rakan2019
10-28-2020, 13:46
إذا كنت مستعدًا لفتح حساب لبدء تداول يومي، اقرأ قائمتنا التي تشمل أفضل شركات الوساطة وتداول العقود مقابل الفروقات للمتداولين اليوميين. في البداية، أول شيء يتوجب الإشارة إليه هو وجود قدر معين من الانحياز الشخصي في محاولة الوقوف على "أفضل" مؤشرات فوركس. ويتم ذلك من منظور الخبرة أكثر من أي شيء آخر، ويجب الإشارة إلى أن التداول شيء شخصي للغاية، ومع ذلك، أنا مستعدد لمشاركة ما وجدت أنها أفضل مؤشرات فوركس للتداول اليومي، تشمل ما سأعتبره أفضل مؤشر فوركس للتداول اليومي لا يعيد رسم نفسه.
مؤشرات إعادة رسم مقابل مؤشرات عدم إعادة رسم
من أجل فهم هذه المقالة، عليك فهم المفاهيم المرتبطة بها. عندما يشير شخص إلى مؤشر بأنه "يعاد رسمه" أو "لا يعاد رسمه"، يعني هذا ببساطة ما إذا كانت الحسابات تتغير بمرور الوقت أم لا. ويتضمن هذا عادة أخذ حساب يبدو قديمًا ونحسب المتوسط أو التذبذب من أجل تحديد إلى أين قد يتجه السوق أو لا يتجه. وتكمن أكبر مشكلة في المؤشر الذي يعاد رسمه في أنه ينحرف مع مرور الوقت. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم مؤشرًا يتتبع آخر عشرين شمعة، مع الوقت سيتأثر هذا المؤشر بالشمعات الجديدة التي تدخل إلى السوق. لا ينظر هذا النوع من المؤشرات بالضرورة إلى الوراء إلى النقاط الكبيرة عبر التاريخ، أو ينظر إلى المستقبل على ما هو السلوك الذي قد يتواجد في السوق.
في الحقيقة، واحدة من أكبر المشكلات في المؤشرات التي يعاد رسمها هي أنها تتنبأ عكسيًا بصورة جيدة، على الأقل للوهلة الأولى. وفي النهاية، إذا قام المؤشر بحركة تصحيحة ليناسب السوق، فإنه سيبدو أفضل كلما استمر لفترة أطول. ومع ذلك، في خضم التداولات لا يعني هذا بالضرورة أن المؤشر أعطاك كل المعلومات التي تحتاج إليها. يجب ألا تنظر إلى إشارة من مؤشر محدد بهدف اتخاذ صفقة. فهو بساطة تأكيدًا للحركة السعرية التي تأمل في تحقيقها.
المتوسط المتحرك الأسي
أعلم أن هذا يبدو قديمًا بعض الشيء، لكن أحد المؤشرات الأكثر فاعلية هو المتوسط المتحرك المتواضع. بعد كل شيء، فإن المتوسط المتحرك الأسي هو شيء يتبعه الكثير من المتداولين الآخرين، لذا فهو يمنح قدرًا معينًا من المصداقية لاستخدامه نظرًا لحقيقة أن العديد من الأشخاص الآخرين سيراقبونه. ومع ذلك، فإنه يتجاوز ذلك قليلاً لأنه يمنحك أيضًا فكرة عما قد يكون عليه الاتجاه للإطار الزمني الذي يتم تداوله.
على سبيل المثال، يمكنك استخدام المتوسط المتحرك الأسي لتحديد الاتجاه الأطول أجلًا، لكن يمكنك أيضًا الانتظار حتى يتوافق المتوسط المتحرك الأسي المفضل لديك مع الاتجاه الأطول أجلًا. وعلى سبيل المثال، يمكنك استخدام المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 200 يوم لتحديد الاتجاه الأطول أجلًا وتنتظر تحول المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 9 أيام ليتحول لصالحك على الرسوم البيانية الأقصر أجلًا ما يعطيك إشارة تداول، كما موضح بالأسفل. لاحظ أنه بمجرد انخفاض المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 9 أيام، يبدأ اتجاه أكبر لبقية اليوم على الرسم البياني لمدة خسمة دقائق. ويحدث ذلك أيضًا ليتزامن مع اتجاه التراجع على الرسم البياني اليومي. يمكن أن يبقيك ذلك في نفس اتجاه "الأموال الكبيرة"، وربما الأهم من ذلك "الزخم الكبير".
