Aminecsc
11-01-2020, 14:42
شركة الوساطة* الملية هي مؤسسة مالية تسهل شراء وبيع الأوراق المالية بين المشترين والبائعين. إنهم يتقاضون رسومًا على عملائهم مقابل تنفيذ الصفقات وتوجيهها إلى البورصات. معظم شركات الوساطة* المالية اليوم هي وسطاء خصم عبر الإنترنت سيحاسبون العملاء على عمولات صغيرة لتنفيذ صفقات العملاء
*تعتبر شركات الوساطة Broker هي شركات ومؤسسات* مالية* وتقوم بدور الوسيط بين المتداولين من ناحية* و بين مزودي السيولة من ناحية اخرى .
هناك صراع قائم في سوق*التداول*فوركس لاختيار*افضل*الشركات لانها عامل رئيسي وهام لاي مستثمر وتنتشر على الشبكة العنكبوتية مئات من شركات التداول في صراع المنافسة للوصول الى القمة والمنافسة بينهم مبنية على من فيهم سوف يقدم خدمات اعلى كفاءة للمسثتمر ومن فيهم سوف يضع كثير من الامتيازات للعميل وبهذا فكلما كانت الخدمات التي تقدمها الشركة متميزة وفي صالح المستثمر كلما زاد عدد المستثمرين وزادت ارباح شركة الوساطة لان ذالك يزيد من فتح اعداد جديدة لحسابات*التداول*في شركة الوساطة ولهذا فإن نظرية اختيار شركة الوساطة لابد وان تبى على حجم الامتيازات والضمانات التي تقدمها للعميل المتداول معها .
يعتبر “السبريد” -الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء-هو العمولة الرئيسية التي تحصل عليها شركات*التداول*من المستثمرين في الأسواق المالية.
هذه العمولة تحصل عليها الشركة عند فتح الصفقة مباشرة. كما أن شركات الوساطة تحصل على هذه العمولة بغض النظر عن نتيجة الصفقة رابحة كانت أو خاسرة.
ومن المعلوم أيضاً أن شركات*التداول*بالعملات والأصول المالية المختلفة تزداد قيمة عمولتها كلما زاد حجم المبلغ المالي الذي يتم تداوله، لهذا السبب فقط تقدم هذه الشركات للمتداولين ما يعرف بالرافعة المالية.
فالمتداول عند استخدام الرافعة المالية يزيد حجم المبلغ الذي يفتح به الصفقات، الأمر الذي ينتج عنه بشكل تلقائي زيادة عمولة شركة الوساطة.
الشركة التي سيعمل معها هو ترخيص هذه الشركة من عدمه. حيث للأسف أن أعداد كبير من المحتالين استغلوا هذه الظاهرة وقاموا بتأسيس شركات وهمية للنصب وسرقة أموال الناس تحت مسمى شركات*فوركس. وللأسف أن الأعداد الكبيرة من هذه الشركة موجهة نحو العالم العربي.
في الحقيقة توجد عدد من هيئات الرقابة المالية العالمية التي تنظم عمل شركات*التداول*لحفظ حقوق المستثمرين. أما أشهر هذه المؤسسات المالية نذكرها فيما يلي.
• هيئة تنظيم ورقابة السلوكيات المالية البريطانية FCA.• هيئة الأوراق المالية والبورصات القبرصية CySEC.• اللجنة الأمريكية لتنظيم العمل في الأسواق المالية، وهي لجنة تابعة للكونجرس CFTC.• اللجنة الإسترالية لتنظيم الإستثمارات وعمل الأسواق المالية ASIC.• اللجنة السويسرية لتنظيم عمل الأسواق المالية FINMA.
في كل دولة توجد لجنة للتنظيم والرقابة على عمل الأسواق المالية. كما يوجد عدد آخر من الهيئات المالية العالمية لكنها أقل شهرة. بشكل أو بآخر على المتداول قبل اختيار شركة*الفوركس*التي سيتداول معها أن يبحث جيداً في ترخيصها وتنظيمها. ففي ذلك حماية لأمواله بالدرجة الأولى، كما يحق له مقاضاة الشركة بطريقة رسمية في حال تعرض لأي مشاكل.
تفرض هيئات مراقبة السلوك المالي على هذه الشركات فصل أموال المتداولين عن الأموال التشغيلية للشركة حتى لا يتم استخدامها تحت أي ظرف من الظروف. كما أن هيئة تنظيم ورقابة السلوكيات المالية البريطانية FCA تعرض خطط لتعويض المتداولين بمبلغ يصل حتى 50.000 جنيه إسترليني في حال افلاس الشركة وتعثرها.
