Saurer
07-04-2021, 12:50
مرحبا إخواني وأخواتي الكرام
العامل النفسي بالطبع له دور كبير في خسارة المتداول وتأثر العامل النفسي قد يحدث
أثناء الصفقة وأيضاً بعد إغلاق الصفقة على خسارة وهنا ساتكلم عن دور الطمع في التأثير عليك وتوابعه بعد حدوث الخسارة .
أولا : عدوك الاكبر والشرس بهذا المجال وهي العاطفة البشرية المُدمرة الطمع والطمع
يظهر لدى المتداولين في أشكال وأفعال كثيرة ، أكثر هذه الأفعال هو الدخول بلوت عالي وغير
مناسب لحجم رأس المال و الدخول بأكثر من صفقة في نفس الوقت رغبةً في ربح المزيد والمزيد
وأيضاً الطمع يظهر في عدم التزامك بأمر جني الربح فرغم وصول السعر لهدفك تقوم بإلغاء التيك بروفيت ظناً منك ان السعر سيستمر في اتجاهك .
ثانيا : هنا يأتي رد فعلك بعد الخسارة بأن تنتقم من السوق و تدخل مرة اخرى متسرعاً من أجل الثأر
للصفقة الخاسرة الماضية هذا يدل على عدم فهمك لهيكل السوق عموماً وطبيعته والمبدأ الذي
يسير عليه هذا السوق إلا وهو مبدأ الإحتمالات فأنت غير مقتنع بالخسارة ولا ترضاها ولهذا تنتقم
فتتفاجئ ان السوق هو من ينتقم منك لأنه اكبر منك وأقوى منك.
* الحل هو أن تُدرك مدى صعوبة السوق لأن هناك أمور قد تحرك السعر ولا نعلمها ولا
تصل لنا سواء تصريحات او أحداث مفاجئة أو إلخ فلا تثق بالسعر وذلك بأن تضع امر جني الربح
و الأستوب لوز وتحدد نسبة مخاطرة جيدة بلوت مناسب لرأس مالك فالنتيجة إما ربح او خسارة
وتقبُل الخسارة شئ مهم ومطلوب بشرط ان تكون الخسارة لا تؤثر على رأس مالك ككل وهذا
يتحقق بإلتزامك بحجم لوت مناسب والأستوب لوز.
لذلك فالعواطف لها تأثير علي نتائج التداول حيث ان الطمع يجعل المتداول يقوم بفتح صفقات كثير او انه يقوم بالدخول في صفقات بعقود كبيره وايضا الخوف يجعل المتداول يقوم بفتح الصفقات ويغلقها مع اول خساره حتي لا يخسر كثيره او مع اول ربح حتي لا يخسر الربح الذي حققه والثقه الزائده التي تجعل المتداول يقوم بفتح صفقات بدون تحليل ان حل هذه العواطف جميعا يكون في الالتزام باستراتيجية التداول التي حققت الربح في البدايه في حسابنا التجربيبي وتطبيق اداره راس المال فان تطبيق راس المال يجعلنا نتخلص من الطمع وتطبيق استراتيجيه التداول يخلصنا من الخوف والثقه الزائده.
بالتوفيق للجميع
العامل النفسي بالطبع له دور كبير في خسارة المتداول وتأثر العامل النفسي قد يحدث
أثناء الصفقة وأيضاً بعد إغلاق الصفقة على خسارة وهنا ساتكلم عن دور الطمع في التأثير عليك وتوابعه بعد حدوث الخسارة .
أولا : عدوك الاكبر والشرس بهذا المجال وهي العاطفة البشرية المُدمرة الطمع والطمع
يظهر لدى المتداولين في أشكال وأفعال كثيرة ، أكثر هذه الأفعال هو الدخول بلوت عالي وغير
مناسب لحجم رأس المال و الدخول بأكثر من صفقة في نفس الوقت رغبةً في ربح المزيد والمزيد
وأيضاً الطمع يظهر في عدم التزامك بأمر جني الربح فرغم وصول السعر لهدفك تقوم بإلغاء التيك بروفيت ظناً منك ان السعر سيستمر في اتجاهك .
ثانيا : هنا يأتي رد فعلك بعد الخسارة بأن تنتقم من السوق و تدخل مرة اخرى متسرعاً من أجل الثأر
للصفقة الخاسرة الماضية هذا يدل على عدم فهمك لهيكل السوق عموماً وطبيعته والمبدأ الذي
يسير عليه هذا السوق إلا وهو مبدأ الإحتمالات فأنت غير مقتنع بالخسارة ولا ترضاها ولهذا تنتقم
فتتفاجئ ان السوق هو من ينتقم منك لأنه اكبر منك وأقوى منك.
* الحل هو أن تُدرك مدى صعوبة السوق لأن هناك أمور قد تحرك السعر ولا نعلمها ولا
تصل لنا سواء تصريحات او أحداث مفاجئة أو إلخ فلا تثق بالسعر وذلك بأن تضع امر جني الربح
و الأستوب لوز وتحدد نسبة مخاطرة جيدة بلوت مناسب لرأس مالك فالنتيجة إما ربح او خسارة
وتقبُل الخسارة شئ مهم ومطلوب بشرط ان تكون الخسارة لا تؤثر على رأس مالك ككل وهذا
يتحقق بإلتزامك بحجم لوت مناسب والأستوب لوز.
لذلك فالعواطف لها تأثير علي نتائج التداول حيث ان الطمع يجعل المتداول يقوم بفتح صفقات كثير او انه يقوم بالدخول في صفقات بعقود كبيره وايضا الخوف يجعل المتداول يقوم بفتح الصفقات ويغلقها مع اول خساره حتي لا يخسر كثيره او مع اول ربح حتي لا يخسر الربح الذي حققه والثقه الزائده التي تجعل المتداول يقوم بفتح صفقات بدون تحليل ان حل هذه العواطف جميعا يكون في الالتزام باستراتيجية التداول التي حققت الربح في البدايه في حسابنا التجربيبي وتطبيق اداره راس المال فان تطبيق راس المال يجعلنا نتخلص من الطمع وتطبيق استراتيجيه التداول يخلصنا من الخوف والثقه الزائده.
بالتوفيق للجميع