ilyas omari
09-01-2021, 19:05
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبحث كل متداول جديد في سوق الفوركس او متوسط الخبرة او له سنوات كثيرة في السوق على البحث على النجاح و الأرباح في سوق الفوركس، و لكن نجد بأنه هنالك من يصل إلى نهاية الطريق و يعتلي القمة، و فيه من يبقى في القاع بينما نجد من يرى نفسه في الوسط لم يقع في الفشل و لم يصل إلى النجاح المطلوب منه، إذ نجد بأنه الأمر هذا يحدث في كل مجال في هذه الحياة فنري من وصل و فيه من هو في الطريق و آخر فشل فشلا ذريعا في ذلك، و في مالنا هذا سنتحدث عن الفوركس و مدى النجاح و الفشل فيه بين اوساط المتداولين بشكل عام.
بينما نجد بان التعب و التعلم و المعرفة و اللسهر و السنين الطوال هي من تجعل المتداول محترفا ، فإن هنالك فئتين من قام بتحقيق هذا الشأن و بنفس الطريقة و لكننا نرى انه واحد نجح و الاخر فشل، كما أنه من يعملون بنفس الطريقة و نفس الاسلوب و لكم هنالك من أتقن ونجح في تحقيق المكاسب و آخر لا يزال يعاني من نفس المشكل وهو الخسارة و الاحباط، و من ذلك فاين هو السبب الرئيسي في ذلك؟
يعتقد الكثير من المضارب ين ان عملية التعلم الجيد و المعرفة الحقة السليمة و اتباع خطوات التداول الجيدة هي من تجعله يصل إلى أعلى القمة و يبقى فيها،. و لكن الأمر مختلف تماما عن هذه الحقيقة، فالاسلوب الصحيح هو أن الوضع مقدر لكل إنسان في هذه الحياة. حيث لكل واحد ما يبرع في شيئ معين دون غيره، مما يسمح له في الإبداع و الاحتراف و اخذ الخبرة فيه، بينما لا يجد الآخرون ضالتهم فيه، مما يعني ان الوضع يبقى مقدرا من الله تعالى فقط و ان الوصول إلى سلم النجاح هو موجود عند كل شخص في الحياة و لكن بطرق مختلفة و في ميادين متنوعة، فإذا لم أنجح في الفوركس فلك تجارة أخرس يتبرع فيها او اي ميدان اخر، و الذي نجح في الفوركس وأسواق المال، ستجده من جهة أخرى فاشلا في مجال اخر انت من تجد فيه نجاحك و هكذا، و من ذلك فإن الأمر متعلق تماما بمدى القدر الذي هو محدد لك فقط.
يبحث كل متداول جديد في سوق الفوركس او متوسط الخبرة او له سنوات كثيرة في السوق على البحث على النجاح و الأرباح في سوق الفوركس، و لكن نجد بأنه هنالك من يصل إلى نهاية الطريق و يعتلي القمة، و فيه من يبقى في القاع بينما نجد من يرى نفسه في الوسط لم يقع في الفشل و لم يصل إلى النجاح المطلوب منه، إذ نجد بأنه الأمر هذا يحدث في كل مجال في هذه الحياة فنري من وصل و فيه من هو في الطريق و آخر فشل فشلا ذريعا في ذلك، و في مالنا هذا سنتحدث عن الفوركس و مدى النجاح و الفشل فيه بين اوساط المتداولين بشكل عام.
بينما نجد بان التعب و التعلم و المعرفة و اللسهر و السنين الطوال هي من تجعل المتداول محترفا ، فإن هنالك فئتين من قام بتحقيق هذا الشأن و بنفس الطريقة و لكننا نرى انه واحد نجح و الاخر فشل، كما أنه من يعملون بنفس الطريقة و نفس الاسلوب و لكم هنالك من أتقن ونجح في تحقيق المكاسب و آخر لا يزال يعاني من نفس المشكل وهو الخسارة و الاحباط، و من ذلك فاين هو السبب الرئيسي في ذلك؟
يعتقد الكثير من المضارب ين ان عملية التعلم الجيد و المعرفة الحقة السليمة و اتباع خطوات التداول الجيدة هي من تجعله يصل إلى أعلى القمة و يبقى فيها،. و لكن الأمر مختلف تماما عن هذه الحقيقة، فالاسلوب الصحيح هو أن الوضع مقدر لكل إنسان في هذه الحياة. حيث لكل واحد ما يبرع في شيئ معين دون غيره، مما يسمح له في الإبداع و الاحتراف و اخذ الخبرة فيه، بينما لا يجد الآخرون ضالتهم فيه، مما يعني ان الوضع يبقى مقدرا من الله تعالى فقط و ان الوصول إلى سلم النجاح هو موجود عند كل شخص في الحياة و لكن بطرق مختلفة و في ميادين متنوعة، فإذا لم أنجح في الفوركس فلك تجارة أخرس يتبرع فيها او اي ميدان اخر، و الذي نجح في الفوركس وأسواق المال، ستجده من جهة أخرى فاشلا في مجال اخر انت من تجد فيه نجاحك و هكذا، و من ذلك فإن الأمر متعلق تماما بمدى القدر الذي هو محدد لك فقط.