الأصل في شركات*الفوركس*أن تشير في موقعها الإلكتروني وفي الصفحة الرئيسية بشكل واضح إلى الرخص التي حصلت عليها لمزاولة أعمالها كشركة وساطة. ويشمل ذلك تقديم رقم الرخصة ورابط مباشر يوضح هذه الرخصة في الموقع الإلكتروني لهيئة الرقابة المالية التي حصلت على هذه الرخصة من خلالها.
*تعتبر شركات الوساطة Broker هي شركات ومؤسسات* مالية* وتقوم بدور الوسيط بين المتداولين من ناحية* و بين مزودي السيولة من ناحية اخرى .
هناك صراع قائم في سوق*التداول*فوركس لاختيار*افضل*الشركات لانها عامل رئيسي وهام لاي مستثمر وتنتشر على الشبكة العنكبوتية مئات من شركات التداول في صراع المنافسة للوصول الى القمة والمنافسة بينهم مبنية على من فيهم سوف يقدم خدمات اعلى كفاءة للمسثتمر ومن فيهم سوف يضع كثير من الامتيازات للعميل وبهذا فكلما كانت الخدمات التي تقدمها الشركة متميزة وفي صالح المستثمر كلما زاد عدد المستثمرين وزادت ارباح شركة الوساطة لان ذالك يزيد من فتح اعداد جديدة لحسابات*التداول*في شركة الوساطة ولهذا فإن نظرية اختيار شركة الوساطة لابد وان تبى على حجم الامتيازات والضمانات التي تقدمها للعميل المتداول معها .
يعتبر “السبريد” -الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء-هو العمولة الرئيسية التي تحصل عليها شركات*التداول*من المستثمرين في الأسواق المالية.
هذه العمولة تحصل عليها الشركة عند فتح الصفقة مباشرة. كما أن شركات الوساطة تحصل على هذه العمولة بغض النظر عن نتيجة الصفقة رابحة كانت أو خاسرة.
ومن المعلوم أيضاً أن شركات*التداول*بالعملات والأصول المالية المختلفة تزداد قيمة عمولتها كلما زاد حجم المبلغ المالي الذي يتم تداوله، لهذا السبب فقط تقدم هذه الشركات للمتداولين ما يعرف بالرافعة المالية.
فالمتداول عند استخدام الرافعة المالية يزيد حجم المبلغ الذي يفتح به الصفقات، الأمر الذي ينتج عنه بشكل تلقائي زيادة عمولة شركة الوساطة.
الشركة التي سيعمل معها هو ترخيص هذه الشركة من عدمه. حيث للأسف أن أعداد كبير من المحتالين استغلوا هذه الظاهرة وقاموا بتأسيس شركات وهمية للنصب وسرقة أموال الناس تحت مسمى شركات*فوركس. وللأسف أن الأعداد الكبيرة من هذه الشركة موجهة نحو العالم العربي.
في الحقيقة توجد عدد من هيئات الرقابة المالية العالمية التي تنظم عمل شركات*التداول*لحفظ حقوق المستثمرين. أما أشهر هذه المؤسسات المالية نذكرها فيما يلي.
• هيئة تنظيم ورقابة السلوكيات المالية البريطانية FCA.• هيئة الأوراق المالية والبورصات القبرصية CySEC.• اللجنة الأمريكية لتنظيم العمل في الأسواق المالية، وهي لجنة تابعة للكونجرس CFTC.• اللجنة الإسترالية لتنظيم الإستثمارات وعمل الأسواق المالية ASIC.• اللجنة السويسرية لتنظيم عمل الأسواق المالية FINMA.
في كل دولة توجد لجنة للتنظيم والرقابة على عمل الأسواق المالية. كما يوجد عدد آخر من الهيئات المالية العالمية لكنها أقل شهرة. بشكل أو بآخر على المتداول قبل اختيار شركة*الفوركس*التي سيتداول معها أن يبحث جيداً في ترخيصها وتنظيمها. ففي ذلك حماية لأمواله بالدرجة الأولى، كما يحق له مقاضاة الشركة بطريقة رسمية في حال تعرض لأي مشاكل.
تفرض هيئات مراقبة السلوك المالي على هذه الشركات فصل أموال المتداولين عن الأموال التشغيلية للشركة حتى لا يتم استخدامها تحت أي ظرف من الظروف. كما أن هيئة تنظيم ورقابة السلوكيات المالية البريطانية FCA تعرض خطط لتعويض المتداولين بمبلغ يصل حتى 50.000 جنيه إسترليني في حال افلاس الشركة وتعثرها.
الأصل في شركات*الفوركس*أن تشير في موقعها الإلكتروني وفي الصفحة الرئيسية بشكل واضح إلى الرخص التي حصلت عليها لمزاولة أعمالها كشركة وساطة. ويشمل ذلك تقديم رقم الرخصة ورابط مباشر يوضح هذه الرخصة في الموقع الإلكتروني لهيئة الرقابة المالية التي حصلت على هذه الرخصة من خلالها.