ilyas omari
07-24-2021, 12:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما يبحث عنه المتداول الذي لم يكن لديه خبرة في السوق، و ليس له وقت كاف للمتابعة، و حتى أنه رغم محاولاته انه فشل في التداول، و لذلك دوما يكون الحل هو اللجوء إلى أخذ إشارات التداول او التوصيات، و التي تعتبر أسهل طريقة للمتاجرة و الربح او الخسارة من السوق، حيث تتالف هذه الأخيرة من ثلاث أساسيات وهي نقطة الدخول و الهدف و الستوب ،مما كان سهلا على المتداول تطبيقها فقط و انتظار نتيجتها لا غير، فهل تعتبر سهلة و جيدة الي هذه الدرجة؟
نجد بأن التوصيات هذه أصبحت وشهدت انتشار كبيرا في الآونة الأخيرة سواء على المواقع الإلكترونية او مواقع التواصل الاجتماعي خاصة التلغرام و واتساب و فايسبوك ، إضافة إلى ذلك نجد منها المجانية و المدفوعة كذلك، و لكن ما لايختلف عليه اثنين انه هذع الأخيرة اما ان تكون نافعة لك أو تكون ضارة أكثر و ذلك بسبب المزود الفاشل الذي يقدمها، وعلى ذلك فإننا نجد بأن الدافع وراء ذلك يكون بسبب الإغراء و الاغواء الذي يقدمه مزودي التوصيات لجلي العملاء ببيعها لهم باي طريقة كانت، بحيث لا تهمهم النتائج التي تأتي من ورائها.
وعلى ذلك ومع فقدان المتداولين الأمل في التعلم و البحث عن الاستراتيجية الجيدة المناسبة لهم، ما بقى لهم سوي اتباع متداول اخر محترف وجد ضالته في السوق و ذلك من أجل الربح من ورائه مقابل اشتراكات مختلفة المبلغ، في وقت يراها البعض جيدة له بسبب انه قد وجد فعلا المتداول الذي يعتمد على تحبليلاته و يثق فيه، نجد كذلك خيبة الأمل التي تعرض لها الآخرون من جراء سوء اختيار المزود و الوقوع أكثر في الخسارة.
ومن ذلك نجد بأن التوصيات سلاح ذو حدين، في اتجاه الربح و كذلك الخسارة ،و على ذلك فإنها لا هي فاشلة كليا ولا ناجحة أيضا، بل ان المتداول يسعى الي ان يجد المستثمر المناسب الذي يعتمد عليه من أجل الربح من السوق، في وقت يعلم الجميع أن لا حل سوي الاعتماد على النفس الا ان اخذ التوصيات الرابخة يعتبر حلا مؤقتا حتى الحصول على الخبرة الكافية ثم الاتجاه نحو المتاجرة الذاتية.
ما يبحث عنه المتداول الذي لم يكن لديه خبرة في السوق، و ليس له وقت كاف للمتابعة، و حتى أنه رغم محاولاته انه فشل في التداول، و لذلك دوما يكون الحل هو اللجوء إلى أخذ إشارات التداول او التوصيات، و التي تعتبر أسهل طريقة للمتاجرة و الربح او الخسارة من السوق، حيث تتالف هذه الأخيرة من ثلاث أساسيات وهي نقطة الدخول و الهدف و الستوب ،مما كان سهلا على المتداول تطبيقها فقط و انتظار نتيجتها لا غير، فهل تعتبر سهلة و جيدة الي هذه الدرجة؟
نجد بأن التوصيات هذه أصبحت وشهدت انتشار كبيرا في الآونة الأخيرة سواء على المواقع الإلكترونية او مواقع التواصل الاجتماعي خاصة التلغرام و واتساب و فايسبوك ، إضافة إلى ذلك نجد منها المجانية و المدفوعة كذلك، و لكن ما لايختلف عليه اثنين انه هذع الأخيرة اما ان تكون نافعة لك أو تكون ضارة أكثر و ذلك بسبب المزود الفاشل الذي يقدمها، وعلى ذلك فإننا نجد بأن الدافع وراء ذلك يكون بسبب الإغراء و الاغواء الذي يقدمه مزودي التوصيات لجلي العملاء ببيعها لهم باي طريقة كانت، بحيث لا تهمهم النتائج التي تأتي من ورائها.
وعلى ذلك ومع فقدان المتداولين الأمل في التعلم و البحث عن الاستراتيجية الجيدة المناسبة لهم، ما بقى لهم سوي اتباع متداول اخر محترف وجد ضالته في السوق و ذلك من أجل الربح من ورائه مقابل اشتراكات مختلفة المبلغ، في وقت يراها البعض جيدة له بسبب انه قد وجد فعلا المتداول الذي يعتمد على تحبليلاته و يثق فيه، نجد كذلك خيبة الأمل التي تعرض لها الآخرون من جراء سوء اختيار المزود و الوقوع أكثر في الخسارة.
ومن ذلك نجد بأن التوصيات سلاح ذو حدين، في اتجاه الربح و كذلك الخسارة ،و على ذلك فإنها لا هي فاشلة كليا ولا ناجحة أيضا، بل ان المتداول يسعى الي ان يجد المستثمر المناسب الذي يعتمد عليه من أجل الربح من السوق، في وقت يعلم الجميع أن لا حل سوي الاعتماد على النفس الا ان اخذ التوصيات الرابخة يعتبر حلا مؤقتا حتى الحصول على الخبرة الكافية ثم الاتجاه نحو المتاجرة الذاتية.