halaads
09-05-2021, 20:53
أغلق الدولار ثابتًا يوم الجمعة السابق ، لكن التجار بدأوا في الاستعداد لفكرة ارتفاع الدولار ، حيث أصبحت الرهانات على العملة الاحتياطية العالمية إيجابية للمرة الأولى منذ بدء الوباء.
وقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.06٪ إلى 92.885. في وقت سابق الأسبوع السابق ، ارتفع الدولار إلى 93.195 ، وهو أعلى مستوى في أربعة أشهر تقريبًا.
بلغت قيمة صافي مركز الشراء بالدولار 399.69 مليون دولار في الأسبوع المنتهي في 20 يوليو ، وهو أول مركز طويل منذ مارس 2020 ، مقارنة بصافي قصير قدره 4.06 مليار دولار في الأسبوع السابق له، وذلك وفقًا لحسابات رويترز وبيانات لجنة تداول السلع الآجلة الأمريكية. صدر يوم الجمعة السابق.
ولقد تعرض بنك الاحتياطي الفيدرالي انتعاش آخر في الاقتصاد العالمي - وهما مكونان رئيسيان لهبوط الدولار - لضغوط في الآونة الأخيرة ، مما ساعد على تغيير المعنويات على الدولار.
وفي مذكرة في وقت سابق من الأسبوع السابق: "إن الجمع بين بنك الاحتياطي الفيدرالي ودلتا قد أثر بالتأكيد على تدفقات المحفظة إلى الأسواق الناشئة ، والتي كانت سلبية في خمسة من الأسابيع الستة الماضية ولقد قدم هذا بالتأكيد الدعم للدولارومن الصعب رؤية هذا الاتجاه يتحول في المستقبل القريب.
ولم يتبق سوى أيام قليلة على اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين ، ويمكن أن يوفر مزيدًا من التقدم للدولار.
بينما لا يراهن الكثيرون في وول ستريت على حدوث تغيير مفاجئ في السياسة النقدية ، ومن المتوقع أن يكون هناك المزيد من القرائن من بنك الاحتياطي الفيدرالي على تقليص مشترياته من السندات و تأثيرها إيجابي على الدولار.
وبافتراض أن بيئة النمو العالمي لا تزال مختلطة في أحسن الأحوال ، فإننا نشك في أن الدولار يمكنه الاحتفاظ بمكاسبه ، إن لم يكن مرتفعًا.
وبمزيد من التعليقات حول التناقص التدريجي يمكن ذلك أن يمهد الطريق للاندفاع في عوائد سندات الخزانة ، والتي استقرت منذ انخفاضها إلى ما دون 1.14٪ في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ويعتقد الخبراء الاستراتيجيون لدينا أن اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لشهر يوليو قد يكون حافزًا مهمًا لتحقيق عوائد أعلى. إن التقييم المتفائل للاقتصاد من بنك الاحتياطي الفيدرالي والمناقشة المستمرة حول التناقص التدريجي يمكن أن تثير المستثمرين في السوق ، لا سيما بالنظر إلى الوتيرة الجيدة للزيادات السعرية.
وقد ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.06٪ إلى 92.885. في وقت سابق الأسبوع السابق ، ارتفع الدولار إلى 93.195 ، وهو أعلى مستوى في أربعة أشهر تقريبًا.
بلغت قيمة صافي مركز الشراء بالدولار 399.69 مليون دولار في الأسبوع المنتهي في 20 يوليو ، وهو أول مركز طويل منذ مارس 2020 ، مقارنة بصافي قصير قدره 4.06 مليار دولار في الأسبوع السابق له، وذلك وفقًا لحسابات رويترز وبيانات لجنة تداول السلع الآجلة الأمريكية. صدر يوم الجمعة السابق.
ولقد تعرض بنك الاحتياطي الفيدرالي انتعاش آخر في الاقتصاد العالمي - وهما مكونان رئيسيان لهبوط الدولار - لضغوط في الآونة الأخيرة ، مما ساعد على تغيير المعنويات على الدولار.
وفي مذكرة في وقت سابق من الأسبوع السابق: "إن الجمع بين بنك الاحتياطي الفيدرالي ودلتا قد أثر بالتأكيد على تدفقات المحفظة إلى الأسواق الناشئة ، والتي كانت سلبية في خمسة من الأسابيع الستة الماضية ولقد قدم هذا بالتأكيد الدعم للدولارومن الصعب رؤية هذا الاتجاه يتحول في المستقبل القريب.
ولم يتبق سوى أيام قليلة على اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين ، ويمكن أن يوفر مزيدًا من التقدم للدولار.
بينما لا يراهن الكثيرون في وول ستريت على حدوث تغيير مفاجئ في السياسة النقدية ، ومن المتوقع أن يكون هناك المزيد من القرائن من بنك الاحتياطي الفيدرالي على تقليص مشترياته من السندات و تأثيرها إيجابي على الدولار.
وبافتراض أن بيئة النمو العالمي لا تزال مختلطة في أحسن الأحوال ، فإننا نشك في أن الدولار يمكنه الاحتفاظ بمكاسبه ، إن لم يكن مرتفعًا.
وبمزيد من التعليقات حول التناقص التدريجي يمكن ذلك أن يمهد الطريق للاندفاع في عوائد سندات الخزانة ، والتي استقرت منذ انخفاضها إلى ما دون 1.14٪ في وقت سابق من هذا الأسبوع.
ويعتقد الخبراء الاستراتيجيون لدينا أن اجتماع اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة لشهر يوليو قد يكون حافزًا مهمًا لتحقيق عوائد أعلى. إن التقييم المتفائل للاقتصاد من بنك الاحتياطي الفيدرالي والمناقشة المستمرة حول التناقص التدريجي يمكن أن تثير المستثمرين في السوق ، لا سيما بالنظر إلى الوتيرة الجيدة للزيادات السعرية.