مؤشر القوة النسبية
مؤشر القوة النسبية هو مؤشر يقيس بالضبط ما يقول إنه يفعله، القوة النسبية. ويتطلب الأمر بشكل أساسي الزخم الذي يستخدمه ممارسو التحليل الفني لقياس تغير السعر الأخير في زوج العملات لتحديد ما إذا كان سيتم اعتبار السوق على أنه في تشبع شرائي أو تشبع بيعي. إنه مذبذب يعرض نفسه في الجزء السفلي من الرسم البياني، بقراءة ما بين 0 إلى 100. إنه موجود منذ ما يقرب من خمسين عامًا، ويستخدمه العديد من المتداولين في أطر زمنية مختلفة.
الفكرة الأساسية وراء هذا المؤشر هي أن الاتجاهات تميل إلى المبالغة قليلاً في بعض الأحيان، وبالتالي يجب أن ترى انعكاسًا عرضيًا عندما تخرج الأمور عن السيطرة بالفعل. يوجد ما يُعرف باسم "فترة النظر إلى الخلف"، وهي عادةً 14 شمعة. يمكنك تغييرهم بالطبع، لكن المعيار هو ذلك الرقم المحدد. ويقيس مؤشر القوة النسبية نسبة المكاسب على مدى آخر 14 شمعة، بقياس المتوسط. كمثال، ربما يكون زوج العملات قد أغلق 10 أيام من آخر 14 يومًا بمتوسط ربح 1%. وكان متوسط الخسارة للأيام الأربعة المتبقية -0.5%. يقوم المؤشر بعد ذلك بحساب الأرقام المقابلة، ويضعها على مذبذب أسفل الرسم البياني. سيرتفع المؤشر مع زيادة عدد الإغلاقات الإيجابية مع زيادة الحجم، وسوف ينخفض مع زيادة عدد وحجم الشموع الخاسرة. من خلال خوارزمية التسوية، يحدد المؤشر بعد ذلك ما إذا كنا هناك تشبع شرائي أم تشبع بيعي.
عندما تكون قراءة المؤشر أكثر من 70%، فإن السوق معرض لخطر تشبع شرائي. وعندما تكون قراءته أقل من 30%، فإنه يشير إلى أن السوق معرض لخطر تشبع بيعي. في هذه المرحلة، يبدأ المتداول في البحث عن الفرص في الاتجاه المعاكس، أو يتطلع ببساطة إلى جني الأرباح إذا كان بالفعل مع هذا الاتجاه. وهذا بالطبع هو مؤشر إعادة رسم لأنه يحرك حساباته جنبًا إلى جنب مع الـ 14 شمعة السابقة، ما يعني أن الشمعة التالية ستتسبب في انخفاض إحدى الشمعات السابقة وينظر إلى الخلف بمقدار ثابت من المسافة.
الق نظرة على المؤشر الموجود بالأسفل ولاحظ ما إذا كان هناك ظروف تشبع شرائي أم تشبع بيعي:
قمة\قاع اليوم السابق
على الرغم من عدم الحديث عن "مؤشر" بشكل صارم، فإن معرفة مكان مقارنتك بالارتفاعات والانخفاضات الرئيسية لجلسات التداول الأخيرة تُحدث فرقًا كبيرًا في كيفية نجاح الأشياء وهو جزء من التحليل الفني. ويميل المتداول اليومي المحترف إلى مراقبة مختلف المستويات المهمة، مثل أعلى أو أدنى مستوى في اليوم السابق، لأنه في حد ذاته يشير إلى أن الزخم يرتفع إذا تم تجاوز هذا المستوى. إذا كنت تفكر في الأمر، فإن البساطة كانت عبقرية في استخدام هذه الاستراتيجية. إذا كان هناك مستوى معين تسبب في المقاومة بالأمس، ولكننا نتداول الآن فوقه، فهذا يدل على أن الزخم مستمر في الاتجاه الصعودي والعكس صحيح بالطبع.
