Rezgui123
08-31-2021, 00:15
⠀
تستعد الصين لأزمة ديون معدومة: لقد حصلت على فقاعة مالية لا تصدق من 2000 إلى 2010. في العامين المقبلين، سيكون على الشركات الصينية سداد أو إعادة تمويل ديون بقيمة 2.14 تريليون دولار. عدد حالات التخلف عن السداد، بما في ذلك الشركات الحكومية، يتزايد باطراد. ومع ذلك، لا أحد في عجلة من أمره لإنقاذ الشركة، على الرغم من أن هذا العمل الذي يتمتع بمستوى حرج من الإقراض ساعد البلاد على التغلب على أزمة عام 2008 بنجاح.
⠀
وفقًا للمحللين في Shanghai DZH، في النصف الأول من عام 2021، تخلف المصدرون الصينيون لسندات الشركات عن سداد نحو 116 مليار يوان (18 مليار دولار). ظهر "الوافدون الجدد" الكبار على قائمة المدينين: صانع الرقائق Tsinghua Unigroup، مجموعة HNA Group، Tianjin Airlines.
⠀
بلغت حصة الشركات الصينية المملوكة للدولة غير القادرة على خدمة ديونها 40-50٪ لمدة ستة أشهر. مع بداية الوباء، أصبحت مشكلة الديون أكثر تعقيدًا، حيث سهلت السلطات الصينية على الشركات الوصول إلى الأموال المقترضة.
⠀
قد تؤدي سلسلة التخلف عن السداد القادمة إلى انهيار أسواق السلع، لكن الحكومة الحالية لا تقدم برنامجًا لحل المشكلة. يبقى فقط متابعة سعر صرف اليوان وإدراك أي إحصائيات صينية بشكل نقدي، ولكن من الواضح بالفعل أن الأزمة العالمية القادمة ستجلب لنا التنين الآسيوي مرة أخرى
تستعد الصين لأزمة ديون معدومة: لقد حصلت على فقاعة مالية لا تصدق من 2000 إلى 2010. في العامين المقبلين، سيكون على الشركات الصينية سداد أو إعادة تمويل ديون بقيمة 2.14 تريليون دولار. عدد حالات التخلف عن السداد، بما في ذلك الشركات الحكومية، يتزايد باطراد. ومع ذلك، لا أحد في عجلة من أمره لإنقاذ الشركة، على الرغم من أن هذا العمل الذي يتمتع بمستوى حرج من الإقراض ساعد البلاد على التغلب على أزمة عام 2008 بنجاح.
⠀
وفقًا للمحللين في Shanghai DZH، في النصف الأول من عام 2021، تخلف المصدرون الصينيون لسندات الشركات عن سداد نحو 116 مليار يوان (18 مليار دولار). ظهر "الوافدون الجدد" الكبار على قائمة المدينين: صانع الرقائق Tsinghua Unigroup، مجموعة HNA Group، Tianjin Airlines.
⠀
بلغت حصة الشركات الصينية المملوكة للدولة غير القادرة على خدمة ديونها 40-50٪ لمدة ستة أشهر. مع بداية الوباء، أصبحت مشكلة الديون أكثر تعقيدًا، حيث سهلت السلطات الصينية على الشركات الوصول إلى الأموال المقترضة.
⠀
قد تؤدي سلسلة التخلف عن السداد القادمة إلى انهيار أسواق السلع، لكن الحكومة الحالية لا تقدم برنامجًا لحل المشكلة. يبقى فقط متابعة سعر صرف اليوان وإدراك أي إحصائيات صينية بشكل نقدي، ولكن من الواضح بالفعل أن الأزمة العالمية القادمة ستجلب لنا التنين الآسيوي مرة أخرى