Essaam
02-11-2021, 00:15
إذا كنت تفكر بالبدء في استثمار أموالك في سوق الأوراق النقدية، على الأرجح يراودك إستفسار عن سر تلك الضجة المثارة حوله ولماذا تشاهد في جميع موضع تذهب إليه دعايات لوسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية تروج لفكرة بداية التبادل برأس ملكية ضئيل جدا، يمكن أن يصل إلى مائة$، مع وعود مغرية بتحقيق عوائد عارمة.
قبل القفز إلى ذلك العالم المحفوف بالمخاطر، يقتضي عليك التفكير في وضعك القائم برعاية بالغة. سوق الفوركس ليس ملائم للجميع: تلك المقولة صحيحة، يمكن لك الافتتاح باستثمار ضئيل بشكل كبير لكن وقد تتمكن من فاز عشرة% كل يومً، غير أن ما لم تكن على وعي كاملة بما تفعله فإن احتمالات فقدان جميع أموالك في الاتفاقية التجارية الأولى تظهر واردة بشكل كبيرً.
منافع تبادل الفوركس
يمكن لك الافتتاح برأس ثروة هابط بشكل كبير في حضور تقدم فرصة استعمال الرافعة المادية على يد الاستحواذ على سلفة من وسيطك (بتفاوت عادةً بين خمسين إلى أربعمائة تضاؤل من استثمارك الأولي). يشير إلى هذا أنه يمكن لك مثال على ذلك استثمار مائة$ ثم "الاحتجاج علنيا" بأنك تستثمر بالفعلً ما يبلغ إلى أربعين,000$، وفق الرافعة المادية المستخدمة. يشير إلى هذا أن أي تبدل متواضع في مكان البيع والشراء سينعكس في طراز مكاسب أو تلفيات عارمة لصفقاتك المفتوحة.
واحد من الإمتيازات الأخرى لتداول الأوراق النقدية الأجنبية هو قدرتك على إعتياد أداء التبادل بمنتهى الأريحية من بيتك. ويتيح ايضاًًً الكثير من الوسطاء عبر الشبكة العنكبوتية أساليب صرف متنوعة، مثل PayPal، ولذا لن تجد أي عقبات في طريق بداية التبادل.
ساعات التبادل تعد كذلكً أفضلية إَضافية: فعلى ضد الشأن في سوق الأسهم، يمكن لك تبادل الأوراق النقدية طيلة 24/5 (أو حتى 24/7 إذا كنت تتناقل الأوراق النقدية المشفرة)، وبذلك لست مضطراً للاستيقاظ في منتصف اليوم للعثور على النسق الزمني الملائم للتصرف. تلك المقولة صحيحة إلى حاجز ما، إلا أن مع ملاحظة أن مكان البيع والشراء يميل حتّى يكون أكثر نشاطاً طوال مدد محددة بينما يشهد وضع عام من السكون في ساعات أخرى.
واحد من الفوائد الهامة التي ينسبها القلة إلى سوق الفوركس هو السيولة المرتفعة، والتي تعني بيسر التمكن من التربح من أماكن البيع والشراء الصاعدة والهابطة بنفس الدرجة، إضافةً إلى تجنب صرف أي عمولات أو ضرائب. وفي النهايةً يتاح في سوق الفوركس عدد لا يحصى من مؤسسات الوساطة عبر النت.
خلل ونقائص تبادل الفوركس
يتناسى كميات وفيرة من المتداولين المبتدئين أن الرافعة النقدية قد تعمل ضدك بنفس القدر الذي تعمل فيه لصالحك. حقيقة الموضوع أن عدم استعمال تلك الوسيلة الهامة بمقدار من التروي والحكمة قد يكون السبب في قاسى تلفيات فادحة وخروجك من مكان البيع والشراء على المجال الطويل.
وأضف إلى ذاك، فإن قدرتك على بداية التبادل برأسمال هابط جدا لا يقصد في واقع الشأن أنه يقتضي عليك القيام بهذا — يتجاهل عدد كبير من متداولي الفوركس المبتدئين تلك الحقيقة ويهرولون إلى بداية الجهد بأرصدة ضئيلة ما يتولى قيادة في الخاتمة إلى فقدان جميع الثروات في لمح النظر جراء القيود المتعلقة برأس الثروة، والتي تؤدي عادةً إلى مؤتمر مقدار أضخم من المجازفات الخطيرة.
وفي النهايةً، لا ننسى أن الاستحواذ على القدر الوافي من التعليم يحتسب واحد من الأسباب الجوهرية لنجاح أي متصرف في الفوركس، لكن يمكن القول أنه لا يمكن لك الاستمرار في ذلك مكان البيع والشراء دون أن تكون مؤهلاً من الناحية العلمية على نحو وافي. تلك الحقيقة أساسية جدا بشكل خاصً إذا عرفت أن عدد محدود من المتداولين يصممون استراتيجياتهم بكيفية تستهدف بشكل خاصً ربح العوائد من أخطاء المتداولين الأقل خبرة!
