ilyas omari
02-21-2021, 12:18
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في كل سنة يتم إحصاء عدد الخاسرين في مجال سوق الفوركس في شركات الوساطة لنجد في كل مرة نفس الأمر يتكرر و هو ان نسبة الخاسرين الأكبر تعود للعرب بدرجة اول ي و يستمر هذا الحال إلى يومنا هذا و يرجع ذلك الي العديد من الأسباب التي جعلت العرب يأخذون هذا التصنيف و المنحدر الصعب في المستوى في مجال سوق الفوركس حيث تعتبر هذه الأسباب في المجمل هي بسبب تفكير العرب في حد ذاتهم و عدم قدرته على التطوير في ذاتهم و يتمثل ذلك في :
1_ العلم الغلط : حيث نجد بأن صناع المحتوى الخاص بسوق الفوركس و حتى المحترفين و مقدمي الدورات لا يعرفون الأصل من العلم في الفوركس حيث أن كل معلوماتهم عن المجال هي عبارة عن تسويق فقط لا غير و هذا بالعطاء الفكر الغير الصحيح للاخرين و يعود هذا الي اقتناعهم بالاحترافية رغم انهم لا يعرفون شيئا عنها مما أصبح لديهم نشر العلم ليس للمنفعك و إنما للتضليل حيث لا نجد ما هو كاف حتى يؤهل المتداول العربي للعمل في السوق
2_ النصب و الاحتيال : حيث نجد بأن اغلب العرب ممن يدعون الاحترافية في هذا المجال يقدمون خدمات من أجل قائدهم الشخصية فقط و من أكل الربح من السوق عن طريق طرق ملتوية غير المتاجرة فيلجؤون الي النصب على الآخرين عن طريق الدورات المدفوعة الغلط و التي لا تنفع في اي شيئ زيادة على الوكالات و ووهم الآخرين بالارباح مما جعل هذا الأمر و الذي هو ضعف الشخصية الي تدهور حال العرب اليوم
3,_عدم التطور : حيث لا يزال المتداول العربي باقي في ماهو قديم في هذا السوق و لم يعد او يجتهد ليبحث عن أسرار جديدة في هذا السوق و المتعلق بالعلم و المعرفة بل أصبح عقله مبرمحا على استراتيجيات للمتداولين اخرين اغلبها عن المؤشرات الفنية و التي لم و لن تعطي اي جديد في هذا السوق زيادة على تثبيط فكرهم و اتابعهم لأشخاص هم في حد ذاتهم لا يعرفون ما يفعلون
4_ المال : وهو احد العراقيل التي تواجه المتداول العربي اليوم حيث نجد بأن غياب راس المال الجيد للمتاجرة في السوق أو من أكل التعلم جعله يتأخر كثيرا في هذا السوق إضافة إلى الحالة المادية التي يعيشها الاغلب و التي تفرض عليهم البحث عن الرزق في مجال الفوركس مما يدفعهم الي الطمع و المخاطرة الكبيرة من أجل ذلك
في كل سنة يتم إحصاء عدد الخاسرين في مجال سوق الفوركس في شركات الوساطة لنجد في كل مرة نفس الأمر يتكرر و هو ان نسبة الخاسرين الأكبر تعود للعرب بدرجة اول ي و يستمر هذا الحال إلى يومنا هذا و يرجع ذلك الي العديد من الأسباب التي جعلت العرب يأخذون هذا التصنيف و المنحدر الصعب في المستوى في مجال سوق الفوركس حيث تعتبر هذه الأسباب في المجمل هي بسبب تفكير العرب في حد ذاتهم و عدم قدرته على التطوير في ذاتهم و يتمثل ذلك في :
1_ العلم الغلط : حيث نجد بأن صناع المحتوى الخاص بسوق الفوركس و حتى المحترفين و مقدمي الدورات لا يعرفون الأصل من العلم في الفوركس حيث أن كل معلوماتهم عن المجال هي عبارة عن تسويق فقط لا غير و هذا بالعطاء الفكر الغير الصحيح للاخرين و يعود هذا الي اقتناعهم بالاحترافية رغم انهم لا يعرفون شيئا عنها مما أصبح لديهم نشر العلم ليس للمنفعك و إنما للتضليل حيث لا نجد ما هو كاف حتى يؤهل المتداول العربي للعمل في السوق
2_ النصب و الاحتيال : حيث نجد بأن اغلب العرب ممن يدعون الاحترافية في هذا المجال يقدمون خدمات من أجل قائدهم الشخصية فقط و من أكل الربح من السوق عن طريق طرق ملتوية غير المتاجرة فيلجؤون الي النصب على الآخرين عن طريق الدورات المدفوعة الغلط و التي لا تنفع في اي شيئ زيادة على الوكالات و ووهم الآخرين بالارباح مما جعل هذا الأمر و الذي هو ضعف الشخصية الي تدهور حال العرب اليوم
3,_عدم التطور : حيث لا يزال المتداول العربي باقي في ماهو قديم في هذا السوق و لم يعد او يجتهد ليبحث عن أسرار جديدة في هذا السوق و المتعلق بالعلم و المعرفة بل أصبح عقله مبرمحا على استراتيجيات للمتداولين اخرين اغلبها عن المؤشرات الفنية و التي لم و لن تعطي اي جديد في هذا السوق زيادة على تثبيط فكرهم و اتابعهم لأشخاص هم في حد ذاتهم لا يعرفون ما يفعلون
4_ المال : وهو احد العراقيل التي تواجه المتداول العربي اليوم حيث نجد بأن غياب راس المال الجيد للمتاجرة في السوق أو من أكل التعلم جعله يتأخر كثيرا في هذا السوق إضافة إلى الحالة المادية التي يعيشها الاغلب و التي تفرض عليهم البحث عن الرزق في مجال الفوركس مما يدفعهم الي الطمع و المخاطرة الكبيرة من أجل ذلك