تذكر أن أحد الأشياء المهمة بشأن أزواج عملات الفوركس الرئيسية هي أنها تميل للتداول على المدى الطويل. بالنسبة لي، أفضل مؤشر فوركس لا يعاد رسمه للتداولات اليومية هو هذا "المؤشر" البسيط. ففي النهاية، يجعلك في تناغم مع الاتجاه، ولا سيما إذا كان متسقًا مع الاتجاه الأسبوعي الأطول أجلًا. وتميل معظم اتجاهات الفوركس طويلة الأجل للاستمرار عدة سنوات، وبالتالي بينما لا يوجد شيء مضمون 100%، فإن التداول بهذا الاتجاه وبالطبع مع اختراق السوق حاجز الدعم أو المقاومة يعد مزيجًا قويًا في حد ذاته.
الق نظرة على الرسم البياني أدناه. ستلاحظ أنني أشرت إلى أعلى مستوى يومي سابق على الرسم البياني. وهو بوضوح مؤشر لا يعاد رسمه لأن هذا الارتفاع لا يتغير بغض النظر عما يحدث أثناء جلسة التداول. ومع اختراقنا فوق هذا المستوى، يشارك المزيد والمزيد من المتداولين في التداول إذ يلاحظوا أننا نرتفع أكثر.
أشرت أيضًا إلى أن منطقة 8.23 التي تم اختراقها في الرسم البياني أعلاه قد قدمت أيضًا دعمًا عدة مرات بالفعل خلال الجلسة على الإطار الزمني لمدة 5 دقائق. ومن خلال القيام بذلك، لدينا أيضًا منطقة نحتاج فيها إلى الخروج من الصفقة إذا بدأت في العمل ضدنا. بالنسبة لمن يتابعون منكم، يصادف أنه زوج اليورو/ الليرة التركية. وقد تأكد هذا أيضًا من خلال الاتجاه اليومي الذي يعتبر أعلى بشكل واضح. ألق نظرة إلى الأسفل:
من خلال الجمع بين الأطر الزمنية المختلفة والتوافق مع الاتجاه العام، فأنت في الأساس تتطلع فقط إلى السوق لتأكيد استعداده لمواصلة الارتفاع. هل ينجح هذا بنسبة 100%من الوقت؟ بالطبع لا، لكن لا شيء ينجح طوال الوقت. ومن خلال وضع الاحتمالات لصالحك، فأنت في طريقك إلى الربحية، وهذا "المؤشر" البسيط هو أحد أكثر الأشياء الموثوقة التي وجدتها على مر السنين. كما ترى، يعمل هذا في كلا الاتجاهين، ويكون قويًا بشكل خاص عندما يتطابق مع اتجاه قوي.
مؤشرات إعادة رسم مقابل مؤشرات عدم إعادة رسم
من أجل فهم هذه المقالة، عليك فهم المفاهيم المرتبطة بها. عندما يشير شخص إلى مؤشر بأنه "يعاد رسمه" أو "لا يعاد رسمه"، يعني هذا ببساطة ما إذا كانت الحسابات تتغير بمرور الوقت أم لا. ويتضمن هذا عادة أخذ حساب يبدو قديمًا ونحسب المتوسط أو التذبذب من أجل تحديد إلى أين قد يتجه السوق أو لا يتجه. وتكمن أكبر مشكلة في المؤشر الذي يعاد رسمه في أنه ينحرف مع مرور الوقت. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم مؤشرًا يتتبع آخر عشرين شمعة، مع الوقت سيتأثر هذا المؤشر بالشمعات الجديدة التي تدخل إلى السوق. لا ينظر هذا النوع من المؤشرات بالضرورة إلى الوراء إلى النقاط الكبيرة عبر التاريخ، أو ينظر إلى المستقبل على ما هو السلوك الذي قد يتواجد في السوق.
في الحقيقة، واحدة من أكبر المشكلات في المؤشرات التي يعاد رسمها هي أنها تتنبأ عكسيًا بصورة جيدة، على الأقل للوهلة الأولى. وفي النهاية، إذا قام المؤشر بحركة تصحيحة ليناسب السوق، فإنه سيبدو أفضل كلما استمر لفترة أطول. ومع ذلك، في خضم التداولات لا يعني هذا بالضرورة أن المؤشر أعطاك كل المعلومات التي تحتاج إليها. يجب ألا تنظر إلى إشارة من مؤشر محدد بهدف اتخاذ صفقة. فهو بساطة تأكيدًا للحركة السعرية التي تأمل في تحقيقها.
