكريات المعدودة، والأحماض الأمينية، والأليسين ومستوياتٍ عاليةٍ من الكبريت، والكربوهيدرات ونسبٍ ضئيلةٍ من البروتينات والألياف، كما يحتوي الثوم على الفيتامينات مثل فيتامين C، أمّا المعادن فتشمل: الكالسيوم، والمنغنيز، والسيلينيوم
فوائد الثوم للشعر تحفيز نمو الشعر وذلك يعود إلى:
_ احتواء الثوم على نسبةٍ عاليةٍ من المعادن مثل الكالسيوم والزنك والكبريت، وكلها عناصر ضرورية لنمو الشعر. يعمل كمضادٍ للميكروبات، بالإضافة إلى قتل الجراثيم والبكتيريا التي يمكن أن تسبب أضراراً لفروة الرأس وتمنع نمو الشعر.
_ احتواء الثوم على السيلينيوم الذي يساعد على تحفيز الدورة الدموية، وبالتالي تغذية الشعر بشكلٍ كبير.
_ تنقية بصيلات الشعر وتقويتها، بالإضافة إلى منع انسدادها، وبالتالي الحد من تساقط الشعر.
_ تهدئة فروة الرأس المتفاقمة حالتها. احتواء الثوم على نسبةٍ عاليةٍ من فيتامين C المفيد لصحة الشعر، حيث إنّه يعزز إنتاج الكولاجين الذي يساعد على تحفيز نمو الشعر.
_التخلص من قشرة الرأس، فيوصي أخصائيو الأعشاب باستخدام الثوم لعلاج القشرة، فهو يحتوي على تركيزٍ عالٍ من الأليسين بالإضافة إلى أنّه مضادٌ طبيعي للفطريات المسببة للقشرة.
_ تقوية الشعر وجعله أقل عرضةً للتكسّر، والتخفيف من جفاف الشعر والحكة في فروة الرأس.
_علاج داء الثعلبة، فحسب نتائج دراستين في إيران والفلبين، على مجموعة من الناس المصابين بالثعلبة؛ قد أدخلو الثوم كعلاج للثعلبة، والمجموعة الأخرى لم تدخل الثوم في العلاج، وتبينّ أن المجموعة التي اعتمدت الثوم قد بدا عليها تحسّناً ملحوظاً مقارنة بالمجموعة الأخرى.
الثوم (الاسم العلمي: Allium sativum)، هو عشب يستخدم على نطاقٍ واسع في طبخ الأطعمة، بالإضافة إلى استخدامه كدواء منذ العصور القديمة وصولاً لعصرنا هذا، فقد استخدمه المصريون القدامى في أغراض الطبخ ومجالات الصحة والعلاج، فهو يقي ويعالج مجموعة واسعة من الأمراض والحالات، وينتمي الثوم إلى عائلة البصل والتي تشمل أيضاً الكراث، والثوم المعمر، والبصل الصيني، وتتعدد الفوائد التي يعود بها الثوم على الجسم والبشرة والشعر، وسيتم الحديث عن فوائده للشعر في هذا المقال.
القيمة الغذائية للثوم :
إنّ حبة الثوم تكون مغطاةً بعدة طبقات من القشر غير الصالح للأكل، وعند تقشيره يتم الكشف عما يصل إلى 20 فص من الثوم نستخدمه في حياتنا اليومية، والتي تحتوي على عددٍ لا يُحصى من العناصر الغذائيّة الحيوية، فالفصّ الواحد من الثوم يحتوي على 4 سعرات حراريّة فقط، ويحتوي الثوم على الفلافونيدات، والسكريات المعدودة، والأحماض الأمينية، والأليسين ومستوياتٍ عاليةٍ من الكبريت، والكربوهيدرات ونسبٍ ضئيلةٍ من البروتينات والألياف، كما يحتوي الثوم على الفيتامينات مثل فيتامين C، أمّا المعادن فتشمل: الكالسيوم، والمنغنيز، والسيلينيوم
فوائد الثوم للشعر تحفيز نمو الشعر وذلك يعود إلى:
_ احتواء الثوم على نسبةٍ عاليةٍ من المعادن مثل الكالسيوم والزنك والكبريت، وكلها عناصر ضرورية لنمو الشعر. يعمل كمضادٍ للميكروبات، بالإضافة إلى قتل الجراثيم والبكتيريا التي يمكن أن تسبب أضراراً لفروة الرأس وتمنع نمو الشعر.
_ احتواء الثوم على السيلينيوم الذي يساعد على تحفيز الدورة الدموية، وبالتالي تغذية الشعر بشكلٍ كبير.
_ تنقية بصيلات الشعر وتقويتها، بالإضافة إلى منع انسدادها، وبالتالي الحد من تساقط الشعر.
_ تهدئة فروة الرأس المتفاقمة حالتها. احتواء الثوم على نسبةٍ عاليةٍ من فيتامين C المفيد لصحة الشعر، حيث إنّه يعزز إنتاج الكولاجين الذي يساعد على تحفيز نمو الشعر.
_التخلص من قشرة الرأس، فيوصي أخصائيو الأعشاب باستخدام الثوم لعلاج القشرة، فهو يحتوي على تركيزٍ عالٍ من الأليسين بالإضافة إلى أنّه مضادٌ طبيعي للفطريات المسببة للقشرة.
_ تقوية الشعر وجعله أقل عرضةً للتكسّر، والتخفيف من جفاف الشعر والحكة في فروة الرأس.
_علاج داء الثعلبة، فحسب نتائج دراستين في إيران والفلبين، على مجموعة من الناس المصابين بالثعلبة؛ قد أدخلو الثوم كعلاج للثعلبة، والمجموعة الأخرى لم تدخل الثوم في العلاج، وتبينّ أن المجموعة التي اعتمدت الثوم قد بدا عليها تحسّناً ملحوظاً مقارنة بالمجموعة الأخرى.