PDA

View Full Version : ممارسة التجارة بعقل إيجابي.



salijiji0
10-07-2020, 21:55
أصدقائي الأعزاء ، إذا كانت أذهاننا إيجابية عند جني الأرباح الإيجابية في كل مرة ، لذلك سأطلب منك أن الإيجابية أمر مهم للغاية ،
فسنكون متداولًا ناجحًا إذا عملنا بإيجابية وإيجابية يمكننا أن نجعل شخصًا ناجحًا في كل مجال من مجالات الحياة .

فالإيجابية مطلوبة لأعمال تداول العملات الأجنبية. قم بالتداول بعقل إيجابي ويجب أن يكون لديك إمكانية للتداول.
إذا كان الفوركس هو شغفك ولديك الإمكانات في ذهنك وأنت تعمل في سوق الفوركس بموقف إيجابي ، سيأتي اليوم
الذي ستصبح فيه متداولًا ناجحًا.

نعم ، أن تكون إيجابيًا يساعدنا في كل المواقف تقريبًا لأنه يساعدنا على القيام بعمل أفضل من الإحباط إذا كانت أذهاننا ضعيفة. لا يضر أن تكون متفائلًا قليلاً في بعض
الأشياء في بعض الأحيان. هناك سبب يجعلنا نسعى جاهدين للقيام بالأشياء وأعتقد أننا يجب ألا ننسى أبدًا لماذا نهدف إلى تحقيق أهدافنا

Midoo55
10-07-2020, 22:00
العقل والحكمه والمنطق هم اساس اي عمل و اساس النجاح في اي مجال يعمل فيه الانسان يجب ان نتعامل بالعقل والمنطق مع الاسواق ولا يجب ان نتعامل بالعاطفه بالعكس العاطفه يجب ان تكون
بعيده كل البعد عن التداول في الاسواق لان العاطفه بينتج عنها خسائر كثيره جدا داخل الاسواق ولكن يجب ان نتعامل مع التداول بالعقل والحكمه والمنطق وتحليل كل خطوه يخطوها المتداول والتعرف على النتائج التي يمكن ان هذه الخطوه في التداول
لان اسواق الاستثمار ب تحتاج الى دقه و تحتاج الى خبره كبيره جدا وكذلك بتحتاج الى استراتيجيه مبنيه على مجموعه من الاسس والقواعد العلميه المنطقيه التي تحكم عمليات تداول فكل متداول
يقوم باعداد استراتيجيه وخطه يحلل من خلالها تحركات السوق وهتعرف من خلالها على الاتجاه العام للسوق وبالتالي العقل يعتبر اساس كل شيء وان الاعتماد على العقل ضروري جدا في التجاره وخاصه في التداول في اسواق المال والعملات

najme
10-13-2020, 21:59
يُقال أنَّ عدد الأفكار التي تدور في عقول البشر يمكن أن يصل وسطياً إلى 12000-60000 فكرة أو أكثر ربما خلال اليوم، ويعتقد البعض بأنَّ المشكلة هي أنَّ 80% من أفكارنا سلبية وبأنَّ عقولنا اعتادت على التفكير في الأمور السلبية أكثر من الأمور الإيجابية.
وفقاً للدكتورة "لوريتا برونينغ" أستاذة الإدارة في جامعة كاليفورنيا ومؤلفة كتاب "علم الإيجابية وعادات العقول السعيدة" الأمر ليس مستغرباً جداً في الواقع حيث تقول: "إنَّ عقولنا ليست مُصمّمةً لتوليد مشاعر السعادة مثلما نتمنى، إذ تطوّرت عقلونا لتُعزّز قدرتنا على البقاء على قيد الحياة فهي تحتفظ بالعناصر الكيميائية المسؤولة عن منح الإنسان الشعور بالسعادة (الدوبامين، والسيروتونين، والأوكسيتوسين) من أجل الحصول على فرصٍ لتلبية احتياجات المرء للبقاء على قيد الحياة ولا تفرزها إلَّا بكمياتٍ قليلةٍ تُستهلَك بسرعة، وهذا يدفعنا إلى الاستمرار في القيام بتصرفات تحفز إفراز المواد الكيميائية المسؤولة عن منح الإنسان الشعور بالسعادة".والأسوأ من ذلك حسب قول "برونينغ" أنَّه "يُمكن للدماغ في أثناء سعيه إلى إفراز المواد الكيميائية المسؤولة عن الشعور بالسعادة أن يُفرِز العديد من المواد الكيميائية المسؤولة عن شعور الإنسان بالتعاسة لا سيّما في نهاية يوم عمل مُجْهِد".
حينما تُسيطِر الأفكار السلبية على عقولنا يمكن أن تتآكل إنتاجيتنا، ويقلَّ إبداعنا، وتتأثر مهارات اتخاذ القرار لدينا بشكلٍ سلبي لأنَّ تأثير الأفكار السلبية أكبر عادةً من تأثير الأفكار الإيجابية والسبب في ذلك يرجع مرةً أخرى إلى تطوّر الإنسان إذ إنَّ بقاءنا على قيد الحياة كان يعتمد على القدرة على اكتشاف المواقف الخطيرة وتجنّبها.