khalidadil80
09-12-2021, 21:05
خفضت شركة تويوتا Toyota هدف إنتاجها السنوي بمقدار 300 ألف سيارة يوم الجمعة، حيث أدى ارتفاع الإصابات بفيروس كوفيد -19 إلى تباطؤ الإنتاج في مصانع قطع الغيار في فيتنام وماليزيا، مما أدى إلى تفاقم النقص العالمي في رقائق السيارات.
وفي هذا الصدد، قال كازوناري كوماكورا، المسؤول التنفيذي في أكبر شركة لتصنيع السيارات في العالم، بعد أن قامت الشركة بتعديل هدف إنتاجها، إنه مزيج من فيروس كورونا وأشباه الموصلات، لكن في الوقت الحالي، فيروس كورونا له تأثير هائل.
وعلى عكس شركات صناعة السيارات العالمية الكبرى الأخرى التي أُجبرت في وقت سابق على تقليص خطط الإنتاج، تمكنت تويوتا من تجنب التخفيضات في الإنتاج لأنها خزنت المكونات الرئيسية على طول سلسلة التوريد التي تمت تقويتها ضد الاضطراب في أعقاب الزلزال المدمر في شمال شرق اليابان في عام 2011.
ويذكر أن إعلان شركات صناعة السيارات اليابانية يوم الجمعة هو علامة أخرى على أن أي جزء من صناعة السيارات العالمية لم يفلت من آثار الوباء الذي استنزف المبيعات ويعيق قدرتهم على الاستفادة من الانتعاش في الطلب الذي أعقب الموجات الأولية من كوفيد -19.
هذا وقد انخفضت مبيعات السيارات في الصين في أغسطس، بما يقرب من الخمس عن العام السابق بسبب وجود عدد أقل من السيارات التي يمكن للناس شراؤها. فيما ارتفع الطلب على الرقائق خلال الوباء مع اندفاع الشركات الإلكترونية الاستهلاكية لتلبية الطلب على البقاء في المنزل على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والأجهزة الأخرى.
وتتوقع تويوتا الآن بناء 9 ملايين سيارة في العام المنتهي في 31 مارس، بدلا من 9.3 مليون. ولم تعدل توقعاتها لأرباح التشغيل البالغة 2.5 تريليون ين (22.7 مليار دولار) لسنة العمل.
وبالإضافة إلى خفض الإنتاج العالمي في سبتمبر بمقدار 360 ألف سيارة في سبتمبر، قالت تويوتا يوم الجمعة إنها ستخفض الإنتاج بمقدار 70 ألف سيارة أخرى هذا الشهر و 330 ألف في أكتوبر. وتأمل في تعويض بعض ذلك الإنتاج المفقود قبل نهاية العام.
وفي هذا الصدد، قال كازوناري كوماكورا، المسؤول التنفيذي في أكبر شركة لتصنيع السيارات في العالم، بعد أن قامت الشركة بتعديل هدف إنتاجها، إنه مزيج من فيروس كورونا وأشباه الموصلات، لكن في الوقت الحالي، فيروس كورونا له تأثير هائل.
وعلى عكس شركات صناعة السيارات العالمية الكبرى الأخرى التي أُجبرت في وقت سابق على تقليص خطط الإنتاج، تمكنت تويوتا من تجنب التخفيضات في الإنتاج لأنها خزنت المكونات الرئيسية على طول سلسلة التوريد التي تمت تقويتها ضد الاضطراب في أعقاب الزلزال المدمر في شمال شرق اليابان في عام 2011.
ويذكر أن إعلان شركات صناعة السيارات اليابانية يوم الجمعة هو علامة أخرى على أن أي جزء من صناعة السيارات العالمية لم يفلت من آثار الوباء الذي استنزف المبيعات ويعيق قدرتهم على الاستفادة من الانتعاش في الطلب الذي أعقب الموجات الأولية من كوفيد -19.
هذا وقد انخفضت مبيعات السيارات في الصين في أغسطس، بما يقرب من الخمس عن العام السابق بسبب وجود عدد أقل من السيارات التي يمكن للناس شراؤها. فيما ارتفع الطلب على الرقائق خلال الوباء مع اندفاع الشركات الإلكترونية الاستهلاكية لتلبية الطلب على البقاء في المنزل على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والأجهزة الأخرى.
وتتوقع تويوتا الآن بناء 9 ملايين سيارة في العام المنتهي في 31 مارس، بدلا من 9.3 مليون. ولم تعدل توقعاتها لأرباح التشغيل البالغة 2.5 تريليون ين (22.7 مليار دولار) لسنة العمل.
وبالإضافة إلى خفض الإنتاج العالمي في سبتمبر بمقدار 360 ألف سيارة في سبتمبر، قالت تويوتا يوم الجمعة إنها ستخفض الإنتاج بمقدار 70 ألف سيارة أخرى هذا الشهر و 330 ألف في أكتوبر. وتأمل في تعويض بعض ذلك الإنتاج المفقود قبل نهاية العام.