hassan93
11-15-2020, 21:29
السلام عليكم ورحمه الله تعالي وبركاته الاعضاء الكرام
الأزمة الاقتصادية هي حالة يعاني فيها الاقتصاد في بلد ما من الركود المفاجئ الناجم عن الأزمة المالية. الأزمة المالية هي أي من الحالات الواسعة التي تفقد فيها بعض الأصول المالية فجأة جزءًا كبيرًا
من قيمتها الاسمى, و من المرجح أن يعاني الاقتصاد الذي يواجه أزمة اقتصادية من انخفاض الناتج المحلي الإجمالي ، وتجفيف السيولة وارتفاع / انخفاض الأسعار بسبب التضخم / الانكماش.
بالاضافه وفقا لابعض التقريرالقديمه
و في القرنين التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ، ارتبطت العديد من الأزمات المالية بالبنوك و المصارف ، وتزامنت العديد من حالات الركود مع هذا الذعر. و يقوم البنك بإجراء دورة اقتصادية من خلال إنفاق أموال العملاء في العديد من جوانب الاستثمار في الحياة مثل الإسكان وفروع الشركة والسوق وغيرها لتنمو الفائدة وتصدر تقريراً قيماً عن انخفاض معدل البطالة ، ورفع معدل القروض ، واستحقاقات السندات ، وتوسيع الأعمال التجارية حيث تتحول الرسملة إلى مجلس إدارة ، ويجعل الناتج المحلي الإجمالي يزيد من الحجم. عندما يحقق المستثمرون والشركة ربح ، فإن الحساب المالي يظل آمناً والذي يؤدي إلى ارتفاع رأس المال. بينما إذا فشلت البنوك في تقديم الفائدة ، وفقدان رأس مال القروض ، وفشل المستثمرون و فشلت الشركات كذلك ، فإن الركود سيتصاعد و يرتبط بالأزمة الاقتصادية.
الأزمة الاقتصادية هي حالة يعاني فيها الاقتصاد في بلد ما من الركود المفاجئ الناجم عن الأزمة المالية. الأزمة المالية هي أي من الحالات الواسعة التي تفقد فيها بعض الأصول المالية فجأة جزءًا كبيرًا
من قيمتها الاسمى, و من المرجح أن يعاني الاقتصاد الذي يواجه أزمة اقتصادية من انخفاض الناتج المحلي الإجمالي ، وتجفيف السيولة وارتفاع / انخفاض الأسعار بسبب التضخم / الانكماش.
بالاضافه وفقا لابعض التقريرالقديمه
و في القرنين التاسع عشر وأوائل القرن العشرين ، ارتبطت العديد من الأزمات المالية بالبنوك و المصارف ، وتزامنت العديد من حالات الركود مع هذا الذعر. و يقوم البنك بإجراء دورة اقتصادية من خلال إنفاق أموال العملاء في العديد من جوانب الاستثمار في الحياة مثل الإسكان وفروع الشركة والسوق وغيرها لتنمو الفائدة وتصدر تقريراً قيماً عن انخفاض معدل البطالة ، ورفع معدل القروض ، واستحقاقات السندات ، وتوسيع الأعمال التجارية حيث تتحول الرسملة إلى مجلس إدارة ، ويجعل الناتج المحلي الإجمالي يزيد من الحجم. عندما يحقق المستثمرون والشركة ربح ، فإن الحساب المالي يظل آمناً والذي يؤدي إلى ارتفاع رأس المال. بينما إذا فشلت البنوك في تقديم الفائدة ، وفقدان رأس مال القروض ، وفشل المستثمرون و فشلت الشركات كذلك ، فإن الركود سيتصاعد و يرتبط بالأزمة الاقتصادية.