المتوسط المتحرك الأسي
أعلم أن هذا يبدو قديمًا بعض الشيء، لكن أحد المؤشرات الأكثر فاعلية هو المتوسط المتحرك المتواضع. بعد كل شيء، فإن المتوسط المتحرك الأسي هو شيء يتبعه الكثير من المتداولين الآخرين، لذا فهو يمنح قدرًا معينًا من المصداقية لاستخدامه نظرًا لحقيقة أن العديد من الأشخاص الآخرين سيراقبونه. ومع ذلك، فإنه يتجاوز ذلك قليلاً لأنه يمنحك أيضًا فكرة عما قد يكون عليه الاتجاه للإطار الزمني الذي يتم تداوله.
على سبيل المثال، يمكنك استخدام المتوسط المتحرك الأسي لتحديد الاتجاه الأطول أجلًا، لكن يمكنك أيضًا الانتظار حتى يتوافق المتوسط المتحرك الأسي المفضل لديك مع الاتجاه الأطول أجلًا. وعلى سبيل المثال، يمكنك استخدام المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 200 يوم لتحديد الاتجاه الأطول أجلًا وتنتظر تحول المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 9 أيام ليتحول لصالحك على الرسوم البيانية الأقصر أجلًا ما يعطيك إشارة تداول، كما موضح بالأسفل. لاحظ أنه بمجرد انخفاض المتوسط المتحرك الأسي لإغلاق 9 أيام، يبدأ اتجاه أكبر لبقية اليوم على الرسم البياني لمدة خسمة دقائق. ويحدث ذلك أيضًا ليتزامن مع اتجاه التراجع على الرسم البياني اليومي. يمكن أن يبقيك ذلك في نفس اتجاه "الأموال الكبيرة"، وربما الأهم من ذلك "الزخم الكبير".
مؤشر القوة النسبية
مؤشر القوة النسبية هو مؤشر يقيس بالضبط ما يقول إنه يفعله، القوة النسبية. ويتطلب الأمر بشكل أساسي الزخم الذي يستخدمه ممارسو التحليل الفني لقياس تغير السعر الأخير في زوج العملات لتحديد ما إذا كان سيتم اعتبار السوق على أنه في تشبع شرائي أو تشبع بيعي. إنه مذبذب يعرض نفسه في الجزء السفلي من الرسم البياني، بقراءة ما بين 0 إلى 100. إنه موجود منذ ما يقرب من خمسين عامًا، ويستخدمه العديد من المتداولين في أطر زمنية مختلفة.
الفكرة الأساسية وراء هذا المؤشر هي أن الاتجاهات تميل إلى المبالغة قليلاً في بعض الأحيان، وبالتالي يجب أن ترى انعكاسًا عرضيًا عندما تخرج الأمور عن السيطرة بالفعل. يوجد ما يُعرف باسم "فترة النظر إلى الخلف"، وهي عادةً 14 شمعة. يمكنك تغييرهم بالطبع، لكن المعيار هو ذلك الرقم المحدد. ويقيس مؤشر القوة النسبية نسبة المكاسب على مدى آخر 14 شمعة، بقياس المتوسط. كمثال، ربما يكون زوج العملات قد أغلق 10 أيام من آخر 14 يومًا بمتوسط ربح 1%. وكان متوسط الخسارة للأيام الأربعة المتبقية -0.5%. يقوم المؤشر بعد ذلك بحساب الأرقام المقابلة، ويضعها على مذبذب أسفل الرسم البياني. سيرتفع المؤشر مع زيادة عدد الإغلاقات الإيجابية مع زيادة الحجم، وسوف ينخفض مع زيادة عدد وحجم الشموع الخاسرة. من خلال خوارزمية التسوية، يحدد المؤشر بعد ذلك ما إذا كنا هناك تشبع شرائي أم تشبع بيعي.