قبل القفز إلى ذلك العالم المحفوف بالمخاطر، يقتضي عليك التفكير في وضعك القائم برعاية بالغة. سوق الفوركس ليس ملائم للجميع: تلك المقولة صحيحة، يمكن لك الافتتاح باستثمار ضئيل بشكل كبير لكن وقد تتمكن من فاز عشرة% كل يومً، غير أن ما لم تكن على وعي كاملة بما تفعله فإن احتمالات فقدان جميع أموالك في الاتفاقية التجارية الأولى تظهر واردة بشكل كبيرً.
منافع تبادل الفوركس
يمكن لك الافتتاح برأس ثروة هابط بشكل كبير في حضور تقدم فرصة استعمال الرافعة المادية على يد الاستحواذ على سلفة من وسيطك (بتفاوت عادةً بين خمسين إلى أربعمائة تضاؤل من استثمارك الأولي). يشير إلى هذا أنه يمكن لك مثال على ذلك استثمار مائة$ ثم "الاحتجاج علنيا" بأنك تستثمر بالفعلً ما يبلغ إلى أربعين,000$، وفق الرافعة المادية المستخدمة. يشير إلى هذا أن أي تبدل متواضع في مكان البيع والشراء سينعكس في طراز مكاسب أو تلفيات عارمة لصفقاتك المفتوحة.
واحد من الإمتيازات الأخرى لتداول الأوراق النقدية الأجنبية هو قدرتك على إعتياد أداء التبادل بمنتهى الأريحية من بيتك. ويتيح ايضاًًً الكثير من الوسطاء عبر الشبكة العنكبوتية أساليب صرف متنوعة، مثل PayPal، ولذا لن تجد أي عقبات في طريق بداية التبادل.
ساعات التبادل تعد كذلكً أفضلية إَضافية: فعلى ضد الشأن في سوق الأسهم، يمكن لك تبادل الأوراق النقدية طيلة 24/5 (أو حتى 24/7 إذا كنت تتناقل الأوراق النقدية المشفرة)، وبذلك لست مضطراً للاستيقاظ في منتصف اليوم للعثور على النسق الزمني الملائم للتصرف. تلك المقولة صحيحة إلى حاجز ما، إلا أن مع ملاحظة أن مكان البيع والشراء يميل حتّى يكون أكثر نشاطاً طوال مدد محددة بينما يشهد وضع عام من السكون في ساعات أخرى.
واحد من الفوائد الهامة التي ينسبها القلة إلى سوق الفوركس هو السيولة المرتفعة، والتي تعني بيسر التمكن من التربح من أماكن البيع والشراء الصاعدة والهابطة بنفس الدرجة، إضافةً إلى تجنب صرف أي عمولات أو ضرائب. وفي النهايةً يتاح في سوق الفوركس عدد لا يحصى من مؤسسات الوساطة عبر النت.
خلل ونقائص تبادل الفوركس
يتناسى كميات وفيرة من المتداولين المبتدئين أن الرافعة النقدية قد تعمل ضدك بنفس القدر الذي تعمل فيه لصالحك. حقيقة الموضوع أن عدم استعمال تلك الوسيلة الهامة بمقدار من التروي والحكمة قد يكون السبب في قاسى تلفيات فادحة وخروجك من مكان البيع والشراء على المجال الطويل.
وأضف إلى ذاك، فإن قدرتك على بداية التبادل برأسمال هابط جدا لا يقصد في واقع الشأن أنه يقتضي عليك القيام بهذا — يتجاهل عدد كبير من متداولي الفوركس المبتدئين تلك الحقيقة ويهرولون إلى بداية الجهد بأرصدة ضئيلة ما يتولى قيادة في الخاتمة إلى فقدان جميع الثروات في لمح النظر جراء القيود المتعلقة برأس الثروة، والتي تؤدي عادةً إلى مؤتمر مقدار أضخم من المجازفات الخطيرة.
وفي النهايةً، لا ننسى أن الاستحواذ على القدر الوافي من التعليم يحتسب واحد من الأسباب الجوهرية لنجاح أي متصرف في الفوركس، لكن يمكن القول أنه لا يمكن لك الاستمرار في ذلك مكان البيع والشراء دون أن تكون مؤهلاً من الناحية العلمية على نحو وافي. تلك الحقيقة أساسية جدا بشكل خاصً إذا عرفت أن عدد محدود من المتداولين يصممون استراتيجياتهم بكيفية تستهدف بشكل خاصً ربح العوائد من أخطاء المتداولين الأقل خبرة!