ilyas omari
08-12-2021, 16:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقع المتداول دوما في الكثير من الأخطاء الشائعة في السوق، ففيه من يستطيع تجاوزها واخرى نبقى له علقة في الحلقوم دوما ما يجدها سببا في خسارته او ضياع ربح معين، ولكن مع كل هذه الأخطاء نجد بان المضارب يرى نفسه في كثير من الأوقات في حالة ندم كبيرة، مما يطرح على ذاته سؤالا يتكرر في ذاته العديد من المرات، ماذا لو؟
هذا السؤال الذي رغم صغره الا انه يحمل معه الكثير من الأسرار و المعاني العميقة والتي يطرحها المتداول دوما، حيث نجد يانها تكون في حالات متنوعة و مختلفة الزمان و السبب و لهذا سنتعرف معا على البعض من هذه الأسئلة :
_ ماذا لو خرجت بربح قليل افضل من الخسارة هذه؟
_ ماذا لو دخلت تلك الصفقة و لم ادخل هاته؟
_ ماذا لو قمت بتصغير اللوت هنا، أو تكبيره في الصفقة الأخرى؟
_ ماذا لو صبرت على هذه الصفقة لكان ريحا كبيرا؟
_ ماذا لو لم ادخل هذه الصفقة نهائيا؟
_ ماذا لو يعود السعر الي نقطة الدخول؟
_ ماذا لو انعكس السعر كثيرا؟
و من ذلك نجد بان هنالك الكثير من الأسئلة التي تحمل صيغة، ماذا لو؟ يجدها المتداول عندها الندم الكبير، سواء في عملية الربح او الخسارة، وعلى ذلك فنجد بأن مثل هذه المواقف المختلفة و التي تحدث مع أي متاجر في أسواق المال و التعامل معها بصورة جيدة، و تركيز و تفكير، هي من تصنع المتداول المحترف الذكي او تجعل منه دوما في خسارة متتالية في كل وقت.
وعلى ذلك المغزى كله من هذا الموضوع و المقال، ان المضارب ما عليه سوي ان يتقبل ما يحدث معه مهما كان وضعه، ونتيجه، و يسعى دوما الي المستقبل، وما يجب عليه تغييره في الوقت القادم، و ليس الوقوف على الأطلال و البكاء عندها، و التي تؤثر عليه تأثيرها ينعكس بصورة سيئة على مهنيته في المجال.
يقع المتداول دوما في الكثير من الأخطاء الشائعة في السوق، ففيه من يستطيع تجاوزها واخرى نبقى له علقة في الحلقوم دوما ما يجدها سببا في خسارته او ضياع ربح معين، ولكن مع كل هذه الأخطاء نجد بان المضارب يرى نفسه في كثير من الأوقات في حالة ندم كبيرة، مما يطرح على ذاته سؤالا يتكرر في ذاته العديد من المرات، ماذا لو؟
هذا السؤال الذي رغم صغره الا انه يحمل معه الكثير من الأسرار و المعاني العميقة والتي يطرحها المتداول دوما، حيث نجد يانها تكون في حالات متنوعة و مختلفة الزمان و السبب و لهذا سنتعرف معا على البعض من هذه الأسئلة :
_ ماذا لو خرجت بربح قليل افضل من الخسارة هذه؟
_ ماذا لو دخلت تلك الصفقة و لم ادخل هاته؟
_ ماذا لو قمت بتصغير اللوت هنا، أو تكبيره في الصفقة الأخرى؟
_ ماذا لو صبرت على هذه الصفقة لكان ريحا كبيرا؟
_ ماذا لو لم ادخل هذه الصفقة نهائيا؟
_ ماذا لو يعود السعر الي نقطة الدخول؟
_ ماذا لو انعكس السعر كثيرا؟
و من ذلك نجد بان هنالك الكثير من الأسئلة التي تحمل صيغة، ماذا لو؟ يجدها المتداول عندها الندم الكبير، سواء في عملية الربح او الخسارة، وعلى ذلك فنجد بأن مثل هذه المواقف المختلفة و التي تحدث مع أي متاجر في أسواق المال و التعامل معها بصورة جيدة، و تركيز و تفكير، هي من تصنع المتداول المحترف الذكي او تجعل منه دوما في خسارة متتالية في كل وقت.
وعلى ذلك المغزى كله من هذا الموضوع و المقال، ان المضارب ما عليه سوي ان يتقبل ما يحدث معه مهما كان وضعه، ونتيجه، و يسعى دوما الي المستقبل، وما يجب عليه تغييره في الوقت القادم، و ليس الوقوف على الأطلال و البكاء عندها، و التي تؤثر عليه تأثيرها ينعكس بصورة سيئة على مهنيته في المجال.