عندما تكون قراءة المؤشر أكثر من 70%، فإن السوق معرض لخطر تشبع شرائي. وعندما تكون قراءته أقل من 30%، فإنه يشير إلى أن السوق معرض لخطر تشبع بيعي. في هذه المرحلة، يبدأ المتداول في البحث عن الفرص في الاتجاه المعاكس، أو يتطلع ببساطة إلى جني الأرباح إذا كان بالفعل مع هذا الاتجاه. وهذا بالطبع هو مؤشر إعادة رسم لأنه يحرك حساباته جنبًا إلى جنب مع الـ 14 شمعة السابقة، ما يعني أن الشمعة التالية ستتسبب في انخفاض إحدى الشمعات السابقة وينظر إلى الخلف بمقدار ثابت من المسافة.
الق نظرة على المؤشر الموجود بالأسفل ولاحظ ما إذا كان هناك ظروف تشبع شرائي أم تشبع بيعي:
قمة\قاع اليوم السابق
على الرغم من عدم الحديث عن "مؤشر" بشكل صارم، فإن معرفة مكان مقارنتك بالارتفاعات والانخفاضات الرئيسية لجلسات التداول الأخيرة تُحدث فرقًا كبيرًا في كيفية نجاح الأشياء وهو جزء من التحليل الفني. ويميل المتداول اليومي المحترف إلى مراقبة مختلف المستويات المهمة، مثل أعلى أو أدنى مستوى في اليوم السابق، لأنه في حد ذاته يشير إلى أن الزخم يرتفع إذا تم تجاوز هذا المستوى. إذا كنت تفكر في الأمر، فإن البساطة كانت عبقرية في استخدام هذه الاستراتيجية. إذا كان هناك مستوى معين تسبب في المقاومة بالأمس، ولكننا نتداول الآن فوقه، فهذا يدل على أن الزخم مستمر في الاتجاه الصعودي والعكس صحيح بالطبع.
تذكر أن أحد الأشياء المهمة بشأن أزواج عملات الفوركس الرئيسية هي أنها تميل للتداول على المدى الطويل. بالنسبة لي، أفضل مؤشر فوركس لا يعاد رسمه للتداولات اليومية هو هذا "المؤشر" البسيط. ففي النهاية، يجعلك في تناغم مع الاتجاه، ولا سيما إذا كان متسقًا مع الاتجاه الأسبوعي الأطول أجلًا. وتميل معظم اتجاهات الفوركس طويلة الأجل للاستمرار عدة سنوات، وبالتالي بينما لا يوجد شيء مضمون 100%، فإن التداول بهذا الاتجاه وبالطبع مع اختراق السوق حاجز الدعم أو المقاومة يعد مزيجًا قويًا في حد ذاته.
الق نظرة على الرسم البياني أدناه. ستلاحظ أنني أشرت إلى أعلى مستوى يومي سابق على الرسم البياني. وهو بوضوح مؤشر لا يعاد رسمه لأن هذا الارتفاع لا يتغير بغض النظر عما يحدث أثناء جلسة التداول. ومع اختراقنا فوق هذا المستوى، يشارك المزيد والمزيد من المتداولين في التداول إذ يلاحظوا أننا نرتفع أكثر.
أشرت أيضًا إلى أن منطقة 8.23 التي تم اختراقها في الرسم البياني أعلاه قد قدمت أيضًا دعمًا عدة مرات بالفعل خلال الجلسة على الإطار الزمني لمدة 5 دقائق. ومن خلال القيام بذلك، لدينا أيضًا منطقة نحتاج فيها إلى الخروج من الصفقة إذا بدأت في العمل ضدنا. بالنسبة لمن يتابعون منكم، يصادف أنه زوج اليورو/ الليرة التركية. وقد تأكد هذا أيضًا من خلال الاتجاه اليومي الذي يعتبر أعلى بشكل واضح. ألق نظرة إلى الأسفل:
من خلال الجمع بين الأطر الزمنية المختلفة والتوافق مع الاتجاه العام، فأنت في الأساس تتطلع فقط إلى السوق لتأكيد استعداده لمواصلة الارتفاع. هل ينجح هذا بنسبة 100%من الوقت؟ بالطبع لا، لكن لا شيء ينجح طوال الوقت. ومن خلال وضع الاحتمالات لصالحك، فأنت في طريقك إلى الربحية، وهذا "المؤشر" البسيط هو أحد أكثر الأشياء الموثوقة التي وجدتها على مر السنين. كما ترى، يعمل هذا في كلا الاتجاهين، ويكون قويًا بشكل خاص عندما يتطابق مع اتجاه قوي.