ibrahimsalah
07-17-2021, 22:16
إعداد القوائم فكرة جيدة، ومن شأنها مساعدتك في تنظيم أفكارك. فقد أعددت قوائم لكل شيء من قواعد الاستثمار إلى العبارات المالية عديمة النفع لتجنبها
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال توفيره واستثماره وإنفاقه فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال- توفيره واستثماره وإنفاقه- فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال، جمعتها في قائمة، وهي كالآتي:
الاستثمار بسيط ومعقد في آن واحد الفرضية الأساسية وراء الاستثمار الناجح يسهل فهمها: "استثمر على المدى الطويل كن متنوعا راقب نفقاتك، ودع سحر الفوائد المضاعفة يسري لكن الاستمرار في اتباع هذا النمط قد يشكل تحديا
يعاني البشر من عدم القدرة على الجلوس دون فعل شيء لكن الإخفاق في ذلك يكلفك أخطاء جسيمة وخسارة في رأس المال، وبالتالي نقص العوائد. حيث يختلف فهم ما هو مطلوب كثيراً عن القدرة على الأداء، بصرف النظر عن الظروف المحيطة على مدى عقود زمنية عدي°
إعداد القوائم فكرة جيدة، ومن شأنها مساعدتك في تنظيم أفكارك. فقد أعددت قوائم لكل شيء من قواعد الاستثمار إلى العبارات المالية عديمة النفع لتجنبها.
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال- توفيره واستثماره وإنفاقه- فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال، جمعتها في قائمة، وهي كالآتي:
الاستثمار بسيط ومعقد في آن واحد: الفرضية الأساسية وراء الاستثمار الناجح يسهل فهمها: "استثمر على المدى الطويل، كن متنوعاً، راقب نفقاتك، ودع سحر الفوائد المضاعفة يسري". لكن الاستمرار في اتباع هذا النمط قد يشكل تحدياً.
يعاني البشر من عدم القدرة على "الجلوس دون فعل شيء". لكن الإخفاق في ذلك يكلفك أخطاء جسيمة وخسارة في رأس المال، وبالتالي نقص العوائد. حيث يختلف فهم ما هو مطلوب كثيراً عن القدرة على الأداء، بصرف النظر عن الظروف المحيطة، على مدى عقود زمنية عديدة.
الأمر الذي يقودنا إلى القاعدة رقم 2:
السلوك كل شيء: العجز عن إدارة الانفعالات والسلوكيات يعدُّ تقويضاً مالياً بالنسبة للكثيرين. ويمكننا الاقتباس من الكاتب، ويليام بيرنشتاين، الذي قال: "مدى نجاحك في التمويل يعتمد على قدرتك على قمع شعورك العاطفي. إذا لم تتمكن من ذلك، فستموت فقيراً".
حتى أعظم جامعي الأسهم سيكون أداؤهم دون المستوى، إذا لم يتمكنوا من التحكم في دوافعهم العاطفية، فالسماح للمشاعر العاطفية المثيرة بالتحكم هي الطريقة التي يخطئ من خلالها الأفراد في الاستثمار. ليس هناك طرق مختصرة أو أسرار أو مخططات ناجحة للثراء السريع، ولا حتى ورش عمل مدتها ثلاثة أيام تعد بكشف أسرار فاحشي الثراء مقابل رسوم "رمزية".
الاعتدال في كل شيء: فكر في غالبية الأصول في محفظتك- نأمل أن تكون مزيجاً عالمياً متنوعاً من صناديق المؤشرات السلبية- باعتبارها الجوانب الأساسية للاستثمار، والتي يمكنك من خلالها إضافة المزيد.
هل ترغب في الاستثمار بمرحلة مبكرة في الشركات التقنية الناشئة؟ ربما ترغب في بعض المضاربات العقارية، أو ربما قليلاً من استثمارات الأسهم الخاصة في الشركات غير الحكومية، أوربما حتى حساب تداول ممتع.
ليس لدي مشكلة مع أي من ذلك، طالما أنه يفي بشرطين. الشرط الأولى، يجب أن تفهم أن احتمالات النجاح ضدك. حيث تتنافس عدة مليارات من الدولارات بقوة ضمن نفس النطاق لتحقيق العائدات. كما أن المهنيين دائماً ما يبحثون عن ميزة، وحتى مع وجود ميزة واحدة، ليس هناك ضمانات للنجاح.
