ما مدى نجاح عملية الاختبار الرجعي في أسواق فوركس؟

[nagham]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ازدادت شعبية التداول في أسواق فوركس في السنوات الأخيرة ودفعت بالمزيد من تجار التجزئة لـ التعلم عن الفوركس عن طريق الإنترنت فكذلك الأمر بالنسبة لتكاثر أنظمة فوركس الآلية و المستشارين الخبراء و برامج الفوركس و الكميات الهائلة من المنتجات ذات الصلة في التداول في أسواق فوركس ما تبين لنا هو أن بعض هذه المنتجات تعمل بشكل جيد لفترة محددة من الوقت و البعض الآخر لا تعمل أبداً و بعضها تعمل بشكل مستمر على المدى الطويل لهذا يفضل العديد من المتداولين تطوير استراتيجية تداول خاصة بهم مما يضطرهم إلى إجراء عملية الاختبار الرجعي لهذه الاستراتيجية مع العلم أن عملية الاختبار الرجعي بحاجة أن يجريها المتداولون لفحص استراتيجية التداول

[halasalah]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عند تحديد ما تريد، يجب أن تكون واقعيا ضع لنفسك هدفا واقعيا و قابل للقياس قد يكون هذا شيئا مثل: تحقيق عائد سنوي 20٪ على الاستثمار أو كسب 6000 دولار أمريكي من الأرباح،أو الحصول على ما مجموعه 200 نقطة شهريا أو ما شابه ذلك أيا كان ما تقرره ينبغي أن يكون هدفك سهل القياس المهم أيضا كمتداول هو تحديد هدف يمكن تحقيقه خلال فترة زمنية طويلة يوصى بتحديد هدف سنوي لتحقيقه بدلا من هدف شهري بمجرد تحديد هدفك الرئيسي لهذا العام فقد حان الوقت الآن لبدء تعلم كيفية تحقيق ذلك لتكون متداول ناجح أفضل طريقة هي تحديد الموارد المتاحة لك قد يشمل ذلك حجم الإيداع الخاص بك و مقدار الوقت الذي ترغب في إنفاقه على التداول و مقدار الأموال المتاحة التي ترغب في إنفاقها على الأمور المتعلقة بالتداول لبرامج و غيرها بمجرد أن تكون لديك رؤية واضحة هنا

[mr_toaima]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الكريم تحية طيبة وبعد في الحقيقة فإن عملية الاختبار الرجعي من الممكن أن تكون خادعة جداً و على المتداولين أن يحددوا الفترة الزمنية التي تتضمنها العملية فإذا لم تتضمن إلى بيانات تعود لستة أشهر فمن الممكن أن تجعل النظام يبدو مربحاً تحت مجموعة واحدة من ظروف السوق و ضعيف عندما تتغير هذه الظروف من السلبيات الأخرى لعملية الاختبار الرجعي أنها لا تضع بعين الإعتبار الطبيعة العشوائية للسوق فإذا كان هناك طريقة تفسر السبب الذي يدفع بعملة معينة للتحرك بالطريقة التي تتحرك بها لكان عدد المتداولين الناجحين أكثر بكثير إن عملية الاختبار الرجعي جيدة لتحديد الأنماط و تحري الإتجاهات و لكن نتائج هذه العملية لا تشتمل دوماً على إرتفاعات أو إنخفاضات الأسعار السريعة التي غالباً ما تكون سائدة في عمليات التداول القصيرة

[Magnam]

عند تحديد ما تريد، يجب أن تكون واقعيا ضع لنفسك هدفا واقعيا و قابل للقياس قد يكون هذا شيئا مثل: تحقيق عائد سنوي 20٪ على الاستثمار أو كسب 6000 دولار أمريكي من الأرباح،أو الحصول على ما مجموعه 200 نقطة شهريا أو ما شابه ذلك أيا كان ما تقرره ينبغي أن يكون هدفك سهل القياس المهم أيضا كمتداول هو تحديد هدف يمكن تحقيقه خلال فترة زمنية طويلة يوصى بتحديد هدف سنوي لتحقيقه بدلا من هدف شهري بمجرد تحديد هدفك الرئيسي لهذا العام فقد حان الوقت الآن لبدء تعلم كيفية تحقيق ذلك لتكون متداول ناجح أفضل طريقة هي تحديد الموارد المتاحة لك قد يشمل ذلك حجم الإيداع الخاص بك و مقدار الوقت الذي ترغب في إنفاقه على التداول و مقدار الأموال المتاحة التي ترغب في إنفاقها على الأمور المتعلقة بالتداول لبرامج و غيرها بمجرد أن تكون لديك رؤية واضحة هنا

[barby2028]

في السنوات الأخيرة ، ازدادت شعبية التداول في سوق الصرف الأجنبي ودفعت المزيد من تجار التجزئة إلى التعرف على العملات الأجنبية من خلال الإنترنت. ويرتبط هذا أيضًا بالزيادة في أنظمة الصرف الأجنبي الآلية والمستشارين الخبراء وخطط الصرف الأجنبي وعدد كبير من المنتجات المتعلقة بمعاملات سوق الصرف الأجنبي. . بعض هذه المنتجات تعمل بشكل جيد لفترة زمنية معينة ، والبعض الآخر لا يعمل بشكل صحيح ، وبعض المنتجات تستمر في العمل لفترة طويلة ، لذلك يفضل العديد من المتداولين تطوير استراتيجيات التداول الخاصة بهم ، مما يجبرهم على أن يكونوا في عملية الاختبار العكسي. يتم اختبار الاستراتيجية مرة أخرى على أساس المعرفة. يحتاج التجار إلى التحقق من إستراتيجية التداول الخاصة بهم و
و يمكن أن تكون عملية الاختبار العكسي خادعة للغاية ، حيث يجب على المتداولين تحديد الفترة الزمنية المضمنة في العملية ؛ إذا لم يتم تضمين البيانات التي تعود إلى ستة أشهر ، يمكن أن يبدو النظام مربحًا في ظل مجموعة من ظروف السوق. عندما تتغير هذه الظروف من عوامل أخرى غير مواتية ، فإنها تبدو ضعيفة. لا تأخذ عملية الاختبار العكسي في الاعتبار عشوائية السوق ، فإذا كانت هناك طريقة لشرح سبب تعزيز عملة معينة لاتجاهها ، فسيكون هناك متداولون أكثر نجاحًا. عادة ما يكون الارتفاع أو الانخفاض السريع في الأسعار سائدًا في التداول على المكشوف