ilyas omari
09-02-2021, 11:47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتنوع و تختلف أسواق المال فيما بينها بين الفوركس و الاسهم و السندات، حيث نجد بأنه هنالك الكثير من المستثمرين في هذا المجال، و الذين ينقسمون فيما بينهم على كل هذه الإسواق، إذ نجد من هم تجار الاسهم و اخرين بين الفوركس و السندات، و لكن في الواقع نجد بأن الهدف الرئيسي دوما هو استثمار الصحيح لرؤوس الأموال بشكل جيد و سليم من أجل تحقيق عوائد مستقبلية، و بين هذا و ذاك نجد بان تجارة الاسهم هي الأوفر حظا للربح و الاستثمار الهادئ أفضل من سوق الفوركس بكثير و لكن لماذا؟
تعتبر تجارة الاسهم من أكبر البورصات العالمية، حيث تحتوي على سوق مركزي معتمد إذ انه يتم تداول فيه جميع الاسهم الخاصة بالدول و الشركات العالمية، إذ انه يقتصر الاستثمار فيها على الشراء بسعر منخفض و البيع بسعر أعلى جدا، و يكون هذا عن طريق امتلاك عدد معين من الاسهم في السوق و الصبر عليها و انتظار صعودها او هبوطها، كما يتيح سوق الاسهم فرص التداول و الثراء، و ذلك من خلال الاكتتاب الذي يحدث و الشركات التي تدخل السوق بأسهم جديدة و مشاريع واعدة، و التي من خلالها تعطي فرص ذهبية للمتاجرين على العمل عليها و شراء أصولها، فعلي سبيل المثال شركة تسلا و التي لاحظت خلال السنة الماضية نمو كبير جدا و التي بدأت في السنة بأسعار منخفضة لتفز بنسبة عالية جدا عن طريق مؤسسها ايلون ماسك، مما أدى إلى المستثمر فيها بتحقيق عواذد كبيرة تصل إلى ملايين الدولارات.
بينما نجد بان سوق الفوركس يعتبر أخطر من الاسهم، و ذلك نظرا الي قوة الحركة المتواجدة عليه و إضافة إلى النهج الذي عمل عليه، و الذي هو مخالف تمتما لتجارة الاسهم، حيث انه يقتصر على عمليات البيع و الشراء لفترات زمنية غير محددة و مختلفة الزمن، مما يؤدي بذلك الي وقوع المتداولين في الدخول في العديد من الصفقات، و التي بدورها تؤدي بهم الي الوقوع في خسارة محتلمة كبيرة، ناهيك عن الرافعة المالية التي تعطي حافزا المضاربة فيه و التي هي نعمة و نقمة في نفس الوقت للمتداول، مما نجد بان الاغلب يخسر فيه دون أي طائل.
تعتبر تجارة الاسهم يمتلكها اكبر أصحاب رؤوس الأموال الضخمة في العالم، و هذا نظرا الي قسمة الاسهم المرتفعة و المنخفضة و كذلك الي سياسة التيسير فيها، حيث نجد بان الدول العربية تعمل على منع تجارة الفوركس و التوجه بمستثمريها نحو الاسهم و العمل فيها، و ذلك لضمان افضل لتحريك الاقتصاد الوطني و المحلي، و عليه فإننا نرى بأن تجارة الاسهم الأوفر حظا من الفوركس في الوقت الحالي.
تتنوع و تختلف أسواق المال فيما بينها بين الفوركس و الاسهم و السندات، حيث نجد بأنه هنالك الكثير من المستثمرين في هذا المجال، و الذين ينقسمون فيما بينهم على كل هذه الإسواق، إذ نجد من هم تجار الاسهم و اخرين بين الفوركس و السندات، و لكن في الواقع نجد بأن الهدف الرئيسي دوما هو استثمار الصحيح لرؤوس الأموال بشكل جيد و سليم من أجل تحقيق عوائد مستقبلية، و بين هذا و ذاك نجد بان تجارة الاسهم هي الأوفر حظا للربح و الاستثمار الهادئ أفضل من سوق الفوركس بكثير و لكن لماذا؟
تعتبر تجارة الاسهم من أكبر البورصات العالمية، حيث تحتوي على سوق مركزي معتمد إذ انه يتم تداول فيه جميع الاسهم الخاصة بالدول و الشركات العالمية، إذ انه يقتصر الاستثمار فيها على الشراء بسعر منخفض و البيع بسعر أعلى جدا، و يكون هذا عن طريق امتلاك عدد معين من الاسهم في السوق و الصبر عليها و انتظار صعودها او هبوطها، كما يتيح سوق الاسهم فرص التداول و الثراء، و ذلك من خلال الاكتتاب الذي يحدث و الشركات التي تدخل السوق بأسهم جديدة و مشاريع واعدة، و التي من خلالها تعطي فرص ذهبية للمتاجرين على العمل عليها و شراء أصولها، فعلي سبيل المثال شركة تسلا و التي لاحظت خلال السنة الماضية نمو كبير جدا و التي بدأت في السنة بأسعار منخفضة لتفز بنسبة عالية جدا عن طريق مؤسسها ايلون ماسك، مما أدى إلى المستثمر فيها بتحقيق عواذد كبيرة تصل إلى ملايين الدولارات.
بينما نجد بان سوق الفوركس يعتبر أخطر من الاسهم، و ذلك نظرا الي قوة الحركة المتواجدة عليه و إضافة إلى النهج الذي عمل عليه، و الذي هو مخالف تمتما لتجارة الاسهم، حيث انه يقتصر على عمليات البيع و الشراء لفترات زمنية غير محددة و مختلفة الزمن، مما يؤدي بذلك الي وقوع المتداولين في الدخول في العديد من الصفقات، و التي بدورها تؤدي بهم الي الوقوع في خسارة محتلمة كبيرة، ناهيك عن الرافعة المالية التي تعطي حافزا المضاربة فيه و التي هي نعمة و نقمة في نفس الوقت للمتداول، مما نجد بان الاغلب يخسر فيه دون أي طائل.
تعتبر تجارة الاسهم يمتلكها اكبر أصحاب رؤوس الأموال الضخمة في العالم، و هذا نظرا الي قسمة الاسهم المرتفعة و المنخفضة و كذلك الي سياسة التيسير فيها، حيث نجد بان الدول العربية تعمل على منع تجارة الفوركس و التوجه بمستثمريها نحو الاسهم و العمل فيها، و ذلك لضمان افضل لتحريك الاقتصاد الوطني و المحلي، و عليه فإننا نرى بأن تجارة الاسهم الأوفر حظا من الفوركس في الوقت الحالي.