halaads
07-10-2021, 21:03
يتجه الذهب إلى الارتفاع للاسبوع الثالث حيث أن المخاوف من المتحوردلتا قد تعرض الانتعاش الاقتصادي للخطر مما حفز طلب المستثمرين على الذهب.
حيث تعود السبائك لاستعادة المستثمرين بعد أن كانت قاتمة الشهر الماضي ، مدعومة بالانخفاض الحاد في عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، مما أدى الي تجدد المخاوف من الفيروس في جميع أنحاء العالم و الرهان على أن الأصول التي تستفيد من تعزيز الاقتصاد وزيادة التضخم وتسبب ذلك في تراجع الأسهم العالمية يوم الخميس الماضي.
وقد حافظت السبائك على المكاسب على الرغم من انتعاش عوائد السندات والأسهم الأمريكية يوم الجمعة
وعلي الرغم من استمرار حالة عدم اليقين هذا الأسبوع من خلال محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
وقد خفض البنك المركزي الصيني كمية السيولة التي يجب أن تحتفظ بها معظم البنوك في الاحتياطي ، وهي خطوة ذهبت إلى أبعد مما توقعه العديد من الاقتصاديين وتشير إلى مخاوف متزايدة بشأن تعافي الاقتصاد.
وقد صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك A / S في مذكرة وذكر أن أوراق اعتماد الذهب كوسيلة للتحوط ضد التطورات غير المتوقعة قد تم تدعيمها ، في رأينا ، خلال الشهر الماضي". "نعتقد أن للذهب إمكانات للصعود كبيرة في حالة عدم حدوث الانتعاش العالمي كما هو متوقع أو بدأ التضخم في التحرك فوق التوقعات."
وقد ارتفع الذهب 0.5 بالمئة إلى 1811.81 دولارًا للأوقية في نيويورك واكتسب 1.4 في المئة هذا الاسبوع. كما ارتفعت العقود الآجلة لأغسطس في Comex بنسبة 0.6٪ لتستقر عند 1،810.60 دولار أمريكي.
كما ارتفعت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم يوم الجمعة.
في هذه الأثناء ، وفي علامة أخرى على كيفية تعثر سلاسل التوريد في جميع أنحاء العالم ، اضطرت شركة أمريكية رائدة لتصنيع الفولاذ المقاوم للصدأ إلى إعلان أنها لا تستطيع الحصول على ما يكفي من الغازات الصناعية التي تحتاجها. أحد أسباب ذلك هو النقص في النقل بالشاحنات ، وهي مشكلة تظهر في عدد من الصناعات.
وقد تسبب النقص في كل شيء من الحاويات إلى المنصات والاختناقات في الموانئ في حدوث تأخيرات ، ورفع أسعار السلع الأساسية والسلع التامة الصنع مع تعافي الاقتصادات من الوباء.
كما عانت بعض محطات البنزين في أجزاء من الولايات المتحدة الشهر الماضي من نقص مؤقت بسبب عدم وجود عدد كاف من سائقي شاحنات الصهاريج لتوصيل الوقود.
وتم ذكر ان التحديات اللوجستية تترجم الآن إلى "اضطرابات إنتاجية مباشرة وأنه يجب أن تنتعش بقوة هذا العام ، فإن أي خسارة مؤقتة في الإنتاج سوف تؤثر على أرباح الربع الثالث".
حيث تعود السبائك لاستعادة المستثمرين بعد أن كانت قاتمة الشهر الماضي ، مدعومة بالانخفاض الحاد في عوائد سندات الخزانة الأمريكية ، مما أدى الي تجدد المخاوف من الفيروس في جميع أنحاء العالم و الرهان على أن الأصول التي تستفيد من تعزيز الاقتصاد وزيادة التضخم وتسبب ذلك في تراجع الأسهم العالمية يوم الخميس الماضي.
وقد حافظت السبائك على المكاسب على الرغم من انتعاش عوائد السندات والأسهم الأمريكية يوم الجمعة
وعلي الرغم من استمرار حالة عدم اليقين هذا الأسبوع من خلال محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي
وقد خفض البنك المركزي الصيني كمية السيولة التي يجب أن تحتفظ بها معظم البنوك في الاحتياطي ، وهي خطوة ذهبت إلى أبعد مما توقعه العديد من الاقتصاديين وتشير إلى مخاوف متزايدة بشأن تعافي الاقتصاد.
وقد صرح أولي هانسن المحلل في ساكسو بنك A / S في مذكرة وذكر أن أوراق اعتماد الذهب كوسيلة للتحوط ضد التطورات غير المتوقعة قد تم تدعيمها ، في رأينا ، خلال الشهر الماضي". "نعتقد أن للذهب إمكانات للصعود كبيرة في حالة عدم حدوث الانتعاش العالمي كما هو متوقع أو بدأ التضخم في التحرك فوق التوقعات."
وقد ارتفع الذهب 0.5 بالمئة إلى 1811.81 دولارًا للأوقية في نيويورك واكتسب 1.4 في المئة هذا الاسبوع. كما ارتفعت العقود الآجلة لأغسطس في Comex بنسبة 0.6٪ لتستقر عند 1،810.60 دولار أمريكي.
كما ارتفعت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم يوم الجمعة.
في هذه الأثناء ، وفي علامة أخرى على كيفية تعثر سلاسل التوريد في جميع أنحاء العالم ، اضطرت شركة أمريكية رائدة لتصنيع الفولاذ المقاوم للصدأ إلى إعلان أنها لا تستطيع الحصول على ما يكفي من الغازات الصناعية التي تحتاجها. أحد أسباب ذلك هو النقص في النقل بالشاحنات ، وهي مشكلة تظهر في عدد من الصناعات.
وقد تسبب النقص في كل شيء من الحاويات إلى المنصات والاختناقات في الموانئ في حدوث تأخيرات ، ورفع أسعار السلع الأساسية والسلع التامة الصنع مع تعافي الاقتصادات من الوباء.
كما عانت بعض محطات البنزين في أجزاء من الولايات المتحدة الشهر الماضي من نقص مؤقت بسبب عدم وجود عدد كاف من سائقي شاحنات الصهاريج لتوصيل الوقود.
وتم ذكر ان التحديات اللوجستية تترجم الآن إلى "اضطرابات إنتاجية مباشرة وأنه يجب أن تنتعش بقوة هذا العام ، فإن أي خسارة مؤقتة في الإنتاج سوف تؤثر على أرباح الربع الثالث".