الشرط الثاني، يجب أن يكون هذا الاستثمار جزءاً صغيراً من صافي ثروتك السائلة، ربما حوالي 5% إلى 10%. فهذه النسبة تكفي لمنحك القليل من المرح والتحفيز الفكري. وقد يكتشف البعض قدرة خاصة أو موهبة لمثل هذا الاستثمار، لكن يجب أن تكون المبالغ صغيرة كفاية، بحيث لاتؤثر على خطتك المالية، إذا فشل هذا الاستثمار
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال توفيره واستثماره وإنفاقه فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال- توفيره واستثماره وإنفاقه- فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال، جمعتها في قائمة، وهي كالآتي:
الاستثمار بسيط ومعقد في آن واحد الفرضية الأساسية وراء الاستثمار الناجح يسهل فهمها: "استثمر على المدى الطويل كن متنوعا راقب نفقاتك، ودع سحر الفوائد المضاعفة يسري لكن الاستمرار في اتباع هذا النمط قد يشكل تحديا
يعاني البشر من عدم القدرة على الجلوس دون فعل شيء لكن الإخفاق في ذلك يكلفك أخطاء جسيمة وخسارة في رأس المال، وبالتالي نقص العوائد. حيث يختلف فهم ما هو مطلوب كثيراً عن القدرة على الأداء، بصرف النظر عن الظروف المحيطة على مدى عقود زمنية عدي°
إعداد القوائم فكرة جيدة، ومن شأنها مساعدتك في تنظيم أفكارك. فقد أعددت قوائم لكل شيء من قواعد الاستثمار إلى العبارات المالية عديمة النفع لتجنبها.
ولأنني شخص أمضى عقوداً من الزمان في التفكير في المال- توفيره واستثماره وإنفاقه- فقد أدركت عدة حقائق أساسية عن المال، جمعتها في قائمة، وهي كالآتي:
الاستثمار بسيط ومعقد في آن واحد: الفرضية الأساسية وراء الاستثمار الناجح يسهل فهمها: "استثمر على المدى الطويل، كن متنوعاً، راقب نفقاتك، ودع سحر الفوائد المضاعفة يسري". لكن الاستمرار في اتباع هذا النمط قد يشكل تحدياً.
يعاني البشر من عدم القدرة على "الجلوس دون فعل شيء". لكن الإخفاق في ذلك يكلفك أخطاء جسيمة وخسارة في رأس المال، وبالتالي نقص العوائد. حيث يختلف فهم ما هو مطلوب كثيراً عن القدرة على الأداء، بصرف النظر عن الظروف المحيطة، على مدى عقود زمنية عديدة.
الأمر الذي يقودنا إلى القاعدة رقم 2:
السلوك كل شيء: العجز عن إدارة الانفعالات والسلوكيات يعدُّ تقويضاً مالياً بالنسبة للكثيرين. ويمكننا الاقتباس من الكاتب، ويليام بيرنشتاين، الذي قال: "مدى نجاحك في التمويل يعتمد على قدرتك على قمع شعورك العاطفي. إذا لم تتمكن من ذلك، فستموت فقيراً".
حتى أعظم جامعي الأسهم سيكون أداؤهم دون المستوى، إذا لم يتمكنوا من التحكم في دوافعهم العاطفية، فالسماح للمشاعر العاطفية المثيرة بالتحكم هي الطريقة التي يخطئ من خلالها الأفراد في الاستثمار. ليس هناك طرق مختصرة أو أسرار أو مخططات ناجحة للثراء السريع، ولا حتى ورش عمل مدتها ثلاثة أيام تعد بكشف أسرار فاحشي الثراء مقابل رسوم "رمزية".
الاعتدال في كل شيء: فكر في غالبية الأصول في محفظتك- نأمل أن تكون مزيجاً عالمياً متنوعاً من صناديق المؤشرات السلبية- باعتبارها الجوانب الأساسية للاستثمار، والتي يمكنك من خلالها إضافة المزيد.
هل ترغب في الاستثمار بمرحلة مبكرة في الشركات التقنية الناشئة؟ ربما ترغب في بعض المضاربات العقارية، أو ربما قليلاً من استثمارات الأسهم الخاصة في الشركات غير الحكومية، أوربما حتى حساب تداول ممتع.
ليس لدي مشكلة مع أي من ذلك، طالما أنه يفي بشرطين. الشرط الأولى، يجب أن تفهم أن احتمالات النجاح ضدك. حيث تتنافس عدة مليارات من الدولارات بقوة ضمن نفس النطاق لتحقيق العائدات. كما أن المهنيين دائماً ما يبحثون عن ميزة، وحتى مع وجود ميزة واحدة، ليس هناك ضمانات للنجاح.
الشرط الثاني، يجب أن يكون هذا الاستثمار جزءاً صغيراً من صافي ثروتك السائلة، ربما حوالي 5% إلى 10%. فهذه النسبة تكفي لمنحك القليل من المرح والتحفيز الفكري. وقد يكتشف البعض قدرة خاصة أو موهبة لمثل هذا الاستثمار، لكن يجب أن تكون المبالغ صغيرة كفاية، بحيث لاتؤثر على خطتك المالية، إذا فشل هذا الاستثمار