halaads
07-13-2021, 16:44
تم التداول علي عقود الذهب الآجلة بارتفاع طفيف صباح اليوم الثلاثاء ، حيث أشار المستثمرون إلى التعليقات الحذرة من أحد أعضاء الاحتياطي الفيدرالي والمخاوف المستمرة بشأن انتشار متغير دلتا COVID-19 كمصدر لدعم الشراء.
وأشار بعض المحللين في سوق Oanda في مذكرة بحثية نشرت اليوم الثلاثاء الي أن عوائد سندات الخزانة المتراجعة والمخاوف بشأن حالات كورونا المتزايدة قدمت الدعم للمعدن الثمين الأسبوع الماضي واستمرت في دعم الذهب هذا الأسبوع"
وقال المحللين إن هناك نبرة متشائمة بعض الشيء من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز ، الذي قال إن الاقتصاد الأمريكي لم يحقق تقدمًا جوهريًا إضافيًا لبنك الاحتياطي الفيدرالي لبدء خفض مشتريات الأصول وذلك يوسع أيضًا دعم الذهب.
كما قال جون ويليامز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك للصحفيين أمس الاثنين إن شروط تقليص برنامج تحفيز شراء السندات الشهري البالغة 120 مليار دولار لم تتحقق بعد.
وقال ويليامز للصحفيين: "لقد وضعنا علامة واضحة للغاية ، على ما أعتقد ، ليس مؤشرًا كميًا ، ولكن علامة واضحة جدًا على أننا نريد مزيدًا من التقدم الكبيرفي تحسين سوق العمل بالنسبة إلى ما كنا عليه"وقال: "هذا هو المكان الذي أركز فيه ، ومن الواضح أننا لم نحقق ذلك الآن".
ومع ذلك ، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيم بولارد يوم الثلاثاء أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يبدأ في تقليل التحفيز الذي يقدمه للاقتصاد الأمريكي ، على الرغم من أنه أضاف أن الخفض لا يحتاج إلى البدء على الفور. وصرح لصحيفة وول ستريت جورنال في مقابلة نشرت اليوم الثلاثاء "أعتقد أنه مع نمو الاقتصاد بنسبة 7٪ وسيطرة الوباء بشكل أفضل وأفضل ، أعتقد أن الوقت مناسب للتراجع عن إجراءات الطوارئ".
وقد تم تداول الذهب GCQ21 لشهر أغسطس بواقع + 0.13٪ GC00 ، + 0.13٪ $ 2.90 ، أو 0.2٪ ، عند 1808.80 دولار للأوقية يوم الثلاثاء وذلك بعد انخفاضه بنسبة 0.3٪ عن يوم الإثنين.
وسوف يبحث المستثمرون عن بيانات تضخم أسعار المستهلكين والتي قد تكون شرارة جديدة للسبائك.ورغم تقلص مخاوف التضخم في الآونة الأخيرة. فإن القراءة الأقوى للتوقعات يمكن أن تؤثر مرة أخرى على الطلب على الذهب.
وتشير التوقعات إلى أن مؤشر أسعار المستهلك سيظهر زيادة بنسبة 5٪ عن العام الماضي ، مطابقة للزيادة في مايو وكذلك استمرار أعلى معدل 12 شهرًا منذ عام 2008. وهو ما يسمى بمؤشر الأسعار الأساسية ، ومن المرجح أن تكون فئات الغذاء والطاقة قد ارتفعت بنسبة 4٪ مقارنة بالعام السابق ، حسب تقديراتهم.
وأشار بعض المحللين في سوق Oanda في مذكرة بحثية نشرت اليوم الثلاثاء الي أن عوائد سندات الخزانة المتراجعة والمخاوف بشأن حالات كورونا المتزايدة قدمت الدعم للمعدن الثمين الأسبوع الماضي واستمرت في دعم الذهب هذا الأسبوع"
وقال المحللين إن هناك نبرة متشائمة بعض الشيء من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز ، الذي قال إن الاقتصاد الأمريكي لم يحقق تقدمًا جوهريًا إضافيًا لبنك الاحتياطي الفيدرالي لبدء خفض مشتريات الأصول وذلك يوسع أيضًا دعم الذهب.
كما قال جون ويليامز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك للصحفيين أمس الاثنين إن شروط تقليص برنامج تحفيز شراء السندات الشهري البالغة 120 مليار دولار لم تتحقق بعد.
وقال ويليامز للصحفيين: "لقد وضعنا علامة واضحة للغاية ، على ما أعتقد ، ليس مؤشرًا كميًا ، ولكن علامة واضحة جدًا على أننا نريد مزيدًا من التقدم الكبيرفي تحسين سوق العمل بالنسبة إلى ما كنا عليه"وقال: "هذا هو المكان الذي أركز فيه ، ومن الواضح أننا لم نحقق ذلك الآن".
ومع ذلك ، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس جيم بولارد يوم الثلاثاء أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يبدأ في تقليل التحفيز الذي يقدمه للاقتصاد الأمريكي ، على الرغم من أنه أضاف أن الخفض لا يحتاج إلى البدء على الفور. وصرح لصحيفة وول ستريت جورنال في مقابلة نشرت اليوم الثلاثاء "أعتقد أنه مع نمو الاقتصاد بنسبة 7٪ وسيطرة الوباء بشكل أفضل وأفضل ، أعتقد أن الوقت مناسب للتراجع عن إجراءات الطوارئ".
وقد تم تداول الذهب GCQ21 لشهر أغسطس بواقع + 0.13٪ GC00 ، + 0.13٪ $ 2.90 ، أو 0.2٪ ، عند 1808.80 دولار للأوقية يوم الثلاثاء وذلك بعد انخفاضه بنسبة 0.3٪ عن يوم الإثنين.
وسوف يبحث المستثمرون عن بيانات تضخم أسعار المستهلكين والتي قد تكون شرارة جديدة للسبائك.ورغم تقلص مخاوف التضخم في الآونة الأخيرة. فإن القراءة الأقوى للتوقعات يمكن أن تؤثر مرة أخرى على الطلب على الذهب.
وتشير التوقعات إلى أن مؤشر أسعار المستهلك سيظهر زيادة بنسبة 5٪ عن العام الماضي ، مطابقة للزيادة في مايو وكذلك استمرار أعلى معدل 12 شهرًا منذ عام 2008. وهو ما يسمى بمؤشر الأسعار الأساسية ، ومن المرجح أن تكون فئات الغذاء والطاقة قد ارتفعت بنسبة 4٪ مقارنة بالعام السابق ، حسب تقديراتهم.