Rezgui123
08-25-2021, 23:54
السلام عليكم, مساء الخير عليكم أعضاء مندى فوركس العرب.
سأتناول معكم موضوع عن مخرجات ومجريات ندوة جاكسون هول, الاجتماع السنوي العملاق الذي جمع بين كبار صانعي السياسات المالية.
لطالما استُخدم هذا التجمع السنوي لكبار صانعي السياسات المالية والأمريكيين والدوليين في مجال التمويل لكسر تحولات السياسة الرئيسية.
تتوقع الأسواق أن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول سوف يستغل اجتماع هذا العام للإعلان عن التيسير الكمي وتغييرات سياسة التحفيز.
يمكن لباول استخدام الندوة للإعلان عن الانسحاب من برنامج شراء السندات الحالي. ألمح بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى نفس القدر في اجتماعاته في يوليو، وكان هناك الكثير من التذمر بأن التناقص التدريجي في الطريق، ولكن حتى الآن لم يتلق التجار والمستثمرون الضوء الأخضر الرسمي بعد.
في الوقت الحالي، يشتري بنك الاحتياطي الفيدرالي حالياً 120 مليار دولار من الأصول ذات الدخل الثابت كل شهر.
80 مليار دولار تأتي من سندات الخزانة والمبلغ المتبقي 40 مليار دولار يأتي من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري. كان كل هذا جزءاً من حزمة من الأفكار للمساعدة في دعم الاقتصاد الأمريكي الذي دمره فيروس كـورونـا.
يتابع تجار السندات وأسواق العملات على وجه الخصوص اجتماع يوم الخميس باهتمام.
الوضوح في مسار الاقتصاد، والأفكار الملاحية لجعله من خلال مشهد تسيطر عليه دلـتـا، سيساعدهم كثيراً في تهدئة مخاوفهم. الأمر متروك لباول الآن.
منذ بداية العام، كان الاقتصاد يتسارع بسرعة - حتى لو فشل نمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأخير في تلبية التوقعات. لكن الارتفاعات السريعة يمكن أن تجلب معها تحديات أخرى.
في هذه الحالة، فهي على شكل تضخم.
ويواصل مؤشر أسعار المستهلك ومؤشر أسعار المنتجين نموهما بمعدلات قياسية أيضًا.
دمتم في أمان الله والى اللقاء في موضوع جديد.
سأتناول معكم موضوع عن مخرجات ومجريات ندوة جاكسون هول, الاجتماع السنوي العملاق الذي جمع بين كبار صانعي السياسات المالية.
لطالما استُخدم هذا التجمع السنوي لكبار صانعي السياسات المالية والأمريكيين والدوليين في مجال التمويل لكسر تحولات السياسة الرئيسية.
تتوقع الأسواق أن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول سوف يستغل اجتماع هذا العام للإعلان عن التيسير الكمي وتغييرات سياسة التحفيز.
يمكن لباول استخدام الندوة للإعلان عن الانسحاب من برنامج شراء السندات الحالي. ألمح بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى نفس القدر في اجتماعاته في يوليو، وكان هناك الكثير من التذمر بأن التناقص التدريجي في الطريق، ولكن حتى الآن لم يتلق التجار والمستثمرون الضوء الأخضر الرسمي بعد.
في الوقت الحالي، يشتري بنك الاحتياطي الفيدرالي حالياً 120 مليار دولار من الأصول ذات الدخل الثابت كل شهر.
80 مليار دولار تأتي من سندات الخزانة والمبلغ المتبقي 40 مليار دولار يأتي من الأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري. كان كل هذا جزءاً من حزمة من الأفكار للمساعدة في دعم الاقتصاد الأمريكي الذي دمره فيروس كـورونـا.
يتابع تجار السندات وأسواق العملات على وجه الخصوص اجتماع يوم الخميس باهتمام.
الوضوح في مسار الاقتصاد، والأفكار الملاحية لجعله من خلال مشهد تسيطر عليه دلـتـا، سيساعدهم كثيراً في تهدئة مخاوفهم. الأمر متروك لباول الآن.
منذ بداية العام، كان الاقتصاد يتسارع بسرعة - حتى لو فشل نمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الأخير في تلبية التوقعات. لكن الارتفاعات السريعة يمكن أن تجلب معها تحديات أخرى.
في هذه الحالة، فهي على شكل تضخم.
ويواصل مؤشر أسعار المستهلك ومؤشر أسعار المنتجين نموهما بمعدلات قياسية أيضًا.
دمتم في أمان الله والى اللقاء في موضوع جديد.